قفي دركا كينونة لعقل الراشدين تكلفا كلمات حزينه عزفتها أنامل واصابع وقلم الأديب السعودي عبدالله تكروني

وليدمحمد

عزفت أوتار اصابع وانامل وقلم الكاتب الاديب الشاعر السعودي عبدالله محمد تكروني العديد من الألحان والمشاعر والأحاسيس الموسيقية الحزينة المؤثرة في القلوب من خلال الألحان التي سردتها أبياته وكلماته المعبره بناء علي حزنه الشديد علي رجل توفيت زوجته وتدهورة حالته فكتب هذا الموضوع وشبهه ب سفينه فى البحر كسر ساريها وانشق شراعها واحس ب الضياع وزادت همومه والامه.

حيث بدأت مشاعر وقلم الأديب والشاعر عبدالله محمد تكروني إبن المملكة العربية السعودية “مكة المكرمة” بفجر ليلة صماء رقراقة عبر عن حياه هذا الرجل والامه وتأثير ذلك علي الجسد والنفس بعد تدهورهما حزنا علي زوجته بكلمات رقراقة للشاعر عبدالله محمد تكروني كالتالي : قفي دركا كينونة عقل الراشدين تكلفا…ب ليل غد تغفوه الامانى انين وغزل…ترهلت اطرافه شوق وزمن وتناثرت النفوس شقاء وظنون.

ووجل…وصبيحة برد طفلاً ب اطرافه دون عجل…تراشقت الحبال نفسا أن تكون لها امل…هفوف شتاء بارد السقيا لجسدا هزيل انكسر…واحترقت اطراف شيخا يسده ملل…واخذته كينون عقل الاولين وابت أن يدوم…ب ابوة الشقاء وسلطان بشر…تكالبة الأيام عليه وتناغمت…وابا الرداء نماء وسقم… وازيز بكاء شيخ عزيزا قده بدا حزنا اجا.

تعبا فغفى غفوته من تعب نزل…فتك ازيزه ك نحلة كسر شوكها عزمت الرحيل على عجل…صفصاف ماء اصاب جسدا ب وجفة رجفة انين والم… وترجمان الزمان يسل ترى احترقت مراكبها…أم رسمت لوحته ارثا قديم سكن…وصاح على خجلا اواه دنياي لاكرهك ب نغمة ألم…وهفيف شتاء يركله رياح شراع بحرا سفينته…اصابها قهر السنون وشق اطرافها ارقا.

عابرا على سم خياطها اثر…ربت وتماسكت..والقمر يسرى على اكنتها والشمس تكوى اطرافها دوم موج اخذا دفتها كيفما قهر…ايها السارى بليل مظلم أنا تستكين…بفجر ليلة صماء رقراقة رعدا ودغ…سحاب طله مطرا…

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى