الجزء الثامن من سلسلة الوداع الأخير {{{ الحنين إليك }}}} ينتابني الحنين إليك، ،،،،، أشعر برغبة عارمة في داخلي تفجر ينابيع الحب والحنين،،، يسبقني قلبي قبل الكلمات عندما ينبض بحروف اسمك،،،،، ومن كثرة لهفتي إليك جف حبر قلمي،،،،، وأوراقي. تناثرت إنه الحنين ياسيد الهجران،،، في كل يوم وأنا مسترسلة أكلم أشيائي التي كانت،،،،، حاضرة معي من حين ما انشطر القلب وأخذت نصفه الأول وتركت نصفه الثاني ينزف ،،،، إلى متى؟؟ فاض الحنين لا أقدر على الصبر، ،،،،، كم وكم سهرت الليالي وأنا شريدة على أطلالك،،،، هو ذاك الحنين أستشعره،،،، وألتقط رحيق أنفاسك،،،، هل سيأتي ذاك اليوم ونطفيء لهيب الحنين والشوق ياسيدي؟! بقلم الاديبة آمنة يوسف كنعان