برنامج معكم شكران حسين . لونا قصير أمينة الرواية والقصة
برنامج معكم شكران حسين . لونا قصير أمينة الرواية والقصة

البرنامج الدولى: معكم شكران حسين
فكرة وإعداد : سفير د. حاتم العنانى
تقديم ومحاورة شكران حسين
تصميمات: روضة الجبالى
إخراج: مروة حسين
{ليس الحياة بأنفاس نرددها * إن الحياة حياة الفكر والعمل}
استضافة الروائية القاصة الشاعرة معالى سفيرة السلام العالمى الفرنسية اللبنانية / لونا قصير فى البرنامج الدولى: معكم شكران حسين
الأديبة / لونا قصير ضيفة ونجمة البرنامج مساء يوم السبت الموافق 29 – 10 – 2022 م فى تمام الساعة العاشرة بالتوقيت المصرى، والحادية عشر بالتوقيت اللبنانى.
السفيرة / لونا شخصية مبدعة بمثابة جامعة ثقافية – لديها ثلاثية : (أدبية – فكرية – فلسفيةٍ) حصاد إرث للحضارة الفرنسية والحضارة اللبنانية وحضارات أخرى نالتها مما نهمت من الكتب، مسيرة إبداعية. تتحدى العقبات .. إنها المبدعة الخارقة معالى سفيرة السلام العالمى الأديبة الروائية الفرنسية اللبنانية / لونا قصير (اسم له تاريخ)
نص الحوار:
س1: هل تتفضلين بتعريف نفسك؟
ج: لونا قصير، لبنانية، من والدٍ لبنانيّ ووالدة فرنسية، نشأتُ في لبنان وسافرتُ إلى فرنسا خلال الحرب الأهلية وعدت بعد سنتين إلى لبنان وانهيتُ دراستي فيها.. عملتُ في مجال التأمين، ومجالاتٍ عديدة خارج لبنان، لا علاقة لها بالكتابة أو الصحافة وفي عام 2014 بدأت بالكتابة .. لدي خمس إصدرات، وقريباً رواية جديدة بعنوان أخطاء وخطايا.
س2: احكى عن نفسك وعن بداياتك – من ساعدك على تنمية موهبتك .. وكيف أصبحت أديبة روائية
ج: اكتشفت موهبة الكتابة بالصدفة، رغم أنني كنت ومنذ حداثة سني أكتب وجدانيات وخواطر، لكنني لم أهتم بها يوماً، ولم أأخذها على محمل الجد، كانت بالنسبة لي مجرد خربشات .. في عام 2014م، قررت أن أترك العمل، فوجدت نفسي منكبة على الكتابة، كنت حينذاك في مسقط، وعندما عدت إلى لبنان، أحببت أن أوثقها وأحتفظ بها للذكرى .. تفاجأت عندما لقيتُ تشجيعاً كبيراً من الأدباء والأصدقاء، وهكذا أكملت المسيرة، وانتقلت إلى كتابة الرواية.
محبة الناس هي التي ساعدتني على اكمال مسيرتي، لكن كما يقول الكاتب الفرنسي الشهير إميل زولا*: إن الفنان لا شيء بدون موهبة، ولكنّ الموهبة لا شيء بدون عمل*.
عملت على تنمية هذه الموهبة، بالمثابرة والعمل والقراءة، ورحتُ أكتب بأسلوبي كل ما يخطر ببالي بشغف ومثابرة..
جمعت بين الماضي والحاضر، مستعينة بكل الخبرات التي اكتسبتها من الأسفار التي أتاحت لي التعرف على حضارات مختلفة، وأشخاص من مختلف الجنسيات، إضافة إلى الخبرات والتجارب التي مررت بها وعشتها، أو أحداث تأثرت بها، وإن لم يكن لي أي علاقة مباشرة بها، لكنّها تركت أثرًا كبيرًا في قلبي.
أغلبية المواضيع التي أكتبها عنها هي مواضيع اجتماعية، رومانسية، درامية، إنسانية، ومفارقات بين تقاليد الشرق والغرب، لكنّها لا تخلو من الخيال.
لا أدعي الشعر ولست شاعرة، ربما لدي صور شعرية.
س3: الأديبة المميزة .. هل تتفضلين بالإضاءة على أعمالك الأدبية؟
باختصار:
ج: *كتاب القميص الزهري وهو عبارة عن وجدانيات وخواطر، لم أترك فكرة إلا وكتبت عنها: الطبيعة، الحرب، المرض، الحب، الهجرة، الزواج، الموت.. ومواضيع أخرى عديدة.
*بلاد القبلات، أعتبره النقاد شبه سيرة ذاتية، وبالفعل رواية بلاد القبلات هي مجموعة من ٢٢ قصة في قالب روائي، في كل قصة موضوع يختلف عن الآخر.
*فراشة التّوت، رواية رومانسية ابتدأت من خلف شبكة التواصل الإجتماعي وتضم مواضيع اجتماعية وقصة حب وركزت في هذه الرواية على المرأة، وقدرتها على العطاء، ومدى تأثير الحب على حياتها….
*مرآة الروح رواية فلسفية، هل نحن مسيّرون أم مخيّرون في رواية اجتماعية درامية..
*رواية غرفة مغلقة، سريعة الأحداث تدور أحداثها بين لبنان وأمريكا.. مفارقة بين تقاليد وفكر المجتمع الغربي والشرقي، وهب الاعضاء، الدين، الزواج، الموت .. ومواضيع اخرى مختلفة وعديدة.
س4: هل تمارسين الأدب لأنك تريدين إرسال رسالة من خلال كلماتك أم هي طاقة تخرج منك على هيئة كلمات؟
ج: الكتابة موهبة، لكن ككل موهبة يجب أن نغذيها بالمعرفة والعلم، وبلا شك هي طاقة من الأفكار ووسيلة تفريغ رائعة من أجل التحرر من الطاقة السلبية. الكتابة التي لا تتضمن رسائل أو عبر لا قيمة لها.
س5: كيف تؤثر ضغوط الحياة عليك كأديبة؟
ج: ضغوط الحياة تؤثر جداً على الكاتب، فمثلاً في لبنان حالياً تجد نفسك منشغلاً بلقمة العيش، فنحن نعيش مرحلة صعبة جداً منذ عقود، وجاء وباء الكورونا، وثم تفجير مرفأ بيروت المشؤوم، والتخبط السياسي، والتردي الاقتصادي، فكل تلك المشاكل تؤثر سلبًا على الكاتب، ولكن هذا لا يمنع العقل في هذه المرحلة من تسجيل هذه المحطات وعندما يحين الوقت، نكتب عنها .. ندوّنها، ونعيد ترتيبها عندما يحين وقتها .. فمثلاً في رواية أخطاء وخطايا وهي رواية معاصرة لم تنشر بعد، كتبت عن وضع لبنان الحالي وما يعانيه من ويلات وذكرت تفجير مرفأ بيروت المشؤوم.
س6: ما هي الإنسانية حسب وجهة نظرك؟
ج: الإنسانية هي مجموعة من الأفكار والتصرفات الحميدة التي تميّزنا عن بقية أنواع الكائنات الحيّة .. عندما تتخذ مبدأ المحبة في حياتك، فأنت إنسان، لأن المحبة هي الطريق إلى القيّم التي ترفعك إلى مرتبة لقب إنسان .
س7: ما هي الأفكار والقيم والمبادئ التي تحملينها وتؤمنين بها وتدافعين عنها؟ وما هي الرسالة التي ترغبين ايصالها للآخرين من خلال أعمالك الأدبية؟
ج: أكتب إلى الإنسان أولاً، أتطرق إلى مواضيع اجتماعية إنسانية، وأدافع كثيرأً عن المرأة، أدافع عن القيّم الإنسانية: الحق والحقيقة، العدل، التسامح، الحرية، الانفتاح على الآخر. رسالتي دائماً المحبة والسلام .
س8: ما الصفات الواجب توافرها فى من يحمل الحقيبة الأدبية فى رأيك؟
ج: الصدق، والمحبة، الشفافية، حرية التعبير، وإيصال الأفكار باسلوب راقي بعيداً عن التعصب والأنانية.
س9: لو تخيلتى نفسك أمام مرآة التجربة فما رأيك فى تجربتك الشعرية؟
ج: كما ذكرت لدي بعض القصائد النثرية لكن بصراحة كما سبق وذكرت أنا لست شاعرة.. ربما هي مجرد همسات لطيفة فقط .
س10: لونا قصير .. امرأة الأمومة عندها العشق الأول والأخير لأبنائها . كيف سقيتيهم بنفس الحب الذى سقتك به والدتك؟
ج: والدتي رحمها الله، هي بالنسبة لي المرأة المثالية، كانت ملتزمة،صبورة، محبة ومعطاء، حاولت أن اربي أولادي كما هي علمتني، والحمد لله، أشكر الله على هذه النعمة.
س11: إهداء تودى تقديمه لشخص .. من يكون الشخص؟ وما هو الإهداء؟
ج: في رواية غرفة مغلقة، أهديت مقدمة الرواية إلى والدتي ، وكذلك في رواية أخطاء وخطايا التي لم تنشر بعد، فقرة أهديها لها مرة جديدة.
س12: حدثينا عن طموحك ؟ وماذا سيكون برنامجك لتنمية العقول والمواهب؟
ج: طموحي أن تتجسد رواياتي في فيلم أو مسلسل، وبالنسبة لبرنامج تنمية العقول والمواهب فأنا مستعدة للمشاركة في أي عمل بدعمهم.
س13: في مقدمة كتابة العقد الاجتماعي يقول جان جاك روسو: (ولد الإنسان حراً ومع ذلك فهو بالقيود في كل مكان) فما مفهوم الحرية في ظل القيد، من خلال أفكارك
ج: ربما رواية مرآة الروح هي خير دليل على هذا السؤال.. في بداية الرواية كتبت هل نحن مسيّرون أم مخيّرون؟
نحن مسيّرون في أمور لا نستطيع أن نتحكم بها، نسميه القدر، لكن نحن مخيّرون في أمور أخرى عديدة .. الحرية هي حق لكل إنسان بشرط أن لا يلحق الضرر بالآخر.
الحرية هي التخلص من القيود والعبودية، والتحرر من العقد الاجتماعية التي تضر بالمجتمع وتطوره، ولا تسمح له بالانفتاح على الآخر، أحاول أن أمارس حريتي من خلال طرح مواضيع اجتماعية، لا تزال تابو في مجتماعتنا العربية، بكل شفافية وصدق.
ففي رواية مرآة الروح، هي مثال على عدم قدرة البعض من تخطي القيود الاجتماعية.
س14: ماذا يعنى الوطن بالنسبة لك؟
ج: الوطن هو الأمن والأمان، هو المكان الذي مهما ابتعدنا عنه، نريد أن نعود إلى أحضانه.
س15: ماذا يعني لك العمر؟ هل هو مجرد أرقام ؟ أم ماذا؟
ج: العمر مجرد رقم، الروح هي الأهم، لكن لا بدّ من احترام عمرنا من خلال تصرفاتنا وتعاملنا مع الآخر.. النضوج مثلًا حق من حقوق العمر، يجب أن نحترمه، وعلى أساسه نتخذ قرارتنا بحكمة وتروي.
س16: من هى أبرز شخصية إلتقيت بها؟ ولماذا؟
ج: التقيت بشخصيات عديدة محترمة ومتواضعة، لن أذكر أسماء كبيرة وعالمية، لكن بالنسبة لي شخصيًا كل شخصية فيها مواصفات ترفعه إلى لقب إنسان، أعتبرها بارزة، وتستحق كل الإحترام والتقدير.
س17: كيف تنظرين إلى المشهد الأدبى في العالم العربي فى وقتنا الحالى؟
ج: المشهد الأدبي مشتت وخاصة في العالم العربي، بسبب الحروب، والويلات، الناس مهتّمة بلقمة عيشها، ورغم كل ذلك، ازداد، عدد الكتّاب، لا بل هناك إبداعات.. الكتابة هي ملجأ الأحزان ودواءها.
س18: ماهي أهم أبرز التكريمات التي نلتيها؟
ج: محبة الناس بالنسبة أهم تكريم نلته، على أمل أن أكون دائما عند حسن ظنهم.
س19: هلا بمقطع من أحد رواياتك؟
ج: إن أتى الماضي لزيارتك، لا تتركه يتمادى ويأخذ ذكرياتك إلى غرف مغلقة، فينتابك الحزن والاحباط. تحداه وافتح النافذة المطلّة على الحياة، ليدخل النور إليها، وأترك أشعة الشمس تدغدغ روحك، وتمدّ أنفاسك بأجمل المشاهد الصادقة والمحبة التي عشتها مع أحبائك و أصدقائك. السعادة لحظات أو ساعات، فلا يجب أن نتردّد في حياتنا وعند كلّ مناسبة من استقبالها لننعش ذاكرتنا، ونبتسم لها في الأوقات الصعبة.
الروح لا تهمها الغرف المغلقة، ولا نستطيع أن نأسرها، فهي حرّة طليقة ترفرف في كل مكان، مع الزمن ندرك أن أرواحنا الحيّة هي التي كانت سجينة لها..
(من مقدمة غرفة مغلقة .. مختصرة).
س20: ما رأى معاليكى فى برنامج معكم شكران حسين ؟ وهل من كلمة لى ولجدو حاتم ؟
ج: مبارك لكم هذا البرنامج، أتمنى لكم كل التوفيق والنجاح.. نحن نحتاج إلى برامج مماثلة لنشجع الجيل الصاعد، فشبابنا هم مستقبل الوطن..
وأحب أن أوجه شكر خاص إلى الدكتور حاتم، لمجهوده وعمله الدؤوب من أجل إبراز الطاقات الشبابية والأطفال في مسيرتهم الأدبية والثقافية.. ولشكران، أهنئك من كل قلبي على شجاعتك ومثابرتك وأتمنى لك مستقبلاً واعداً ومليء بالنجاح.
س21: هل من كلمة أخيرة توجهينها ؟
ج: كل تمنياتي بالنجاح للشابة شكران على أمل أن أراها في أعلى المناصب، وتتحقق جميع أمنياتها.. والى المزيد من النجاح والعطاء.
محبتي لكم ولجميع من تابع هذا المساء معنا
وأما عن السفيرة الأديبة الروائية ”لونا أحمد قصير، فهى لبنانية – فرنسية الجنسية، وبالنسية للألقاب الفخربة فهى: أمينة الرواية والقصة و سفيرة الأمل والسلام العالمى والأم المثالية سفيرة التحدى والسلام وأفضل الشخصيات النسائية المميزة والمؤثرة عام 2020م ، وعن نشاطها الأدبى فهى أديبة روائية عضو في اتحاد الكتاب اللبنانيين.
نشأت الروائية اللبنانية الأستاذة “لونا أحمد قصير” في لبنان، مدينة طرابلس أتمت علومها هناك، و بسبب نشوب “الحرب الأهلية اللبنانية” سافرت مع أهلها إلى فرنسا. بعد سنتين من الإغتراب، آثرت العودة إلى لبنان حيث أمضت “لونا” خمساً من ربيع عمرها في “مدرسة مار الياس”، و تخرّجت منها شابّة واعدة، في مقتبل العمر، لتلتحق بمدرسة الحياة، وهي الأصعب والأقسى. تركتنا “لونا” حبلى بالأماني، تحبّ الحياة و تصبو إلى جمالات تملأ الآفاق وأمدائها اللامتناهيّة.
وأما عن رحلة الحياة والإبداع: فقد هاجرت إلى البلدان العربية،عملت في مجال التسويق في لبنان لسنوات طويلة ومن ثم سافرت إلى الخارج للعمل. و تحديداً قطر ومن ثم انتقلت إلى سلطنة عمان للعمل في المجال الإداري، وكما عملت في مجال التسويق وMarketing في عدة شركات، وعملت مساعدة في مجال الترجمة في شركةفي قطر”KBR “رغم أنها لم تختص في هذا المجال إلا أنهم رأوا في ترجمتها للنصوص أسلوباً مميزاً و مشوقاً للقاريء، خاصةً أن المادة التي كانت تترجمها ليس فيها أي شيء من الأحاسيس و المشاعر “مشروع قطر- بحرين”، والشق الثاني من عملها كان البحث في جميع الصحف عن المقالات المتعلقة بالمشروع سواء كانت سلبية أم إيجابية وإصدار تقارير في هذا الموضوع. عملت أيضاً مساعدة تنفيذية، وفي مجال العلاقات العامة ومسؤولة عن تسويق لمجلة محلية في قطر.
بدأت لونا بالكتابة اليومية منذ عمر مبكر، لكنها لم تتجرأ أن تخوض عالم الكتابة إلا منذ عام 2014، صدر كتابها (القميص الزهري) ، وهو أول باكورة أعمالها، الذي تم توقيعه في “مؤسسة الصفدي” في لبنان، طرابلس.
وبالنسبة للإصدارات الأدبية صدر لها: كتاب “القميص الزهري” ورواية “بلاد القبلات ورواية “فراشة التّوت” وراوية مرآة الروح ورواية غرفة مغلقة.
(((تم اختيار القميص الزهري ورواية بلاد القبلات ورواية فراشة التوت ورواية مرآة الروح من قبل لجنة الوطنية التابعة لوزارة الثقافة اللبنانية لقيمتها الأدبية وذلك خلال الأعوام 2014، 2015، 2016، 2018)))
{{{شاركت شعبة المبدعين العرب، ودعيت كأمينة للرواية والقصة القصيرة.. 2014، مصر ـ القاهرة}}}
دراسة أكاديمية في كتاب: الأدب القصصي في لبنان الشمالي ودراسة أكاديمية لرواية “فراشة التّوت، فقد فكك الباحثون البُنَيَّة السردية في الرواية واتخذوها نموذجاً للرواية المعاصرة في تجليات المتاهة السردية ودراسة فيزيائية ( المعنى السردي) أثر الفراشة في رواية فراشة التّوت ودراسة أكاديمية لرواية “بلاد القبلات” ورواية “فراشة التّوت” ونقد وكتاب حوارات – مقابلات مع كُتاب من جميع أنحاء الدول العربية وكتاب علمتنى الحياة قيد الإنجاز ودراسات ونقد أدبي نشرت في صحف عدّة وترجمة نصوص من كتاب القميص الزهري من اللغة العربية إلى اللغة الأمازيغية ومقالات من قبل نقاد عن الرواية نشرت في صحف عدّة
مقابلات تلفزيونية مع عديد من قنوات التلفزة والمحطات الإذاعية والصحف والمجلات المحلية والعربية. ومقالات عديدة نشرت في الصحف العربية.ودراسات أكاديمية ونقدية من قبل دكاترة، وثقت في كتب البعض و رواية فراشة التّوت وغرفة مغلقة (قيد الترجمة إلى اللغة الفرنسية) ورواية غرفة مغلقة (قيد الترجمة إلى اللغة الفرنسية) وفيلم قصير لم ينفذ بعد.. “أنقذوا الأرض”ومجموعة من القصص للأطفال” قيد الدراسة”وكتاب القميص الزهري ورواية بلاد القبلات ورواية فراشة التّوت ورواية مراَة الروح وهل نحن مسيرون أم مخيرون؟ ورواية غرفة مغلقة
((أديبة تكتب حتى إذا نضبت محبرتها وجفت فتكتب بدمائها))
((لقد حاولت أن أقدم بعد خيوط من نسيج عمر الروائية اللبنانية المبدعة / لونا قصير لكننى لم استطيع أن أوفيها حقها لما قدمت من عطاء .. تحياتى لكى يا نهر العطاء))
والله ولى التوفيق.