الملايين تُلبي نداء قائد الأمه العربيه

بقلم – الكاتبه الصحفيه والإعلاميه ساره منصور علام
دعماً وتأيداً من أبناء جمهورية مصر العربية العُظمى وأبناء الوطن العربي للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية
خرج الملايين مُرددين للهتافات الوطنيه والشعارات الانسانيه مُطالبين باتخاذ كل القرارات لحماية الأمن القومي المصري والأمن القومي العربي بإنقاذ القضيه الفلسطينيه من الضياع طبقاً لمخطط صهيوني أمريكي إسرائيلي والذي بدأ بالفعل بتدمير وتشريد أبناء غزه
وهانحن نشهد وعلى مرئى ومسمع كل شعوب ودول العالم عبر القنوات التلفزيونيه ووسائل الإعلام المختلفه الوقفات والتظاهرات الانسانيه في كل ميادين مصر فالرجال والنساء والشباب والأطفال ومختلف الأحزاب السياسيه وكل المؤسسات المدنيه قدموا درساً عملياً للوطنية والشرف والانتماء والحب كما قدموا بوقفاتهم رساله قويه مضمونها
أن مصر الكنانه كانت وستظل هي الحارس الأمين للأمه العربيه بدورها القيادي الذي لا غنى عنهُ بحكم الجغرافيا والتاريخ والحضاره والإنسانيه
حقاً انني أشعر بكل فخر واعتزاز كما أننا جميعاً يجب علينا أن نحمد الله رب العالمين لأنه رزق شعب مصر بابن من أبنائها الشرفاء وقائد من قادتها العظام ليُكمل رسالته في مرحله صعبه وفتره عصيبه تمر بها القضيه الفلسطينيه التي هي قضية كل عربي أصيل انهُ عزيز مصر الزعيم الفارس النبيل الإنسان الرئيس عبدالفتاح السيسي قائد مصر والقائد المُلهم للأمة العربية والعالم أجمع بما يمتلكه من قدره على اتخاذ القرارات وقوه في مواجهة التحديات وحكمه في حل المشكلات وشجاعه وصلابه في مواجهة الباطل
انهُ القائد الذي يُعبر عما يدور في عقول وقلوب جماهير الوطن العربي وقد ساعدهُ على ذلك تمتعهُ بعقليه مخابراتيه وخبره عسكريه إلى جانب امتلاكه لمشاعر انسانيه مؤثره جعلها فوق المذاهب والاتجاهات والسياسات
وبحق وبكل صدق يحق لي أن أفتخر ومعي كل شرفاء مصر والعالم بالقائد العظيم فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي أعاد لمصر والوطن العربي الحياه بعد أن ظن الأعداء أن العروبه قد ماتت وأن المشروع العربي قد اضمحل فخاب ظنهم وضاعت أحلامهم وفسدت مؤامراتهم على يد حبيب الملايين هدية السماء لمصر وشعبها والأمة العربية سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي نجح بكل امتياز وجداره بأن يُحول اليأس إلى أمل والضعف إلى قوه والهزيمه إلى نصر ولازال الرجل يُعطي ويؤدي بكل حكمه وشجاعه وذكاء سياسي لكل شعوب المنطقه
فتحيةً إلى رجل المبادئ والقيم الذي أصر على إدخال المساعدات الإنسانية اليوم عبر معبر رفح إلى غزه رغم كل التحديات والمعوقات والصعوبات والمؤامرات وتحيه إلى القائد الذي نال ثقة كل قادة العالم فاستجابوا لدعوته لقمة السلام على أرض جمهورية مصر العربية بالعاصمة الإداريه فأصبحت مصر في عهده محراب وقبله لكل قادة العالم
حفظك الله قائدي وزعيمي وزعيم الأمة العربية سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي لمصر وحفظ مصر بكم ولتبقى مرفوعة الهامه رايتها عاليةً خفاقه في عنان السماء
تحيا مصر . تحيا مصر . تحيا مصر