دليلى المثبت فى مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية بتجنيدهم زملاء وأساتذة لى، لإدعاء قصة جنونى الوهمية المزيفة،

بقلم الدكتورة/ نادية حلمى-
دليلى المثبت فى مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية بتجنيدهم زملاء وأساتذة لى، لإدعاء قصة جنونى الوهمية المزيفة، وإيذائى على مدار سنوات طويلة بإتباع أحط الأساليب وأبشعها دولياً، لصالح وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية بعد رفضى تجنيدهم لى فى مواجهة الصين ومصر وشعوب المنطقة، والعمل مع وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مشروع (الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل)، الممول من قسم “نشاط مشاريع البحوث الإستخباراتية المتقدمة” التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية، لأفضل المتنبؤين بالمستقبل عالمياً، ممن يتمتعون بذكاء إستباقى عبقرى دولى متقدم، يعادل ويماثل عمل عدة وكالات إستخباراتية عالمية متقدمة
لقد فوجئت بعد نشرى السبب الحقيقى وراء خلافى مع الجانب الأمريكى وتتبع وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية لى منذ عدة سنوات، وصراخى اليومى شبه المستمر مثبتاً بدلائل موثقة دولياً بتعرضى لإرهاب وعنف مستمر وغير مسبوق دولياً، بعد تجنيد عدد من أساتذتى وزملائى من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية فى مواجهتى ومواجهة مصر والمنطقة كلها وشعبنا.
إلا أننى فوجئت بعد نشرى السبب الحقيقى وراء محاولات إيذائى إستخباراتياً على موقع “اللينكد إن” للتواصل الإجتماعى… بدفع جهاز الموساد الإسرائيلى – ولأول مرة فعلياً – لكبير الباحثين فى مركز دراسات الأمن القومى الإسرائيلى INNS والتابع مباشرةً لجهاز الموساد الإسرائيلى/ شلومو بروم
Shlomo Brom
للتصديق ولإبداء علامة إعجاب على ما كتبته ونشرته بشأن محاولة وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية تجنيدى للعمل فى (مشروع فائقى العبقرية الإستباقية من القادرين على التنبؤ بالمستقبل والأحداث العالمية ورسمها)، والممول من قسم نشاط البحوث الإستخباراتية المتقدمة التابع لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية.
وأرفق لسيادتكم جميعاً الدليل المثبت فى مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلى، بأنه ولأول مرة يرسل خلفى باحث إسرائيلى يعد من كبار وأبرز باحثيه فى أكبر مراكزه البحثية لإبداء علامة إعجاب على ما ذكرته بشأن محاولة تجنيدى إستخباراتياً أمريكياً لتصنيفى على قائمة “فائقى الذكاء الإستباقى الإستخباراتى” عالمياً، وليس من باب الجنون مثلما أدعى عدد من أساتذتى وزملائى المجندين ضدى وضد مصر وشعبها وجيشها العظيم.
وبناءً عليه، وبعد أن فهم وتفهم الجميع الآن وبشكل قاطع بوجود لعبة إستخباراتية أمريكية وإسرائيلية مشتركة تمت فى مواجهتى وفى مواجهة شعب مصر الكريم وجيشها العظيم من قبل حفنة من أساتذتى وزملائى المجندين ضدنا إستخباراتياً للإنتقام منا جميعاً لنشر الإرهاب فى ربوع مصر كما شرحت ذلك بالتفصيل من قبل.
لذا، وبعد عرض كافة تلك الحقائق المثبتة أمام مرأى ومسمع من الرأى العام المصرى والعربى والصينى والمجتمع الدولى كله… ومن هنا، فأنا أهيب سيادتكم يا شعب مصر العظيم وأهيب بالسلطات المصرية تتبع زملائى وأساتذتى المجندين ضدنا إستخباراتياً… بل وأطالبكم وهو الأهم عندى، بعمل إختبارات ذكاء دولية متقدمة إستباقية فى مواجهة بعضنا البعض ومقارنة نتائجنا معاً. للتأكد من حجم التفاهة والضحالة الفكرية التى يتمتع بها من أدعى على بالباطل بالجنون ورداً لكرامتى وإعتبارى دولياً.
ثم سأنتقل لإثبات دعوتى ورداً لكرامتى دولياً بمطالبة المجتمع الدولى كله بعمل سلسلة مباريات سياسية إستخباراتية إستباقية دولية متقدمة لى فى مواجهة أبرز من ترشحهم لى وكالات الإستخبارات المركزية الأمريكية والغربية… للتأكد بشكل قاطع من كذب إدعائهم نحوى، وللتأكد التام من تجنيد عدد من أساتذتى وزملائى من قبل وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية وجهاز الموساد الإسرائيلى فى مواجهة مصر وشعبها وجيشها بالأساس. بعد أن تفهم الجميع كافة تلك المخاطر والتتبعات التى مررت بها وليس بإستطاعة بشر عادى تحملها على مدار عدة سنوات من عمرى بدون راحة يوماً واحداً فى مواجهة من باع دينه وخلقه وضميره أمام الله ثم أمام شعب مصر وجيشها العظيم وقيادتها المحترمة. والله ولى التوفيق. وتحيا مصر