غاده دكروري تكتب ملف الذكريات

ملف الذكريات

قلت لنفسي انطفائك كان مؤقت اما أمثالهم فهم لم يكونوا

دار الحديث بينهما علي شراء منتج

ولم تكن تعلم انه صاحب اكبر ضربة مؤلمة لها جعلتها تعيش في زلزال لفترة من العمر ،وبعد محادثات دارت بينهما افصح هو عن هويته ،وفي تلك اللحظة دار ملف الذكريات أمام اعينها فدمعت اعينها ،وقررت أن تنهض من جديد متبعة حكمة لكل جواد كبوه /وقالت مبتسمة ظننته رجلا ونسيت أن بعض الظن آثم!!!!

،للوهلة الأولى تذكرت أنني من المفترض الا اتنازل عن أبتسامتي في سبيل اي شئ وهو بكل عفوية يقول لي سوف اصلي لك ركعتين بنية إي شئ لك فتبسمت وقلت في نفسي يكفيك مِنّي عقابًا أنني لن أراك كما كُنتُ أراك.”

حقا ما كان بينا قصة الهيام والغرام ولكن كان بيننا وعود وبعد أعوام يجمعنا القدر صدفه ،وها انا ذا تذكرت ولكن لم آتأثر وذلك هي القوة الحقيقة

وقالت له قرب الأحبه هو الارتواء وليس الكلام يكفيي الاعتذار منك،وأنك لم تكن كما كنت

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى