وصول تحذير جدى مثبت إلينا من جهاز الموساد الإسرائيلى بإتفاق الإرهابيين من تنظيم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابى الدولى المحظور فى دولتى باكستان ومصر على قتلى

أشارك سيادتكم الدكتورة/ نادية حلمى- الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف… دليلنا المثبت كأكبر فضيحة دولية مدوية ينالها منا الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين المحظورة الإرهابية دولياً بوصول تأكيدات جدية إلينا وإلى الجانب المصرى الرسمى والسلطات المصرية من قبل (جهاز الموساد الإسرائيلى) بإتفاق الإرهابيين من تنظيم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابى الدولى المحظور فى دولتى باكستان ومصر على قتلى.
حيث فوجئت بعد نشرى دولياً لمحاولات تعقبى وقتلى من قبل تنظيم الإخوان الإرهابى الدولى فى دولة باكستان وتواصل إرهابييه معى لمحاولة قتلى، وذلك بعد فضحى لجرائم جماعة الإخوان الإرهابيين فى مصر، وقمت بنشر ذلك دولياً وأمام مرأى ومسمع من المجتمع الدولى كله على موقع “اللينكد إن” للتواصل الإجتماعى… إلا أننى فوجئت بدفع جهاز الموساد الإسرائيلى – وللمرة الثانية فعلياً، بعد إعتراف جهاز الموساد منذ عدة أيام من نفس كبير باحثيه “شلومو بروم”، بمحاولة وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية ضمى إليها للعمل فى مشروع (فائقى العبقرية الإستباقية الإستخباراتية دولياً الممول من قسم نشاط البحوث الإستخباراتية المتقدمة التابع مباشرةً تحت إشراف وكالة المخابرات المركزية الأمريكية)، بدفع جهاز الموساد الإسرائيلى وللمرة الثانية فى تاريخه لنفس كبير باحثيه السابق الإشارة إليه فى (مركز دراسات الأمن القومى الإسرائيلى)، والتابع مباشرةً لإشراف جهاز الموساد الإسرائيلى/ شلومو بروم
Shlomo Brom – INNS
للتصديق ولإبداء علامة إعجاب على ما كتبته ونشرته بشأن محاولة وإتفاق التنظيم الدولى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المحظورة على قتلى وتصفيتى بشكل تام… كرسالة تحذيرية تصل من خلاله إلى مصر بقرب تصفيتى وإغتيالى من قبل تنظيم الإخوان الإرهابى الدولى فى مصر وباكستان بعد فضحى لجرائمها دولياً. وبناءً عليه أعلن الآتى أمام السلطات الرسمية المصرية والرأى العام المصرى والعربى والمجتمع الدولى بأسره فى مواجهة جرائم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المحظورة وتنظيمها الدولى الإرهابى الواضح للعيان، حيث أعلن:
١) تواصلى مع كبريات الصحف ووسائل الإعلام العالمية لنشر وفضح تفاصيل إجرام جماعة الإخوان الإرهابية فى مواجهتى ومواجهة شعب مصر الكريم وجيشها العظيم وقيادتها المحترمة للرئيس “عبد الفتاح السيسى”… وأعلن دولياً وبصوت عال إعلان جماعة الإخوان المسلمين كجماعة إرهابية دولياً.
٢) كما أعلن تواصلى أممياً مع (الأمم المتحدة) بمساعدة كافة مراكز الفكر والأبحاث الدولية المهتمة بعنف وإرهاب الجماعات المتطرفة والجهادية الدولية وعقد مؤتمرات ولقاءات دولية وعالمية… للضغط دولياً وأممياً، وبناءً على حالتى والعنف والإرهاب الذى تعرضت له دولياً وعلى مرأى ومسمع من المجتمع الدولى كله لحظة بلحظة من قبل جماعة الإخوان المسلمين… بالضغط من أجل إعلان جماعة الإخوان المسلمين كجماعة دولية محظورة إرهابية دولياً وأممياً وفى كافة بلدان العالم كله، لإنتهاجها مبدأ العنف السياسى والإرهاب فى مواجهة المختلفين معها… وحالتى المثبتة تعد نموذجاً صارخاً وواضحاً أمام الرأى العام المصرى والعربى والمجتمع الدولى كله
٣) وهنا أعلن تواصلى بعد إذن الجهات والسلطات الرسمية المصرية مع (السفارة الباكستانية والسفير الباكستانى فى القاهرة) لتتبع عدد من الإرهابيين الباكستانيين الذين تواصلوا معى من غير سابق معرفة إطلاقاً على تطبيق “الواتس آب” تضامناً مع نظرائهم الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين فى مصر
٤) وأطالب السفارة المصرية فى بكين بالتواصل مع الجانب الصينى الرسمى، للتأكد من تاريخ دخول رجل إستخبارات يتبع دولة خليجية معروفة بتواجد عدد من تنظيم الإخوان الإرهابيين بها، خصيصاً إلى العاصمة الصينية بكين فى شهر يوليو ٢٠١٩ لمقابلتى، بناءً على تواصل سيدة مصرية تعمل فى إحدى القنوات المعادية لمصر صممت على ترتيب لقاء معه عبر التأكد والإلحاح بوجود شخصية مهمة تريد فقط مقابلتى فى بكين عند زيارتي إليها، وعثرنا بحوزته فى العاصمة الصينية بكين فور تسجيلى لرقمه على أثر تقديم السيدة المصرية له، على تطبيق مشترك للتواصل الإجتماعى بينى وبينه، وعليه صورة مقر التنظيم العسكرى الإرهابى السرى الحقيقى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المحظورة، وقمت بإبلاغ السلطات الصينية فوراً، والصينيين على علم كامل بما بدر من قبل الإرهابيين وتتبعهم لى، بعد الإبلاغ فوراً عنه لتتبعه. وأرفق لسيادتكم مرة أخرى صورة التنظيم العسكرى الإرهابى السرى الحقيقى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين، مقسماً لعشرات الأجنحة العسكرية، بإمكانيات تضاهى وتعادل جيوش دول نظامية، تمهيداً لإستخدامه وإرتكاب جرائم دولية فى مواجهة شعوبنا وجيوشنا ومنطقتنا وأوطاننا
٥) وبناءً عليه، وبعد فهم وتفهم اللعبة كاملة فى مواجهة شعب مصر والمنطقة والمجتمع الدولى بأسره، فنحن نعتقد بوجود مقر التنظيم العسكرى الإرهابى السرى الحقيقى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية فى دولة باكستان أو على حدودها مع أفغانستان، ونرجو التعاون بين السلطات المصرية والصينية والباكستانية لتتبعه والقضاء عليه، لمحاولة إستخدامه فى مواجهتنا جميعاً لتقسيم أوطاننا لعدة دويلات لإقامة دولة الخلافة الإسلامية الإرهابية المتشددة من قبل المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابيين
٦) وهنا أرفق لسيادتكم إثباتات بإتفاق المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة الإرهابية على إتهامى بـ (الهلوسة والمرض النفسى والجنون) على جروبات الواتس آب، لإبعاد التهمة عن الإرهابيين المنتمين إليهم الذين يخططون لعمليات إرهابية على أرض مصر وفى مواجهة شعب مصر العظيم. وهذا هو دليلنا المثبت عليهم، بفبركة تقارير جنون مزيفة لى من قبل عدد من أساتذتى وزملائى الخائنين لشعب مصر وجيشها العظيم وقيادتها المحترمة للرئيس “عبد الفتاح السيسى”، رغم حملهم لصور لتأييده فى الوقت الحالى. وبذلك نفهم، بأن كل التقارير المزيفة التى إتهمتنى بالهلوسة والجنون والمرض النفسى… هى هى نفسها تقارير تم دفع المقابل لها مادياً بسخاء من قبل التنظيم الإرهابى الدولى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المحظورة… كما هو واضحاً الآن وبشكل تام لسيادتكم.
٧) لذا أرجو من السلطات الرسمية المصرية تتبع كل من شارك فى كتابة وفبركة تلك التقارير المفبركة والنظيفة بجنونى الوهمى، بما فيهم أساتذة نفسيين، شاركوا فى تلك اللعبة والمهزلة الغير إنسانية، لصالح الإرهابيين فى تنظيم القاعدة وباكستان، بإتصالاتهم بى من غير سابق معرفة بيننا إطلاقاً، وممارسة بلطجة نفسية قصوى فى مواجهتى، لإجبارى على الرضوخ لشروط الإرهابيين… ونرجو هنا معاقبتهم لإخلالهم بشروط المهنة وبتلك المسؤولية الملقاة على عاتقهم، والمساعدة فى نشر الإرهاب والعنف على أرض مصر وبين شعوب المنطقة جميعاً، ونرجو إتخاذ الإجراءات اللازمة فى مواجهتهم، كى يكونوا عبرة لكافة أساتذة الطب النفسى فى العالم كله، نظراً لمخالفتهم ضمائرهم أمام الله ثم أمام الوطن والشعب والضمير والدين والأخلاق.
٨) وأطالب السلطات فى مصر، وهو الأهم عندى اليوم ولدى الجميع، بالتحفظ على جميع من وقع تقارير مزيفة بالجنون ضدى، حتى لو كانوا من أقرب الناس لى، لإنتمائهم جميعاً إلى تنظيم القاعدة فى أفغانستان والجماعات الإرهابية والجهادية فى باكستان ومصر. وبفتح تحقيق عادل وموسع معهم، لمعرفة أماكن الإرهابيين. فتلك هى الخطورة بالنسبة لنا جميعاً للحفاظ على سلامة وأمن الوطن والجيش والشعب
٩) وسأثبت للسلطات المصرية بشكل قاطع اللعبة الإستخباراتية الموجهة ضد مصر والمنطقة لتقسيمنا جميعاً إلى عدة دويلات صغيرة متناحرة، من واقع أبحاث ورسائل علمية فعلية، سأسلمها جميعاً للسلطات المصرية وسأرشدهم عن أماكنها فى مواجهة زملائى وأساتذتى الخائنين الذين باعوا مصر والمنطقة وشعوبنا وجيوشنا وديننا وأوطاننا، من نفس الذين إتهموننى بالهلوسة والجنون، برسمهم لخرائط تقسيم مصر ومحافظاتها الحدودية إلى عدة دويلات تمهيداً لإقامة “مشروع الخلافة الإسلامية المتشدد” وإسقاط مصر والمنطقة كلها فى براثن الإرهاب. لذا جاء توقيعهم وتأليفهم لتقارير قصة جنونى الوهمية المزيفة لعدم تصديق أحد لى رغم صراخى المتوالى والمستمر على مدار عدة سنوات طويلة بدون تصديق أحد لى بفعل إثم وجناية هؤلاء الخائنين.
١٠) كما أرفق لسيادتكم صورة الشخص من دولة إندونيسيا، وتواصله معى منذ عدة أيام فقط من غير سابق معرفة بيننا على الإطلاق، وصورته على بروفايل الواتس آب الخاص به مع الشيخ “حمد بن خليفة آل ثانى” أمير دولة قطر السابق، ووالد الشيخ “تميم بن حمد آل خليفة” أمير قطر الحالى، وكتابته لى كما هو مرفق أمام سيادتكم برغبته فى التعاون مع بعضنا البعض، رغم عدم وجود سابق معرفة بيننا على الإطلاق. ونحن هنا نتوجه بسؤال له، عن أسباب تواصله معى بصورته مع الأمير القطرى “حمد بن خليفة آل ثانى”، فذلك يطرح علامات إستفهام وشك عديدة فى مواجهته؟
١١) كما أرفق لسيادتكم، تواصل صحفى أردنى معى على جروبات الواتس آب الخاصة بى، وإرساله بصورة إمرأة مشوهة لى، ومكتوباً عليها “وداعاً جميلة”، فى نفس يوم فضحى بتواصل الإرهابى الباكستانى معى ودعوته لى لزيارة باكستان من أجل التخلص منى وقتلى، كما هو واضح لسيادتكم بشكل قاطع وتام الآن.
١٢) وأرفق لسيادتكم صور إثبات “سكرين شوت” لتواصل كبرى المواقع البريطانية العالمية المختصة فى شؤون الخليج، لدعوتى لعمل لقاءات وتحليلات بها فى (نفس يوم فضحى للإرهابى الباكستانى) وتواصله معى. إلا أن ردى على الصحفى البريطانى الذى تواصل معى، هو وصول تهديدات بالقتل والإغتيال والتصفية لى من قبل التنظيم الإرهابى الدولى لجماعة الإخوان المسلمين فى دولة باكستان ومصر ، لذا فأنا فى حالة مقاطعة الآن وبشكل تام لكافة الدول التى ينتمى إليها الإرهابيين.
١٣) كما أصل للإستنتاج العام، بأن فبركة الإرهابيين لتلك التقارير المزيفة بالجنون لى، كانت (تمهيداً لإرتكابهم أحداث وجرائم إرهابية فى مواجهتنا جميعاً والزج بإسم دولتى الصين وروسيا من خلاله)، نظراً لتخصصى الدقيق فى الشأن السياسى الصينى على مدار أكثر من ١٥ عام.
لذا، وبعد عرضى كافة تلك الحقائق المثبتة أمام مرأى ومسمع من الرأى العام المصرى والعربى والصينى والمجتمع الدولى كله كأكبر فضيحة دولية مدوية ينالها منا التنظيم الإرهابى للإخوان الغير مسلمين كما يتضح لسيادتكم… ومن هنا، فأنا أهيب سيادتكم يا شعب مصر العظيم وأهيب بالسلطات المصرية تتبع كافة زملائى وأساتذتى المجندين ضدنا إستخباراتياً، وتتبع كل من فبرك ضدى تقارير وهمية مزيفة بالهلوسة والجنون والمرض النفسى لى، حتى لو كان من أقرب الناس لى، لكون هؤلاء كانوا هم السبب الحقيقى والوحيد وراء نشر الإرهاب على أرض مصر والمنطقة وبين شعوبنا وجيوشنا ومنطقتنا وأوطاننا، ولتواطؤهم مع تنظيم القاعدة فى أفغانستان والتنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية المحظورة.
وأحمد الله وأشكر فضله لوضعى سبباً وحيداً وحقيقياً فى كشف حقيقة هؤلاء الإرهابيين وكشف جرائمهم فى مواجهة شعب مصر وجيشنا وقيادتنا العظماء…. ولن يهدأ لنا بال بعد اليوم إلا بالقضاء على كل هؤلاء الإرهابيين وتتبعهم والقضاء عليهم من أجل مصر قوية عزيزة شامخة على الرأس مرفوعة الجبين. والنصر لنا جميعاً يا مصريين