احداث الاسبوع القادم
احداث الاسبوع القادم

السبت القادم .. “تكريم الفنانة القديرة ليلى طاهر” بالصالون الثقافي لسفيرة النوايا الحسنة القديرة مديحة حمدي.
تقيم الفنانة القديرة مديحة حمدي صالونها الثقافي، في السادسة مساء السبت القادم ٢٧ فبراير بمركز الإبداع الفني بساحة دار الأوبرا المصرية الذي يتضمن لقاء مفتوح مع الفنانة القديرة ليلى طاهر يتناول رحلة عطاءها الفنية، بحضور سيدة المسرح العربي سميحة أيوب ضيف الشرف لصالون الفنانة القديرة مديحة حمدي، وتكريم خاص للمؤرخ المسرحي الدكتور عمرو دوارة والمخرجة الكبيرة رباب حسين والفنانة دينا عبد الله، مع فقرات غنائية للمطربة نهلة خليل، يحضر الصالون كوكبة من رموز الثقافة والفن والمجتمع.
جاليرى بيكاسو أيست يستعد لافتتاح معرض استشراف لرواد الفن التشكيلى والفنانين المعاصريين.. الأحد
يفتتح جاليرى بيكاسو أيست بالتجمع الخامس، معرض “استشراف”، وذلك يوم الأحد 28 فبراير الجارى، فى تمام الساعة الخامسة عصراً، ويشارك بالمعرض أكثر من 30 فنان من رواد الفن التشكيلى والفنانين المعاصريين، ومن أبرزهم أدهم وسيف وانلى، وعادل السيوى، محمد رضوان، ومصطفى الفقى، أحمد شيحا، وعمر النجدى، وسمير رافع، وعبد الهادى الوشاحى، جورج بهجورى.
عبد الهادى الوشاحى
له اعمال فى أماكن عامة من أهمها :النصب التذكارى ` للفلاح ` فلنسيا – أسبانيا 1968- 1969، نادى الاتحاد الملكى الأسبانى لكرة القدم رويال مدريد1977، نادى جينو الاقتصادى الأسبانى 1978 .
الموسوعات المحلية و العالمية المدرج فيها اسم الفنان، الموسوعة القومية للشخصيات المصرية البارزة – إصدار الهيئة العامة للاستعلامات ، موسوعة اعلام الدقهلية محافظة الدقهلية 1997 ، وتسجيل أسمه فى موسوعة كامبريدج البريطانية كأحسن نحات دولى لعام 2001 .
الجوائز المحلية، الجائزة الاولى للنحت صالون القاهرة 1961، الجائرة الاولى فى النحت المعرض العام 1981 ،وسام العلوم والفنون من الدرجة الاولى ،جائزة الدولة التشجيعية فى النحت 1981، جائزة الدولة التقديرية فى الفنون 2012 .
أدهم وسيف وانلى
محمد سيف الدين إسماعيل محمد وانلي فنان تشكيلي مصري من مواليد الإسكندرية 31 مارس 1906، وتوفى في إستكهولم 15 فبراير1979. عمل أستاذا لفن التصوير الزيتي في كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية عند إنشائها صيف 1957 ومستشاراً فنياً بقصور الثقافة بالإسكندرية.كما كان رئيساً للجمعية الأهلية للفنون الجميلة .ويعتبر هو وأخوه الأصغر أدهم وانلي من أشهر الفنانين التشكيليين في مصر، وكان مرسمهما مزارا للفنانين والمثقفين لأكثر من 40 عاماً حتى بعد وفاة أدهم واستمرار سيف في مسيرته الفنية. ولهما متحف باسميهما في مجمع متاحف محمود سعيد بالإسكندرية.
جورج بهجورى
أقام البهجوري عشرات المعارض في سائر أرجاء العالم، فاز بجوائز كثيرة، منها الجائزة العالمية الأولى في الكاريكاتير في روما في عامي 1985 و1987، حصل على الجائزة العالمية الأولى في الكاريكاتير في روما في سنه 1985 و1987، إيطاليا Ancona, Italy 1992، وإسبانيا Teneriffa, Spain ,1990، وجائزة الملك عبد الله الثاني للابداع والآداب والفنون.
سمير رافع
قدم سمير رافع، عشرات المعارض الخاصة والمحلية، أقام عدة معارض خاصة بالقاهرة فى الفترة من 1945: 1953 خاصة فى نقابة المحامين ، كما أقيم له معرض خاص بمجمع الفنون بالزمالك 1987 ،ومعرض بمكتبة الإسكندرية 2006 ، ومعرض بقاعة إبداع بالزمالك ديسمبر 2015، ومعرض بقاعة بيكاسو بالزمالك يوليو 2016 ، معرض بجاليرى ( بى – B ) بوسط البلد فبراير 2018، ومعرض (بدون حذف) بجاليرى (آرت توك) بالزمالك سبتمبر 2019 .
عمر النجدى
شارك عمر النجدى بمعرض الأكاديمية المصرية فى العاصمة الإيطالية روما 1992 ، ومعرض جماعى فى مدينة نيويورك ، واشنطن ، لندن 1994 ، ومعرض 100فنان من بينهم كلودمونيه ، بيسارو ، دوفى – مقاطعة نورماندى – فرنسا 1994، ومعرض النحت الدولى فى الهواء الطلق ـ باريس 1996 .
ومعرض ( الفنانون العرب بين إيطاليا والبحر المتوسط ) بقاعة أفق واحد بمتحف محمد محمود خليل وحرمه 2008 ، ومعرض ( ملتقى جسر ) بقاعة ( الصيرفى مول ) بجدة – السعودية مايو 2010 ، وضيف شرف معرض (التشكيليون السته) الدورة السابعة بأتيلييه جدة للفنون الجميلة بالسعودية أكتوبر 2013 ، ومعرض (مختارات عربية) السابع باتيلية جدة للفنون – المملكة العربية السعودية مايو 2014.
نقابة كتاب مصر تستقبل الأعمال المرشحة لجائزة أحمد شوقى الدولية
تعلن النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، برئاسة الشاعر الكبير الدكتور علاء عبد الهادى، عن فتح باب الترشح لجائزة أحمد شوقى الدولية للإبداع الشعرى والتى تمنح – مزاوجة- لشاعرين كبيرين أحدهما من جمهورية مصر العربية والآخر من خارجها، ممن تتوافر فيهما سمات التفرد الإبداعى، والتفوق الشعرى.
ويفتح باب الترشح لها وفقًا للشروط الآتية: “تقبل الترشيحات من الهيئات الأكاديمية، واتحادات الكتاب العربية، وغير العربية، ونوادى القلم والمؤسسات الأدبية والثقافية الكبرى، ولا يحق لمرشح التقدم إلى الجائزة بنفسه، أن يكون الترشيح لشاعر من الأحياء وقت التقدم إلى الجائزة، ترفق الجهة المرشحة السيرة الذاتية للمرشح، وبها تقرير واف عن أهم المبررات التى تسوغ ترشيحه، أن يكون الترشيح عن مجمل إبداع الشاعر، وللجهة المرشحة الحق فى التنويه بعمل فنى بذاته أو أكثر من أعمال الشاعر المرشح، ويجوز لها أن ترفق مجموعة دالة من أعماله، ألا يكون المرشح قد حصل على جائزة كبرى مماثلة فى آخر ثلاث سنوات من تاريخ الإعلان”.
ما يتضمن تقرير مسوغات الترشيح الإشارة إلى التميز الواضح للشاعر فى الأبعاد الرئيسة الآتية : “أولاً : البعد الكمى ممثلاً فى الامتداد الرأسى للفترة الزمنية التى أثرى فيها الشاعر الجماليات الشعرية فى جيله الأدبى، ويمكن الاستعانه بتواريخ بداية النشر وامتداده، ثانيًا: البعد الأفقى ممثلاً فى اتساع دور نشر إنتاجه من المحلى إلى الإقليمى إلى العالمى، ويمكن الإشارة إلى تنوع أماكن النشر والبث المتنوعة لإنتاجه، وإلى الترجمات إلى اللغات الأخرى لنصوصه، البعد الفنى ممثلاً فى تطوير الشاعر لفنه وتأثيره فى مجايليه، أو لاحقيه، ويمكن الإشارة إلى ثبت بما كتب حوله من دراسات نقدية قصيرة أو مطولة، وإلى تردد اسمه فى الموسوعات والمواقع العلمية الجادة على مواقع التواصل، رابعًا: البعد التفاعلى لإنتاجه مع فروع الفنون والمعارف الأخرى مثل المسرح والغناء، وتأثير شعره فى المعارف الأخرى”.
ويتشكل مجلس أمناء الجائزة من خمسة إلى سبعة أعضاء، من كبار النقاد والشعراء، لمدة ثلاث سنوات، برئاسة الشاعر الكبير الدكتور علاء عبد الهادى، رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، بصفته، ولا يحق لعضو من أعضاء مجلس الأمناء الترشح للجائزة إلا بعد مرور سنة -على الأقل- من خروجه من المجلس.
ويحق لمجلس أمناء الجائزة بعد نشر الإعلان فى القنوات المعهودة أن يرشح بنفسه، أو أن يخاطب كبار المتخصصين من خارج العالم العربى، أو من داخله، ويدعوهم إلى طرح ترشيحاتهم عبر القنوات التى حددها الإعلان. وتخضع الترشيحات الواردة للدراسة
والتنصيف من قبل أمانة الجائزة، كما يحق لمجلس الأمناء دعوة عدد مختار من كبار الكتاب للمشاركة فى الحوار، أو لإعداد قائمة قصيرة للمرشحين.
ويتم تسلم ترشيحات المؤسسات المعنية حتى موعد غايته منتصف شهر مارس، ولا ينظر فى الإنتاج الذى يصل إلى مقر النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر بعد انتهاء الموعد المحدد.
وينال الفائز أغلبية أصوات مجلس الأمناء، وتُعد قرارات المجلس نهائية ولا تقبل طعنًا أو ردًا، وتعلن نتيجة الجائزة فى اليوم العالمى للشعر 21 مارس من كل عام، وتقام ندوة أدبية حول أعمال الفائز أو الفائزين فى حفل عام، وتبلغ قيمة الجائزة مئة ألف جنيه مصرى لكل فائز، وتمثال من البرونز لأحمد شوقى صُمم خصيصًا لهذه المناسبة.