في البدايه تم عمل قمه مشتركة بين المخابرات الامريكيه واسرائيل وامير دولة قطر لبحث الموقف
في غزه ووقف الحرب عليها وكان يوجد الكثير من الشروط المتبادلة لوقف إطلاق النار في الضفه
١ جعل قطاع غزه تحت الوصاية الدوليه ووضع
قوه من حلف الناتو على الحدود
٢ الإفراج عن الاسري الاسرائيلين من الجنود اللي تم اسرهم في عمليات حماس واللي كانت مخبياه إسرائيل
وايضا تم اجتماع الرئيس السيسي بالمقاومه
ولكن تم الاشتراطات الإفراج عن إبراهيم حامد
والذي تم الحكم عليه ٥٠٠٠ سنة في السجون الاسرائيليه. والذي تم رفضه رفض شديد من الجانب الاسرائيلي من هو إبراهيم حامد او من يطلق عليه رأس الأخطبوط في يوم تم استدعاء شخص من قبل الشباك الإسرائيلي التحريات التي تحدث لزيادة الأمن
ولكن يحكي الضابط الإسرائيلي انه عندما رأي إبراهيم حامد ذو النظرات الثابته والحاده. قال انه سوف يكون
حديث المجتمع وتم ختم الورقه وترك إبراهيم حامد للخروج من المكتب ولكنه قال وصرح انه ندم انه تركه يذهب في ذلك اليوم وتبدأ رحله راس الأخطبوط
وكان إبراهيم هو المسؤل عن وضع االمخططات لأكبر عمليات تفجير شاهدتها إسرائيل حتى وصل الحال
خوف الاسرائيلين من الخروج من منازلهم واصبحت إسرائيل المزعومه تقلق على امنها ومن محو دولة إسرائيل فكان راس الأخطبوط هو شغل الشاغل المخابرات الاسرائيليه وكيفية القبض عليه حتى تمكنوا من ذلك بسبب المساعد الأخطبوط والذي أخطأ في رياده حرصه ولف الكثير من الشوارع التي ليس لها لازمه للدخول للسيبر لتبادل الرسايل بين الأخطبوط
وزوجته الاردنيه ولوحظ ان شخص ما يلف شوارع مع العلم انه قريب من السيبر بدون داعي وتم لفت انتباه
الموساد الاسرائيلي وتم مراقبه الشخص وأنه بكل مره يركب معه شخص وكانت المفاجأة انه إبراهيم حامد
وتم مداهمه منزله بفرقه مدرعات وكتيبه وفرقة مظلات
وتم ضرب المنزل بالقنابل والنيران خوفا من أسطورة
إبراهيم حامد حتى تم تسليم نفسه للجنود وتم الحكم عليه فهل سينجحون في اخضاع إسرائيل اطلبهم ام
ستضحي إسرائيل بالجنود والاسري الاسرائيلين
ومن جهه أخرى أعلن الرئيس السيسي رفضه التام لوجود اي قوات دولية في قطاع غزه