الأديبة السورية المقيمة بأربيل – كوردستان – العراق .. عاشقة للأدب وخاصة كتابة الرواية والصحافة والعمل الإجتماعى الإنسانى .. جمعت بين الثقافة السورية بحكم سوريا الوطن الأصلى حيث مسقط الرأس والمنشأ وبين الثقافة العراقية حيث الإقامة والمعيشة الحالية فى شمال العراق .
تستطيع أمل أن تعبر عن نفسها بأنها : –
(ليست النموذج الرتيب للمرأة التقليدية بل مزيجاً غريباً من التناقضات المدهشة لذا تعرف قدر نفسها جيداً.. تؤمن بأن : لا شيء ثابت بل كل شيء متغير من حولنا وفي أعماقنا .. تستنفذُ وقتها كله بطاقة ونشاط وحيوية .. تعطى عملها من عقلها وروحها وجسدها .. تحب الأمور اللامنطقية لستُ محددة بنقطة بل جملة منفتحة على العديد من الإحتمالات..تتمنى أن تكون شجرة لايخدش سكونها أحد .
كلٌ منا لديه قضية يدافع عنها وأمل قضيتها الكبرى تستطيع أن تنعتها بالرواية فهى تعشق فن تدوين الرواية لا تدري إن كانت هي تكتب الرواية أم الرواية تكتبها كلاهما يكمل الآخر ..لها عدة روايات..)
صدر لها عدة روايات هى : ضياع .. وابنة الشمس .. والحالة .. والمدينة الفاضلة (كوردستان) .. والأنثى والرحم .. والكابوس .. والمرأة (التحدي والحرب)
وبالنسبة للعمل الإجتماعى الإنسانى الميدانى التطوعى تعد تقارير منصة كوردستان للدفاع عن الحقوق السورية فى المجتمع المدنى .. ومتمة بقضية الطفل والمرأة .. كما تجرى التقاير والتحقيقات الصحفية
نالت العديد من التكريمات فى المجال الأدبى والعمل الإنسانى التطوعى من عدة منظمات دولية .