مبادرة تقسيم خبراء وأكاديميى الشؤون الصينية فى العالم إلى معسكرين إستبدادى سلطوى بقيادة الصين وحزبها الشيوعى الحاكم فى الصين ومعسكر ديمقراطى غربى بقيادة واشنطن… فى مواجهة التقسيم الأمريكى الدائر لأنظمة العالم السياسية لمعسكرين إستبدادية سلطوية وديمقراطية

بيان عالمى مترجم باللغات الثلاث (العربية- الإنجليزية- الصينية)

A global statement translated into the three languages (Arabic- English- Chinese)

翻译成三种语言的全球声明(阿-英-中)

مبادرة عالمية موجهة من الدكتورة/ نادية حلمى- الخبيرة المصرية المعروفة فى الشؤون السياسية الصينية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف… لجميع خبراء الشؤون الصينية حول العالم … بعنوان:

عندما تنحرف الديمقراطية الأمريكية نفسها عن مسارها الصحيح، وجب علينا مقاطعتها والتدخل أكاديمياً لتقييمها وتصحيح مسارها وتوجيهها

الزملاء الأعزاء خبراء الشؤون الصينية حول العالم
Sinologists

نظراً لحدوث تجاوزات أمريكية خطيرة فى مواجهتى وفى مواجهة عدد كبير من خبراء الشؤون الصينية حول العالم من الأصدقاء الحقيقيين للصين ولحزبها الشيوعى الحاكم، لدرجة الإعتداء الفعلى على عدد منا، وتعريض حياتنا ومستقبلنا للخطر التام، فضلاً عن منعنا من الظهور الإعلامى فى بلداننا لعدم الحديث أو الإشارة بشكل تام إلى الحزب الشيوعى الصينى وإنجازاته وقياداته ورئيسه الرفيق العظيم “شى جين بينغ” فى العصر الجديد. بل وبلغ الأمر الإستفزازى من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها بوضع قائمة عالمية – تم وضعى على رأسها – بمنعنا من النشر أو الإدلاء بأى تصريحات إلا بعد مراجعتها وحذفها أمريكياً لمنع نشر أى حديث بإسم الحزب الشيوعى الصينى وقياداته أو الحديث عن إنجازاته.

بل وبلغ الإستفزاز الأمريكى ذروته بتوجيه دعوات إلينا أى لأصدقاء الحزب الشيوعى الصينى إلى مقر سفاراته أى مقرات السفارة الأمريكية حول العالم لحضور إحتفاليات أمريكية للسلام وخلافه، وبعد إنتهائها فوجئنا بتجاوزات أمريكية خطيرة فى حقنا لقطع علاقاتنا بالرفاق فى الحزب الشيوعى الحاكم فى الصين وقياداته، ثم يبقى الأخطر لدى ولديكم هو الإستغلال الأمريكى لصورنا مع دبلوماسييها للترويج لعلاقتنا بالأمريكان، كما حدث معى بشكل دقيق. وهو الأمر الذى سهل لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية ولجهاز الموساد الإسرائيلى فتح عدد هائل من مراكز الفكر والأبحاث المختصة بالشؤون الصينية والروسية والإيرانية ومبادرة الحزام والطريق الصينية للتجسس بالأساس على مصالح الصين وأصدقائها حول العالم، عبر إعداد جواسيس حقيقيين للموساد وللمخابرات المركزية الأمريكية فى الملفات السابق الإشارة إليها (الصين- روسيا- إيران)… بدون ظهورهم أى ظهور هؤلاء الجواسيس لصالح الموساد والأمريكان بالطبع مع الجانب الأمريكى الرسمى فى أى لقاءات. فكانت تلك هى اللعبة الإستخباراتية الأمريكية الحقيقية فى مواجهتنا جميعاً كأصدقاء حقيقيين للصين ولحزبها الشيوعى الحاكم والرفاق الشيوعيين فى بكين لإبعادنا لصالح جواسيس الأمريكان والموساد.

لذا فقد قررت نقل تجربتى وما حدث لى دولياً، وبالأخص لكافة زملائى المختصين بالشؤون الصينية ومعها أيضاً الروسية والإيرانية والكورية الشمالية كدول سلطوية من المنظور الأمريكى الضيق الأفق كى يتم تعميمها عالمياً بعدم قبول أى دعوات دبلوماسية من الجانب الأمريكى بعدم إستغلالها أمريكياً فى مواجهة دولة الصين الصديقة وحزبها الشيوعى الحاكم ورفاقه وقياداته.

وبناءً عليه، أهيب بكافة زملائى الخبراء المعنيين بالشؤون الصينية حول العالم، ضرورة الإلتزام بالآتى فى مواجهة هذا التدخل الأمريكى السافر فى الشؤون الأكاديمية الصينية، وتقسيمنا لإستبداديين سلطويين غير ديمقراطيين فى مواجهة جواسيس أمريكان ولصالح جهاز الموساد الإسرائيلى، من خلال:

١) أرجو من جميع زملائى الأكاديميين والخبراء والمتخصصين فى ملف الشؤون الصينية حول العالم، خاصةً من الأصدقاء للرفاق فى الحزب الشيوعى الحاكم فى الصين وقياداته مشاركتى حملتى العالمية والإنضمام لها عالمياً لقيادة تكتل دولى أكاديمى وبحثى فى مواجهة الولايات المتحدة أكاديمياً، وذلك رداً صارماً منى ومنكم على تقسيم الولايات المتحدة الأمريكية للعالم إلى معسكرين، وهما: معسكرات ديمقراطية وسلطوية…… من خلال دعوتى الجديدة إلى تقسيم علماء وخبراء الصين “الصينولوجيتس”
Sinologists

والأكاديميين والخبراء فى الشؤون الصينية إلى معسكرين أيضاً، ينتميان إلى الحزب الشيوعى الصينى والرفاق فى الصين، والجزء الآخر ينتمون إلى الغرب والولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك رداً صارماً من جانبنا على تلك المهزلة التى تلوح فى الأفق بإفتتاح الولايات المتحدة الأمريكية لهذا الكم الهائل من مراكز الفكر والأبحاث للشؤون الصينية والروسية والإيرانية ومبادرة الحزام والطريق الصينية لإستخدامها لأغراض تجسسية بحتة وإستخباراتية فى مواجهة أصدقائنا الصينيين.

٢) أرجو من جميع زملائى الأكاديميين والخبراء فى الشؤون الصينية حول العالم “الصينولوجيتس” بتعميم مبادرتى الدولية وإعلانى الدولى اليوم بقيادتنا جميعاً لحملة أكاديمية دولية غير مسبوقة كأصدقاء حقيقيين للصين ولحزبها الشيوعى الحاكم فى بكين… لدعوة جميع الخبراء فى الشؤون الصينية فى كل مكان على مستوى العالم لمقاطعة الولايات المتحدة الأمريكية، ورفض أى دعوات أمريكية، ومقاطعة وسائل الإعلام الأمريكية، وحظر أى إتصال أو تواصل بأى دبلوماسيين أمريكيين أو الإلتقاء بأى مسؤولين أمريكيين، لعدم إستغلال وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لصورنا معهم للترويج لعلاقتنا معهم على خلاف الحقيقة لصالح جواسيس حقيقيين لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية وجهاز الموساد الإسرائيلى فى الشأن الصينى بالأساس، ومعه الروسى والإيرانى والكورى الشمالى واللاتينى كأصدقاء حقيقيين لبكين.

٣) كما نرجو من الجميع مقاطعة كافة مراكز الفكر والأبحاث للشؤون الصينية حول العالم والممولة أمريكياً والتى قاطعتنا بالأساس كأصدقاء حقيقيين للحزب الشيوعى الصينى – بناءً على تعليمات وأوامر أمريكية فى مواجهتنا جميعاً – لإستخدام تلك المراكز الخاصة بأغراض التجسس على دولة الصين وأصدقائنا الرفاق فى الحزب الشيوعى الحاكم فى الصين.

٤) وتتمثل وجهة نظرى لإطلاق تلك المبادرة العالمية الجديدة من نوعها عالمياً، كأول رد دولى أكاديمى جماعى لنا ضد الولايات المتحدة الأمريكية، وتقسيمها لعالمنا إلى (أنظمة ديمقراطية وسلطوية)… لذا، دعونا نرد على طريقتنا فى هذا الشأن من خلال تقسيمنا المجتمع الأكاديمى الدولى أيضاً إلى قسمين (الأكاديميين المستبدين والخبراء السلطويين الذين ينتمون إلى دولة الصين وحزبها الشيوعى الحاكم، والجزء أو القسم الأكاديمى الآخر، من الذين ينتمون إلى الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها فى الغرب.

وفى إعتقادى، بأن ذلك هو أول رد فعل حقيقى جاد لنا ضد الولايات المتحدة الأمريكية وسلوكياتها السيئة فى كل مكان على مستوى العالم، وخاصةً بعد إفتتاحها لهذا الكم من مراكز أبحاث الإستخبارات والتجسس للدراسات الصينية والروسية والإيرانية وغيرها، للتجسس على المصالح الصينية وأصدقاء الصينيين فى كل مكان فى العالم.

لذا، لم يعد لدينا أى خيار آخر رداً على تقسيم واشنطن والغرب لأوطاننا العربية والخليجية والأفريقية والنامية لنا كدول وبلدان سلطوية إستبدادية غير ديمقراطية موالية للصينيين فى مواجهة واشنطن والغرب وأصدقائهم الديمقراطيين. لذا جاء قرارنا كذلك لبدء تقسيم المجتمع الأكاديمى الدولى أكاديمياً وبحثياً كذلك لموالين وأصدقاء للصين وحزبها الشيوعى الحاكم وكمعارضين لسياساته أى لسياسات وإنجازات الرفاق الشيوعيين فى بكين من قبل واشنطن والغرب… وذلك كرد فعل صارم منا فى مواجهة الولايات المتحدة الأمريكية وأفعالها ضدنا أو بالأدق تقسيمها لنا لأنظمة سلطوية إستبدادية غير ديمقراطية وأخرى ديمقراطية ليبرالية على النمط الأمريكى الظالم.

وكلى ثقة فى أن تنال حملتى العالمية ومبادرتى الدولية فى مواجهة واشنطن والغرب وحلفاؤهم آذان صاغية من كافة زملائى الأكاديميين والخبراء فى الشؤون الصينية حول العالم لبدء تقسيمنا كأكاديميين سلطويين غير ديمقراطيين وفقاً لوجهة النظر الأمريكية… وذلك بالنظر لإنحراف تلك الديمقراطية الأمريكية نفسها عن مسارها الصحيح، لذا لزم تقويمها. والله الموفق

y diplomatic calls from the American part cs and experts in Chinese affairs around the world, the “Sinologists” to circulate my international initiative and my international declaration today of all of us leading an unprecedented international academic campaign as true friends of China and its ruling Communist Party in Beijing…to invite all experts in Chinese affairs everywhere to The world level to boycott the United States of America, reject any American invitations, boycott the American media, and prohibit any contact or communication with any American diplomats or meeting with any American officials, because the CIA did not exploit our photos with them to promote our relationship with them contrary to the truth in favor of real spies of the CIA American centralism and the Israeli Mossad in the Chinese affairs mainly, and with it the Russian, Iranian, North Korean and Latin as true friends of Beijing.

3) We also ask everyone to boycott all American-funded think tanks and research centers for Chinese affairs around the world, which boycotted us mainly as true friends of the Chinese Communist Party – based on American instructions and orders in confronting us all – to use these centers for the purposes of espionage on the state of China and our comrades in the ruling Communist Party in China.

4) My point of view is to launch this new global initiative of its kind globally, as our first collective international academic response against the United States of America, and its division of our world into (democratic and authoritarian regimes)… So, let us respond in our own way in this regard by dividing the academic community The international community is also divided into two parts (authoritarian academics and authoritarian experts who belong to the state of China and its ruling Communist Party, and the other academic part or section, who belong to the United States of America and its allies in the West.

In my belief, this is our first real, serious reaction against the United States of America and its bad behavior everywhere in the world, especially after it opened so many intelligence and espionage research centers for Chinese, Russian, Iranian and other studies, to spy on Chinese interests and friends of the Chinese everywhere in the world.

Therefore, we no longer have any other option in response to Washington and the West’s division of our Arab, Gulf, African and developing countries as authoritarian, undemocratic, dictatorship loyal countries to the Chinese in the face of Washington, the West and their democratic friends. So our decision came as well to start dividing the international academic community academically and researchlly as well into loyal and friends of China and its ruling Communist Party and as opponents of its policies, i.e. the policies and achievements of the communist comrades in Beijing by Washington and the West… as a strict reaction from us in confronting the United States of America and its actions against us, or more precisely, its division of us for authoritarian, undemocratic, and liberal democratic regimes in an unjust American style.

I am confident that my global campaign and international initiative in confronting Washington, the West and their allies will gain a listening ear from all my fellow academics and experts in Chinese affairs around the world to start dividing us as authoritarian, undemocratic academics according to the American point of view… and that is in view of the deviation of that American democracy itself from its right track. So it had to be corrected… God bless

由著名埃及中国政治事务专家 Dr.Nadia Helmy 娜迪娅 博士指导的一项全球倡议,埃及贝尼苏夫大学政治学副教授……面向世界各地的所有中国事务专家“汉学家”……题为:

当美国民主本身偏离正轨时,我们必须对其进行抵制,并从学术上进行干预,对其进行评估、修正和引导。

 

主动将世界上的中国事务专家和学者划分为以中国及其执政的中国共产党为首的两个专制阵营和以华盛顿为首的西方民主阵营……面对美国正在将世界政治体系划分为 专制、独裁和民主的两大阵营

各位同仁,世界各地的中国专家“汉学家”

 

鉴于美国在面对我和全世界大量中国事务专家(他们是中国及其执政的共产党的真正朋友)时发生了严重的越轨行为,以至于对我们中的一些人进行了实际攻,暴露了 我们的生命和我们的未来完全处于危险之中,此外还阻止我们出现在我们国家的媒体上,因为我们不向中国共产党、它的成就、它的领导人和它的领袖、伟大的“习近平”同志讲话或充分提及 ” 在新时代。 相反,美利坚合众国及其盟国的挑衅性命令达到了起草一份全球名单的地步——我被置于其首位——以防止我们发表或发表任何声明,除非它们被美国人审查和删除 防止以中国共产党及其领导人的名义发表任何谈话或谈论其成就。

事实上,美国的挑衅最终导致邀请我们,即中国共产党的朋友,到其大使馆总部,即世界各地的美国大使馆总部,参加美国的和平庆祝活动等等。 你的两个儿子让美国利用我们与外交官的照片来促进我们与美国人的关系,就像我发生的那样。 这使得中央情报局和以色列摩萨德更容易开设大量专门研究中国, 俄罗斯和伊朗事务以及中国“一带一路”倡议的智库和研究机构,主要监视中国及其在世界各地的朋友的利益 ,通过在上述文件(中国 – 俄罗斯 – 伊朗)中为摩萨德和中央情报局准备真正的间谍……当然,没有他们的出现,也就是说,这些间谍的出现有利于以色列摩萨德情报部门和美国人, 与美国官方在任何会议上。 所以这是真正的美国情报游戏,让我们所有人作为中国及其执政的共产党和北京的共产主义同志的真正朋友来对抗我们,让我们远离美国间谍和摩萨德。

 

因此,我决定把我的经验和发生在我身上的事情转移到国际上,特别是转移给所有专门研究中国事务的同事,以及从狭隘的美国视角看俄罗斯、伊朗和朝鲜这些专制国家,以便在全球推广。 不接受美方的任何外交呼吁,不让美国利用它来对抗友好国家中国及其执政的共产党、同志和领导人。

因此,我呼吁世界各地所有关注中国事务的专家同仁,面对美国对中国学术事务的公然干涉,以及面对美国间谍和我们分裂成专制、不民主的独裁政权,遵守以下原则: 通过以下方式支持以色列摩萨德:

1) 我请求所有在世界范围内研究中国事务的学者、专家和专家,特别是执政的中国共产党同志及其领导人的朋友们,参与我的全球运动,并在全球范围内加入它 在学术上领导一个国际学术和研究集团反对美国,这是我和你对美利坚合众国在世界上分裂为两个阵营,即:民主和专制阵营的严格回应……通过我的新 呼吁划分中国学者和专家,“汉学家”,中国事务的学者和专家也分为两个阵营,一部分属于中国共产党和中国的战友,另一部分属于西方和美国 美国,以及我们对随着美利坚合众国开放大量智库和研究而即将上演的那场闹剧的严厉回应。 面对我们的中国朋友,中国、俄罗斯和伊朗事务以及中国的“一带一路”倡议将被用于纯粹的间谍和情报目的。

2) 我请求世界各地研究中国事务的所有学者和专家、“汉学家”传播我的国际倡议和我今天的国际宣言,即我们所有人作为中国及其统治的真正朋友,领导一场前所未有的国际学术运动 北京共产党……邀请世界各地所有中国事务专家抵制美利坚合众国,拒绝任何美国邀请,抵制美国媒体,禁止与任何美国外交官接触或交流,与任何美国人会面 官员,因为中央情报局没有利用我们与他们的照片来促进我们与他们的关系,这与事实相反,主要是支持中央情报局美国中心主义和以色列摩萨德在中国事务中的真正间谍,以及俄罗斯,伊朗, 朝鲜和拉丁是北京真正的朋友。

3)我们还要求大家抵制世界各地所有由美国资助的中国事务智库和研究中心,他们抵制我们主要是作为中国共产党的真正朋友——根据美国的指示和命令来对抗我们所有人——利用 这些中心的目的是对中国和我们在中国执政的共产党的同志进行间谍活动。

3) 我的观点是在全球范围内发起这一新的全球倡议,作为我们对美利坚合众国及其将我们的世界划分为(民主和专制政权)的第一个国际学术集体回应……所以,让我们 以我们自己的方式在这方面通过划分学术界做出回应 属于美利坚合众国及其西方盟友。

在我看来,这是我们对美利坚合众国及其在世界各地的不良行为的第一次真正、严肃的反应,尤其是在它为中国、俄罗斯、伊朗和其他国家开设了如此多的情报和间谍研究中心,以进行间谍活动之后 关注华人的利益和世界各地华人的朋友。

因此,面对华盛顿和西方将我们的阿拉伯、海湾、非洲和发展中国家划分为专制、不民主、独裁的忠诚国家,面对华盛顿、西方及其民主朋友,我们不再有任何其他选择来回应 . 因此,我们也决定开始在学术和研究方面将国际学术界分为中国及其执政的共产党的忠诚和朋友,以及其政策的反对者,即北京的共产党同志的政策和成就华盛顿和 西方……作为我们面对美利坚合众国及其针对我们的行动的严格反应,或者更准确地说,它以不公正的美国风格将我们分裂为专制、不民主和自由民主的政权。

我相信,我对抗华盛顿、西方及其盟友的全球运动和国际倡议将得到我在世界各地研究中国事务的所有学者和专家的倾听,并开始将我们划分为美国所说的专,不民主的学者。 观点……这是鉴于美国民主本身偏离了正确的轨道。 所以必须更正…上帝保佑

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى