تثبيت المحبة : بقلم ايمان العدوى

بقلم :ايمان العدوى
زى ما بأؤمن بالمساحة الشخصية وبحترمها جداً برضو بأؤمن بأهمية الاختراق والاجبار فى تأصيل الود وتثبيت المحبة
•زي ما فيه جملة بتقول ; طيب طالما ده هيريحك ‘ فيه جملة برضو بتقول ; هتيجي معايا غصب عنك ,
•زي ما فيه جملة ; فاضي أجيلك دلوقت ؟ فيه جملة ; أنا اللي برن الجرس ع الباب افتح ,
•زي ما فيه جملة ; ماشي اتفضل سلام ‘ فيه جملة ; استني أنا عايز أتكلم معاك ,
•زي ما بأؤمن باللطف ; بأؤمن بالزن والتحايل وايجاد المخارج واختلاس الفرص ,
•بأؤمن ان مينفعش اللي يحبنا يسيبنا على مزاجنا والا هيبقا ايه الفرق ,
•مهما استقوت نفوسنا متسيبوناش ليها ولا تعينوها علينا ‘ فليس كل ما لا نريده نرفضه حقاً ,
•فيه Quote قريتها من فترة يمكن بتختصر كل الكلام ده ; سلامًا لمن طرقَ الباب فوجده مُغلقاً ‘ فعذَر وأمهل وصبر ورابط وأبى الانصراف ومكثَ غير بعيد ‘ يتحيّن فرصة ويترصد ثغرة ‘ حتى رأى نصف انفراجة فانتهزها ‘ وجاز وعبر واخترق ومرّ الى قلوبنا ‘ فأثار ومنح وطبطب وأحيا وأعان وعوّض واحتوى ,
•فى الحروب من مئات السنين القلاع مكنتش بتفتح أبوابها الا لمُحاصر صلب وقوي عنده عزيمة انه يفتحها وأقسم انه ميرجعش غير ومعاه عرشها ,
•أوقات كتيرة بنكون قافلين علينا الأوضه ‘ مش عاوزين حد يدخل فى أكتر وقت محتاجين حد يكسر الباب علينا ويدخل لنا ‘ غالباً أحسن حاجة بتحصل لينا هى الحاجات اللى بتحصل غصب عننا ,
•المريض لو ما أجبرتوش انه ياخد الدواء عمره ما هيخف ,
•جلال الدين الرومى كان له مقولة بيوصف بيها اللى بنتكلم فيه ; وان كنت لا تريدني فأنا أريدك بالروح ‘ وإن لم تفتح لي الباب فأنا مقيم على أعتابك ,
•وبصراحة كده اللى ميعرفش يفرض وجوده وقت الحوجّة يمشى أحسن

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى