ما رغبتُ بهذا .... شعر الأديبة/ اطياف الخفاجي قد زارَ قلبي طيفهُ علنا في ناظري نجمٌ لفي الظُلَم ِ ياتاركَا شوقي أتغلبني أم طارقٌ للحبِّ والتيَم ِ كم قلتَ لي إنّي بلا أمل أمضي على نارٍ من الضُرمِ ماكنتُ أهوى السيرَ في طرقٍ في طول ِأوجاعٍ من الألم ِ كم خطوة باتت تضايقني كأنها قد أشعلت قدمي أرسلت لي غيما لينقذني من دون أمطارٍ من الديَمِ بحر السريع.