بقلم للدكتورة ناديه حلمي
تحذير شديد اللهجة موجه من الدكتورة/ نادية حلمى- الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف… موجه:
للإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة بشأن إرسالهم رسالة تهديد لى عبر تطبيق الواتس آب، تثبت معرفتهم بمكان تواجدى الآن فى مدينة الغردقة، رغم عدم علم أحد بذلك على الإطلاق… وذلك لإخطار جهاز الموساد الإسرائيلى بكافة تحركاتى لإيذائى
لقد أرسل لى أحد الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة بالأمس بتاريخ ٢٦ أغسطس ٢٠٢٣، برسالة عبر “الواتس آب” كى يبلغنى بمكان وجودى الآن فى مدينة الغردقة… ولما كنت لم أتواصل معه ولم أبلغه أو أبلغ أحد بمكان تواجدى الآن فى مدينة الغردقة…
فهذا يثبت وتلك الرسالة المرسلة لى تحديداً تثبت بالدليل التام والقاطع تعقبى وتتبعى المستمر من قبل الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة وإخطارهم بكافة تحركاتى لجهاز الموساد الإسرائيلى لتصفيتى وقتلى كما وصلنى قبل ذلك من تهديدات
وبناءً عليه، ومن خلال تلك الرسالة المرسلة لى من قبل تنظيم الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة لإخطارى بعلمهم بمكان تواجدى الآن فى مدينة الغردقة…
فأنا أعلن أمام المجتمع الدولى كله جماعة الإخوان المسلمين كجماعة إرهابية دموية تتعقب النساء، وتتعاون مع جهاز الموساد الإسرائيلى وتخطره بكافة تحركاتى… وعلى من أرسل لى تلك الرسالة الخاصة بمعرفته أننى أتواجد الآن فى مدينة الغردقة إثبات كيفية معرفته ذلك… وحتى يتأكد الجميع وبشكل قاطع وتام تعقبى المستمر من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى عن طريق مراقبته لى من قبل الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة
كما أعلن لسيادتكم تمهيداً لنشرها قريباً وطلب فتح تحقيق دولى عادل وموسع وكبير فى مواجهة الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة وتنظيمهم الدولى فى (تركيا وقطر وبريطانيا)…
تجميعى خطوة خطوة لكافة وثائق وإثباتات وصور ودلائل تخابر الهاربين من جماعة الإخوان المسلمين المحظورة فى دولة تركيا بالأخص مع جهاز الموساد الإسرائيلى… وكل ما يثبت تورطهم فى مواجهتى وإستخدامهم ضدى من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى لتخويفى وترويعى فى قلب القاهرة
وسأقاضيهم دولياً وسأتسبب لهم فى فضيحة دولية قصوى، بسبب كل جرائمهم التى إرتكبوها ضدى تحت توجيه مباشر من جهاز إستخبارات الموساد الإسرائيلى أملاً فى أن يساعدهم فى حلم الوصول للسلطة، ولكنى سأجرمهم دولياً وأممياً وشعبياً وأمام مرأى ومسمع من الرأى العام المصرى والعربى والمجتمع الدولى كله. وسأسقط تنظيمهم المرتزق المأجور الذى يعمل لصالح من يدفع له أكثر
