المغربي اناس اهلالي من حارس امن خاص الى رئيس الجمعية الوطنية للحماية الخاصة
اناس اهلالي

اسفي ـ «القدس العربي» مصر العريقة.: اناس اهلالي من الدار البيضاء إلى اسفي المغربي اناس اهلالي، بإدراج تجربته في المجال الأمن الخاص « كحارس امن خاص لدى الشركات ».الى” مرافق شخصي” لتأسيس الجمعية الوطنية للحماية الخاصة.
الأمن الخاص
تحديد مجال المسئولية الأمنية للحارس الأمن الخاص: 1- المنشأة من الخارج : وتناط مسئولية
حمايتها الأمنية بالجهة التي تشغل . – محيط المنشاة: الأماكن التي تشكل جزءاً من النطاق الجغرافي للموقع بما فيها المناطق المحيطة المسيجة. – أسوار المنشأة والأسلاك الشائكة المضروبة حول الموقع بكامله. – بوابات المنشاة.
2 – المنشأة من الداخل: المؤسسة أو المنشأة منال فندق الداخلي) تناط مسئولية حمايته للحارس امن خاص على أن يشمل المذكور المواقع التالية:
– الساحات والطرق والممرات داخل الحرم.
– الغرف والمكاتب. –
الأهداف التفصيلية لمسئول الحراسات:
1 – إدارة جميع عمليات الأمن والسلامة بالموقع، ومعالجتها عند الوقوع وتلافي
استفحالها.
2 – الابلاغ عند وقع اي مشكل هنا اخد الحيطة والحذر لانك عزيزي الحارس لديك المراقبة والتبليغ .
والحوادث التي تقع في الموقع سواء أحيلت يجب تبليغ عنها وكتابة تقرير.- احترام النفس والتحلى بالصبر والأدب واللياقة في معاملة الآخرين.
– توخي الصدق والأمانة والنزاهة في جميع الأعمال والتقيد بالأنظمة والتعليمات
والقطاع العام.
عدم إساءة استخدام أو استغلال السلطة الوظيفية له، أو استغلال نفوذه لمصلحته –
الشخصية.
– أن يكون تصرفه بمهارة وحكمة بالغة في التعامل مع المشاكل.
– الظهور بالمظهر اللائق لرجل السلامة والأمن
– احترام مسئولي العمل من إدارات ومراكز، واحترام الترتيبات المتعلقة بسير النشاط.
– الحفاظ على الهدوء والسكينة داخل مرافق
ووحدات الموقع.
– المحافظة على العهدة.
– تقديم المساعدة لكل من يطلبها، ومد يد المساعدة لكل من أصيب بمرض مفاجئ أو
إغماء.
– تسليم المفقودات التي يعثر عليها إلى رئيسه المباشر دون العبث بها.
– الدقة في نقل كل ما يصل إليه من معلومات لرؤسائه وعدم الإدلاء بمعلومات خاطئة.
– عدم التحدث مع الغير في أمور لا علاقة لها بواجب وظيفته.
3- إصدار تصاريح دخول للسيارات وفقاً لما
ينظم ذلك. . 4- العمل على نشر التوعية بأمور السلامة
إلى غير دالك من المهام التي توكلها المنشأة المستضيفة المتفق عليها من قبل الشركة المشغلة .

