كم تمنيت لو أني رشاش أو بندقيه يحملني مجاهد في سبيل الله يدافع عن الأرض والعرض
كم تمنيت أن أكون حاكم عربي أقول كلمة حق ولا أخاف لومة لائم أنادي حيا على الجهاد و يقول وهبت نفسي فداء الشيوخ والأطفال الرضع والامهات السكالى
««««««««»»»»»»»»»
كم تمنيت نفسي رصاصة في بندقية مقاوم أقتل بها صهيوني
الله كم تمنيت وتمنيت في ظل هذا التخاذل العربي بني صهيون يامستعربين أين أنتم أدفنتم رؤؤسكم في التراب أم تسمعون موسيقا مات الضمير ومات الشرف والله ليكتب على جباهكم الخزي والعار وعند الله تكوى جنوبكم ووجهوكم إلى جهنم وبئس المصير