الشريعة كرمتني).

د. محمد عويان المحامي
إذ بالأوراق تسطر تاريخها, وتفرغ الأقلام أحبارها , ويأتي الطموح مناضلا, حبا لمنصب وعلو مكانة , إذ بالإرادة تسعى باحثة عن مسلكا لتحقيق طموحها, وإذ بالبحث متجهة لنيل درجة تؤهلها , حيث الشروط متوفرة , لجلل تحقيق آمالها, تأتي الدراسة لعلم تخصصا في دراسة مواد القانون العام حيث المجالس من دولة ونيابة البرلمان, وباجتيازها كانت الأحلام متواترة لإكتمال الدرجة محصلة في أي قانونا آخر دارسة, إذ بالحيرة آتية , وإذ بالصحبة الطيبة قانعة عليك بالشريعة الإسلامية ولا تجادلا, إذ بالإرادة مترددة متنغصة , حيث الشريعة لأهلها , فمن تكون حتى تكون متأهلة , وبالطاعة لناصحا باتت الشريعة هدفها, إذ بالعلم متواترا حفظا وفهما لشرعا محكما لكل زمان ومكان عهدا علينا تعلمه , إذ بالأنوار في الرؤى متكررا , حيث الإجتياز والنيل للدرجة وتكرما, رؤساء ووزراء وعلماء ودكاترة بالقبة حرم الجامعة قاهرة , فخرا واعتزازا أبًا وأخا وعما وخالا وابن عم حاضرا لجلل التكريم حاضر , شرفا متواصل , إذ بالشريعة كرمتني , كرما متواليا , حيث الإرادة ساعية لجلل الدكتوراه نيلا , إذ بالإرادة طامحة لدنياها , وبالبحث عنها ومواد القانون عامة , إعداد بحث في الجنائي إذ بالعرض للمشرفا رافضا, وإذ بالإداري والدولي والحيرة بين الأساتذة وبين قاهرة وعين شمس مرفوضا , إذ بالنجاة والتكريم كرمتني شريعتي , حيث المدني مادة درست بالدبلومة , مجتازا لها إمتيازا , فكانت المسلكا والطريقة لنيل درجة الدكتوراه في القانون المدني عنوانا ضمانات الدائن المرتهن المترتبة على الرهن الحيازى. شكرا شكرا شريعتي.