خاطره من خواطر العلياء العلي

قطَع لِي وَعْدًا….. لن أنسسساكي
قَطَع لِي وَعْدًا ذَاتَ يَوْمٍ،
قَالَ لَنْ أعوفك، وَلَأ أهملك،
وَمَن لغيرممكن خِذْلَانَك ،
وَكَانَ هَذَا عهْدً قد قَطْعُهُ
عَلَى نَفْسِهِ فِي أَوَّلِ لِقَاءٍ بيننا …
و هَل أَصْبَحْت للْعُهُود فترة أنتهأء ؟
أذن : أَلَيْس قالو إنَّ وَعْدَ الْحُرِّ دَيْنٌ ! ! !
أَيْن عهدك يَأْمَن سَلَبَت الْعَقْل ،
وَشَغَلْت الْفِكْر بِذِكْرَاك . . .
أَيْن وعدك لِي ، وَأَيْنَ أَنْتَ ياترى ؟ !
أأنني أفتقدك ، وَأحْتَاج لَك فِعْلًا . . . . .
جَمِيلَة كَانَتْ تِلْكَ الحظات حَقًّا . . .
وَبَقِيَت عالقه فِي الْبَالِ . . .
وَلَهَا أَثَر جَمِيلٍ لَا اقوى على نِسْيَانُهَا . . . .
لَكِنَّهَا اوجعت قَلْبِي وَمُزّقَت رُوحِي
اِشْتَاق لَهَا واتمنى تَكْرَارُهَا . . .
بقلمي العلياء العلي