كيف تلاعبت بالموساد؟… مثبتاً بالدليل

مترجمة للغات (العربية- الإنجليزية- الصينية)

Translated into the 3 languages (Arabic- English- Chinese)

翻译成 3 种语言（阿拉伯语-英语-汉语）

بيانى الدولى الهام الموجه من:

الدكتورة/ نادية حلمى- الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف… موجه:

لجميع أجهزة الإستخبارات العربية والعالمية والمجتمع الدولى بأسره…

 

وبإجبارى لإسرائيل على تقديم إعتذار رسمى موجه لى من قلب العاصمة الصينية “بكين” بعد ضربهم لى وإعتداءهم على لمنعى من دراسة أوضاع المتهودين الصينيين وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى. بعد تهديدى بتصعيد الأمر للتحقيق صينياً ودولياً فى مواجهتهم… مرفقاً لسيادتكم هذا الإعتذار الرسمى الإسرائيلى واليهودى الموجه لى

إعادة نشر بيانى الدولى الهام الموجه لجميع أجهزة الإستخبارات المصرية والعربية والدولية… لشرح تفاصيل تلك الصفقة المشبوهة بين التنظيم الدولى للإخوان المسلمين الإرهابيين مع جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مواجهتى… بشأن:

كيف تلاعبت بالموساد وبالمخابرات الأمريكية على الأراضى الصينية مثبتاً بالدليل، ودراستى لأخطر ملف إستخباراتى على الإطلاق فى تاريخ العلاقات الصينية الإسرائيلية الأمريكية، وهو (ملف تهويد الصينيين من إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى)، ومطالبتى وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم من كافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية، لعدم تأثير ذلك على مستقبل العلاقات الصينية العربية

ونشرى لأهم كتاب دولى أثار ضجة عالمية كبرى بالإنجليزية، عليه صور متهودى إقليم الكايفنغ الصينى فى جيش الإحتلال الإسرائيلى، أرفق غلافه لسيادتكم، لدرجة شراء جامعة هارفارد المصنفة الأولى أمريكياً وعالمياً لنسخ منه مع أول وأكبر الجامعات الأمريكية والعالمية

وحتى لا يفوتنى ذلك الأمر الهام المثبت بالدليل القاطع فى مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلى والأكاديميين الموجهين ضدى، لقد أرسل خلفى جهاز الموساد الإسرائيلى لباحثين إثنين لكتابة أطروحاتهما ورسائلهما العلمية كاملة حول نفس أفكارى بشأن تهويد الصينيين من إقليم الكايفنغ الصينى، وعمل تسجيلات صوتية لى حول سؤالى بشأن: كيفية دراستى لأوضاع المتهودين الصينيين وتفاصيل أخرى تهم الموساد، ثم مفاجأتى بأن الباحثين الذين إلتقا بى فعلياً للتسجيل لى، ما هم إلا عملاء حقيقيين للموساد الإسرائيلى، قام بتجنيدهما فقط من أجل عمل تلك التسجيلات الصوتية لى بشأن كيفية دراستى لملف تهويد الصينيين، وتسليمها للموساد

وأنا هنا أحتفظ بالرسالتين العالميتين وبأسماء الباحثين الإثنين، بشأن ملف تهويد الصينيين من نفس أفكارى بشكل تام، لتسليمهما إلى الجهات المعنية… للتأكد بوجود تعقبات وتهديدات إستخباراتية إسرائيلية بالأساس وأمريكياً فى مواجهتى، وصلت إلى الشق الأكاديمى والبحثى، بتجنيد باحثين وأكاديميين حولى لتتبعى. وهو ما أعلن رفضى له دولياً وأمام شعب مصر العظيم وشعوب المنطقة وأكاديميها

كما سأثبت سفر هؤلاء الباحثين الذين أرسلهما خلفى الموساد الإسرائيلى، لتسجيل نفس رسائلهما العلمية حول أوضاع المتهودين الصينيين إلى عدة دول غربية وأجنبية فور تسجيلهما لأطروحاتهما ورسائلهما العلمية حول المتهودين الصينيين. مثبتاً بالدليل… وهو ما يطرح علامات إستفهام عديدة؟ مع العلم أن أحد هؤلاء الباحثين الذى سجل رسالته حول متهودى إقليم الكايفنغ الصينى مثلى، متخصص فى اللغة العبرية وآدابها وليس السياسة الإسرائيلية. وهو ما يؤكد بوجود تهديدات أكاديمية لى من قبل أكاديميين وباحثين مجندين ضدى وضدنا جميعاً

وأنا هنا أرفق للمجتمع الدولى بأسره الإعتذار الرسمى الموجه لى موقعاً من قلب السفارة الإسرائيلية فى العاصمة الصينية “بكين” بعد ضربهم لى والإعتداء على، وتهديدى بتصعيد الأمر دولياً وإلى الصينيين لفتح تحقيق دولى عاجل فى مواجهة إسرائيل واللوبى اليهودى عالمياً، بعد منعى من دخول بيوت الشاباد والمعابد اليهودية فى الصين من خلالهم لدراسة أوضاع المتهودين الصينيين

ثم تعرضى لضرب وإعتداء مبرح من حرس السفارة الإسرائيلية فى العاصمة الصينية بكين، الذين تم إستدعاؤهم للإعتداء على، ولمنعى من دخول بيوت الشاباد والمعابد اليهودية. وأرفق للمجتمع الدولى بأسره نسخة من هذا الإعتذار الإسرائيلى الرسمى الموجه لى

ثم تعرضى لأكبر أزمة تهديدية طالت حياتى وسلامتى الشخصية بعد نشرى علانية لصور صينيين متهودين فى قلب بيوت الشاباد والمعابد اليهودية فى الصين، وهو ما يخالف القوانين واللوائح الصينية، والتى تمنع دخول صينيين لدور العبادة الخاصة بالأجانب، وهو ما يحتم إغلاقها فوراً. وهو ما أدى لعقد جهاز الموساد الإسرائيلى لأقذر صفقة تمت فى التاريخ مع التنظيم الدولى الإرهابى للإخوان المسلمين لمطاردتى فى قلب شوارع مصر وفى كل مكان، وتعقبى وممارسة أبشع الضغوط فى مواجهتى وتهديد حياتى وسلامتى الشخصية

لذا ألجأ اليوم للمجتمع الدولى بأسره، ولشعب مصر ولشعوب المنطقة وأجهزة إستخباراتها لحمايتى وأنا بمفردى من تعقبات وتهديدات جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات المركزية الأمريكية بعد عقدهم لصفقة مشبوهة مع جماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين لتهديد حياتى وتعقبى فى كل مكان

مع العلم، أن تلك اللعبة الإستخباراتية الأمريكية والصهيونية والممولة عالمياً فى مواجهتى، شارك فيها أساتذة وزملاء لى تم تجنيدهم لمساومتى أمريكياً وإسرائيلياً لمخالفة ضميرى الأكاديمى والإقرار على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين، وتحديداً فى إقليم الكايفنغ الصينى، وليست أقليات متهودة مزيفة من صنيعة الموساد الإسرائيلى، ومساومتى من خلالهم بإعطائى وثائق مزورة إستخباراتيا… وهو ما أرفضه وأعلن رفضى له… ولفهم القضية كاملة:

جاءت لى العديد من التهديدات ومحاولات التعقب والوصول لى للتخلص منى وقتلى، بعد فضحى لهذا الترويج الصهيونى والإستخباراتى الأمريكى لنا لمفهوم “الديانة الإبراهيمية الوهمية والترويج بيننا علانيةً لمصطلحات “عودة فرسان مالطا وفرسان المعبد وهيكل سليمان” والترويج لعصر عودة “الحروب الصليبية القديمة المقدسة” والترويج لمشروع “برنارد لويس” لتقسيم مصر لأربع دويلات، ومنها تلك “الدويلة المسيحية فى محافظة الإسكندرية والصحراء الغربية بإمتداد أديرة رهبان وادى النطرون تحديداً” وسفارة “فرسان مالطا” الوهمية المزعومة فى القاهرة والتى إفتتحت عشوائياً بعد إنتصارنا فى حرب أكتوبر على الكيان الصهيونى الغاصب بتوجيهات إستخباراتية أمريكية وصهيونية لإستخدام ورقة “الفتنة الطائفية” للوقيعة بيننا بعد إنتصارنا عليهم عام ١٩٧٣، والترويج لعلاقتها المستقبلية بإستخدام مصطلحى “فرسان المعبد وفرسان مالطا” المرتبطين بها وبالمخطط الصهيونى الدائر لنشر الديانة الإبراهيمية المزعومة لإسرائيل، وترويجهم بيننا – علانية وبدون أى حياء – لمفهوم المواطن العالمى والإنسانية من خلال (إعطاء شهادات جنسية وهمية) والترويج علانية لـ “مملكة أطلانتس الوهمية المزعومة كنموذج لتطبيق مفهوم الديانة الإبراهيمية المزعومة لإسرائيل” عن طريق عملاؤهم المعروفين فى القاهرة وإبطالها لهم بشكل تام… وسأشرح لجميع عملاؤهم التافهين منعدمى الفكر والثقافة من الموجهين ضدى وضدنا إستخباراتياً تفصيلياً:

كيف تلاعبت بالموساد الإسرائيلى على الأراضى الصينية مثبتاً بالدليل؟

وسأمد جميع أجهزة الإستخبارات المصرية والعربية بمستندات ووثائق حقيقية ستغضب اللوبى اليهودى فى واشنطن والجانب الإسرائيلى منى، وستجعلهم يستشاطون منى غضباً… كإثبات حقيقى للوقوف وللتصدى لهم ولإسرائيل بعدم وجود يهود حقيقيين على الأراضى الصينية مثبتاً بما لدى من وثائق سرية حقيقية غير متداولة بالمرة عالمياً

وسأرد على كل هؤلاء الخائنين والأفاقين ومدعى الوطنية نظرياً وليس عملياً ولأول مرة عالمياً وسألقنهم درساً قاسياً – والذين إحتشدوا مرة واحدة بتوجيهات إستخباراتية أمريكية وصهيونية وخارجية فى مواجهتى – بالإعلان عن هديتى الكبرى لمصر ولجهاز مخابراتها العامة المصرية، بإعطائهم ومنحهم هدية ثمينة ستجعلهم يتلاعبون بالموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية من أماكنهم وفرض شروطهم عليهم… وسأثبت قطعاً أمام الرأى العام المصرى والعربى والمجتمع الدولى بأسره:

من منا الخائن ومن الوطنى ومن العميل؟

وسأشرح عالمياً كيف تصديت لملف تهويد الصينيين من إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى من قبل الموساد الإسرائيلى والإستخبارات العسكرية الإسرائيلية، ومطالبتى رسمياً وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم من المؤسسات العسكرية الإسرائيلية؟

وسأشرح لأول مرة أمام أجهزة الإستخبارات العربية والعالمية… كيف حاول الإسرائيليين والأمريكان رشوتى وإعطائى وثائق مزورة للظهور إعلامياً وعالمياً والإقرار بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين وليست متهودة من صنيعتهم؟ لتسهيل عملية الإعتراف الصينى بهم كأقلية رقم ٥٧، بالنظر لوجود ٥٦ أقلية دينية وعرقية فقط معترف بها من قبل السلطات الصينية

كيف أجبرت الموساد الإسرائيلى على تقديم إعتذار رسمى ودولى مكتوب لى فى العاصمة الصينية بكين، بعد إعتدائهم على، وتهديدى بتصعيد الأمر دولياً فى مواجهتهم؟… مرفق لسيادتكم

ولماذا إشترت كبرى وأولى الجامعات الأمريكية المصنفة الأولى حول العالم كله نسخ من كتابى الدولى الهام بالإنجليزية، حول: “تأثير الأقليات اليهودية ومراكز الفكر الإسرائيلية فى الصين على الأمن القومى العربى”… وعلى رأسها جامعات:

“جامعة هارفارد المصنفة الأولى عالمياً، نيويورك، ستانفورد، أوهايو، كولومبيا، بنسلفانيا، ميتشجان، يال، شيكاغو، واشنطن، مينيسوتا، فيرجينيا، … وغيرها”، والتى وضعت نسخ من كتابى المشار إليه دولياً على أرفف مكتباتها دولياً بالنظر لأهميته القصوى إليهم

وصولاً للأزمة الحالية التى أعيشها فى القاهرة، بعقد وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وجهاز الموساد الإسرائيلى عن طريق دولة خليجية أخرى لصفقة مع المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة الإرهابية فى مصر ودولتى باكستان وأفغانستان لمطاردتى وتهديدى والتخلص منى وقتلى… حتى مطاردتى الدائمة بالإرهابيين من أفغانستان وباكستان، وبإستخدام عدد من أبواب السفارات الأجنبية فى القاهرة لتهديدى

وأرفق لسيادتكم كدليل مثبت وقاطع بتواصل (مواطن باكستانى مجهول الهوية لى) عن طريق تطبيق “الواتس آب” – لحظة كتابتى الفعلية لهذا البيان – فضلاً عن غيره العشرات الآخرين الذين يحاولون الوصول لى، كإثبات حقيقى ودليل قاطع ومثبت بتوجيه الإرهابيين والمتشددين فى باكستان وأفغانستان نحوى فى القاهرة لقتلى والتخلص منى ومعرفة مكانى، لفضحى مخططات الموساد ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية فى مواجهتنا جميعاً

بالنظر لرفضى مخالفة ضميرى أكاديمياً والإقرار – على خلاف الحقيقة – بوجود أقليات يهودية حقيقية على الأراضى الصينية، ومطالبتى وزراة الدفاع الصينية بطرد كافة مواطنيها من كافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية لعدم تأثير ذلك على العلاقات المستقبلية بين الصين والعرب لصالح إسرائيل

وحفاظى بذلك على حق العرب وشعوبنا فى مواجهة بلطجة الإسرائيليين والأمريكان على الصينيين عن طريق محاولة إستخدامى فى مواجهتهم. وهذا ما رفضته وأرفضه بشدة

بالنظر لهذا التوجيه الإستخباراتى الأمريكى والصهيونى لكافة عملاؤهم فى قلب مصر والمنطقة والإرهابيين المتشددين فى باكستان وأفغانستان بالإحتشاد مرة واحدة وإرسال تهديدات لى ومحاولة الوصول لى بأكبر عدد من الإرهابيين المنتمين للتنظيم الدولى للإخوان فى دولة باكستان بالتحديد للتخلص منى إنتقاماً لما فعلته بهم. وأنا وفقط – وعلى سبيل المثال – أرسل لسيادتكم جميعاً صورة سكرين شوت من شخص باكستانى مجهول الهوية وليس عضو بالأساس على أى جروب مشترك بيننا على الواتس آب، تواصل معى لحظة كتابتى الفعلية لهذا البيان – لسؤالى عشوائياً عن محل إقامتى فى القاهرة. وهذا إثبات حقيقى بوجود تهديدات حقيقية تطال سلامتى الشخصية والإنسانية من جانب الإرهابيين والمتشددين فى دولة باكستان وتواصلهم معى بدون أى معرفة مسبقة بيننا لمعرفة محل إقامتى وسكنى فى قلب القاهرة لتصفيتى وقتلى والتخلص منى بعد فضحى كافة المخططات الصهيونية والأمريكية فى مواجهتنا جميعاً

كما أن إدعاء هؤلاء العملاء والخونة الحقيقيين بالباطل على، سأثبته لهم فوراً، بإعتبارى أول أكاديمية مصرية وعربية تدرس فعلياً أوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى – بناءً على موافقة الصين رسمياً على ذلك – بإحتجازى وضربى والإعتداء على صهيونياً وإسرائيلياً داخل “بيت الشاباد اليهودى المخصص للصلوات اليهودية فى العاصمة الصينية بكين – رفضاً منهم لدراستى أوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى، بل ومخاطبتى وزارة الدفاع الصينية رسمياً للتواصل مع كافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية لطرد مواطنيها الصينيين المجندين عسكرياً منها لعدم تأثير ذلك على علاقات الصين بالعرب فى المستقبل. والجانبين الإسرائيلى والأمريكى يعلمان جيداً ماذا فعلت بهما من قلب الصين، بإعتبارى الأكاديمية المصرية والعربية الوحيدة التى سمح لها بدراسة أوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى. وهنا أرفق لسيادتكم وبشكل مثبت وقاطع هذا الإعتذار الإسرائيلى الموجه لى رسمياً فى العاصمة الصينية بكين، بعد الإعتداء على بالضرب المبرح، وتهديدى بتصعيد الأمر دولياً فى مواجهتهم، وكان الصينيين والعالم كله شاهداً على ما بدر من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى فى مواجهتى فى العاصمة الصينية بكين.

بل وسأعلن لجهاز الموساد الإسرائيلى عن مفاجأة قصوى لم يتوقعها، بتبليغى أسماء وبيانات وإثباتات الأكاديميين والباحثين الذين أرسلهم خلفى للقاهرة للتسجيل لى صوتياً، لمعرفة كل ما يتعلق بفهمى لأوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى، ومحاولة إبتزازى وتهديدى عن طريق نفس هؤلاء الأكاديميين والباحثين فيما بعد وعن طريق أساتذهم المثبت علاقتهم الرسمية والحقيقية بالأمريكان… وسأرسل كافة تلك الحقائق والإثباتات فى مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلى للجانب المصرى والصينى الرسمى للتحقق منه بشكل تام… لمعرفة من منا الخائن والوطنى الحقيقى والعميل؟

كما سأثبت لجهاز المخابرات العامة المصرية وكافة أجهزة الإستخبارات العربية والصينية والمجتمع الدولى بأسره فضلاً عن شعوب المنطقة وبالدليل المثبت والقاطع… بوجود علاقة حقيقية ومثبتة بالصور وبالدليل وبالصوت والصورة والفيديو بين (من أدعى على بالباطل بوقوفى مع التطبيع مع إسرائيل فى الملف الصينى بعد دعوتى إستخباراتياً أمريكياً لحفلة كامب ديفيد لإتفاقية السلام مع الرئيس الراحل “أنور السادات” فى عام ٢٠١٩، ونفس صور ومحاضرات وندوات كل من أدعى على بالباطل بترحبيى بالتطبيع، بصور وفيديوهات له تثبت علاقته الحقيقية بالأمريكان وبتوجيهه إستخباراتياً أمريكياً وإسرائيلياً فى مواجهتى). وقد تحقق منها الجانب الصينى الرسمى بشكل تام، وإكتشف وجود مؤامرة أمريكية وإسرائيلية تمت فى مواجهتى وبالدليل القاطع والتام وبالصوت والصورة وعبر شاشات الفيديو أيضاً لمحاولة إبتزازى أمريكياً وإسرائيلياً بالأساس وتجنيدى فى مواجهة الصينيين. ومعى فيديوهات وصور حقيقية وموثقة تؤكد علاقة كل هؤلاء الرسمية والحقيقية بالأمريكان

كما أعلن رفضى لهذا الإبتزاز الأمريكى والإسرائيلى من خلالهم وعن طريق نفس عملاؤهم الخائنين، بمحاولة إعطائى وثائق مزورة تثبت وجود أقليات يهودية صينية حقيقية فى الصين. بالإعلان والكشف ولأول مرة عالمياً عن وثائق سرية حقيقية مثبتة، تثبت شهادات مواطنين ألمان يهود وأمريكان وغيرهم من (داخل أرشيف المكتبة المركزية للحزب الشيوعى الحاكم فى الصين) تؤكد بأن هؤلاء اليهود فى إقليم الكايفنغ الصينى ليسوا بيهود حقيقيين بل متهودين إستخباراتياً… وهذا فقط رداً على كل من يدعى على بالباطل بوقوفى مع التطبيع وغيره من نفس هؤلاء العملاء الخائنين. بإمدادى لكافة تلك الوثائق بالتحركات الصهيونية والإستخباراتية الأمريكية فى مواجهة الصين وشعوب المنطقة وأوطاننا، لمحاولة نيل الإعتراف باليهود كأقلية حقيقية فى الصين تكون رقم ٥٧، بالنظر لوجود ٥٦ قومية وأقلية عرقية ودينية معترف بها فقط من الصين رسمياً. وشهادتى تلك أتركها للتاريخ، للتأكيد على أننى الأكاديمية المصرية والعربية الوحيدة التى درست أوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى… وأؤكد لكم وللجميع بعدم وجود أى أثر لأى يهودى حقيقى على أرض الصين وبشكل قاطع ومثبت وتام. منعاً باتاً بالتلاعب بنا جميعاً وبالصينيين مستقبلياً.

ومادمنا فى قلب لعبة إستخباراتية أمريكية وإسرائيلية كبرى تتم فى مواجهة مصر وشعوب المنطقة وكافة أوطاننا العربية والصين معنا… فأنا سأقف للنهاية بجوار الشعوب والأوطان، معلنة قبولى دخولى التحدى إستخباراتياً مع الأمريكان والإسرائيليين، رغم كونى وحيدة فى مواجهتهم جميعاً وفى مواجهة كافة عملاؤهم المأجورين… بتوجيهى ضربة إستخباراتية حازمة فى مواجهتهم جميعاً، بمساعدتى لوطنى العزيز مصر وجهاز مخابراتها العامة المصرية العظيم، ومساعدتهم على تتبع كافة تحركات وأنشطة جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية فى الصين من نفس أماكنهم وفرض شروطهم على الأمريكان والإسرائيليين كذلك. وذلك فقط كى يتوقفوا عن إرسال عملاء حقيقيين وخونة خلفى لإزعاجى على الدوام

وبذلك أكون قد أوفيت وعدى نحو وطنى الحبيب مصر وشعبنا الكريم وجيشنا العظيم… معلنة قبولى التحدى إستخباراتياً فى مواجهة الإسرائيليين والأمريكان كى أثبت لهم وللجميع من منا الخائن ومن الوطنى والعميل؟

وأحذر عملاء المخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلى من أى محاولة للتصعيد فى مواجهتى أو التعامل بفوقية أو قلة أدب فى مواجهتى، لأن ذلك معناه حرب تصعيد عالمية من جانبى ومن جانب الصين معنا فى مواجهة الجميع. وبذلك تكون رسالتى قد وصلت للجميع. والسلام

 

My important international statement directed by:

Dr.Nadia Helmy – Egyptian expert in Chinese and Asian political affairs – Professor of Political Science at Beni Suef University… addressed:

To all Arab and international intelligence services and the entire international community… entitled:

How did you manipulate the Mossad?… Proven with evidence

And by forcing Israel to issue an official apology addressed to me from the heart of the Chinese capital, Beijing, after they beat me and assaulted me to prevent me from studying the conditions of Chinese Jews and conscripting them into the Israeli occupation army. After my threat to escalate the matter for Chinese and international investigation against them… I am attaching to you this official Israeli and Jewish apology addressed to me

Republishing my important international statement directed to all Egyptian, Arab and international intelligence services… to explain the details of that suspicious deal between the international organization of the terrorist Muslim Brotherhood with the Israeli Mossad and the American Central Intelligence Agency, in my confrontation… regarding:

How I manipulated the Mossad and American intelligence on Chinese soil, proven by evidence, and my study of the most dangerous intelligence file ever in the history of Chinese-Israeli-American relations, which is (the file of Judaizing the Chinese from the Chinese Kaifeng region and conscripting them into the Israeli occupation army), and my demand that the Chinese Ministry of Defense address its Israeli counterpart to expel them from all… Israeli military institutions, as this would not affect the future of Chinese-Arab relations

We publish the most important international book that has caused a major international uproar in English, with pictures of Jews from the Kaifeng region of China in the Israeli occupation army. I attach its cover to you, to the point where Harvard University, ranked first in America and the world, bought copies of it along with the first and largest American and international universities.

In order not to miss this important matter proven by conclusive evidence in the face of the Israeli Mossad and the academics directed against me, my successor, the israeli Mossad, sent two researchers to write their entire dissertations and dissertations on the same ideas as me regarding the Judaization of the Chinese from the Chinese Kaifeng region, and made audio recordings of me regarding my question regarding: How I studied the conditions of the Chinese Judaizers and other details of interest to the Mossad. Then I was surprised that the researchers who actually met me to record me were nothing but real agents of the Israeli Mossad. He recruited them only in order to make those audio recordings for me about how I studied the file on the Judaization of the Chinese, and hand them over to the Mossad.

Here I am keeping the two international letters and the names of the two researchers, regarding the file of Judaizing the Chinese with completely the same ideas as me, to hand them over to the relevant authorities… To ensure that there are mainly Israeli and American intelligence pursuits and threats against me, I reached the academic and research aspect, by recruiting researchers and academics around me to follow me. This is what I declare my rejection of internationally and in front of the great people of Egypt and the peoples of the region and its academics

I will also prove that these researchers, who were sent by the successor to the Israeli Mossad, traveled to record the same scientific dissertations on the conditions of the Chinese Judaizers to several Western and foreign countries immediately after they recorded their dissertations and scientific dissertations on the Chinese Judaizers. Proven with evidence…which raises many question marks? Knowing that one of these researchers who recorded his message about the Judaizers of the Chinese Kaifeng region, like me, specializes in the Hebrew language and literature, not Israeli politics. This confirms that there are academic threats against me by academics and researchers recruited against me and against all of us

And here I am attaching to the entire international community the official apology addressed to me, signed from the heart of the israeli embassy in the Chinese capital, “Beijing,” after they beat and assaulted me, and threatened me to escalate the matter internationally and to the Chinese to open an urgent international investigation against Israel and the Jewish lobby globally, after I was prevented from entering Chabad homes. And Jewish synagogues in China through them to study the conditions of Chinese Judaizers

Then I was subjected to severe beatings and assault by the guards of the Israeli embassy in the Chinese capital, Beijing, who were summoned to assault me and prevent me from entering Chabad homes and synagogues. I attach to the entire international community a copy of this official Israeli apology addressed to me

Then I was exposed to the greatest threatening crisis that affected my life and my personal safety after I publicly published pictures of Chinese converts in the heart of Chabad houses and synagogues in China, which violates Chinese laws and regulations, which prevent Chinese from entering places of worship for foreigners, which necessitates their immediate closure. This led the Israeli Mossad to conclude the dirtiest deal in history with the international terrorist organization of the Muslim Brotherhood, to pursue me in the heart of the streets of Egypt and everywhere, to track me down and to exert the most horrific pressures on me and threaten my life and personal safety.

Therefore, today I turn to the entire international community, the people of Egypt, the peoples of the region, and their intelligence services to protect me while I am alone from the persecutions and threats of the Israeli Mossad and the American Central Intelligence Agency after they concluded a suspicious deal with the terrorist Muslim Brotherhood to threaten my life and follow me everywhere.

Knowing that this globally funded American and Zionist intelligence game against me involved professors and colleagues of mine who were recruited to bargain with me as an American and an Israeli in order to violate my academic conscience and to acknowledge, contrary to the truth, the existence of real Jewish minorities in China, specifically in the Chinese Kaifeng region, and not fake Jewish minorities of his own creation. The Israeli Mossad, and I bargained through them by giving me forged intelligence documents…which I reject and declare my rejection of…and to fully understand the Issue:

I received many threats and attempts to track and reach me in order to get rid of me and kill me, after I exposed this Zionist and American intelligence promotion for us of the concept of the “fake Abrahamic religion” and publicly promoted among us the terms “the return of the Knights of Malta, the Knights Templar, and the Temple of Solomon,” and promoting the era of the return of the “holy ancient Crusades,” and promoting a project “Bernard Lewis” to divide Egypt into four states, including “the Christian state in Alexandria Governorate and the Western Desert along the monasteries of the Wadi El-Natrun monks in particular,” and the alleged fake “Knights of Malta” embassy in Cairo, which was opened randomly after our victory in the October War against the usurping Zionist entity under American intelligence directives. And Zionism for using the card of “sectarian strife” to create a wedge between us after our victory over them in 1973, and promoting its future relationship by using the terms “Knights Templar and Knights of Malta” associated with it and the ongoing Zionist plan to spread the alleged Abrahamic religion to Israel, and their promotion among us – openly and without any shame – of the concept of the global citizen and humanity from Through (giving fake nationality certificates) and publicly promoting the “alleged fictitious kingdom of Atlantis as a model for applying the concept of the alleged Abrahamic religion to Israel” through their well-known agents in Cairo and completely invalidating it for them… I will explain to all their petty agents lacking in thought and culture who are directed against me and us in intelligence in detail:

How did you manipulate the Israeli Mossad on Chinese lands, as proven by evidence?

I will provide all the Egyptian and Arab intelligence services with real documents that will anger the Jewish lobby in Washington and the Israeli side with me, and will make them angry with me… as real proof of standing up and confronting them and Israel that there are no real Jews on Chinese soil, proven by the real secret documents I have that are not circulated at all internationally.

I will respond to all these traitors, hypocrites, and pretenders of patriotism in theory and not in practice, and for the first time in the world, and I will teach them a harsh lesson – who once rallied under American, Zionist and foreign intelligence directives to confront me – by announcing my greatest gift to Egypt and its Egyptian General Intelligence Service, by giving them and granting them a precious gift that will make them manipulate the Israeli Mossad and the intelligence agency. American centralism from their places and imposed its conditions on them… And I will prove definitively before Egyptian and Arab public opinion and the entire international community:

Who among us is the traitor, who is the patriot, and who is the agent?

I will explain internationally how I confronted the file of Judaization of Chinese from the Chinese Kaifeng region and their recruitment into the Israeli Defense Army by the Israeli Mossad and Israeli military intelligence, and my officially requesting the Chinese Ministry of Defense to address its Israeli counterpart to expel them from Israeli military institutions?

And I will explain for the first time in front of Arab and international intelligence services… How did the Israelis and Americans try to bribe me and give me false documents to appear in the media and internationally and acknowledge the existence of real Jewish minorities in China and not Judaizers of their own creation? To facilitate the process of Chinese recognition of them as the 57th minority, given that there are only 56 religious and ethnic minorities recognized by the Chinese authorities.

How did I force the Israeli Mossad to submit an official and international written apology to me in the Chinese capital, Beijing, after they attacked me and threatened me to escalate the matter internationally against them?… Attached, Your Excellency

And why did the largest and first American universities ranked first around the world buy copies of my important international book in English, about: “The influence of Jewish minorities and Israeli think tanks in China on Arab national security”… and at their forefront are universities:

“Harvard University, ranked first in the world, New York, Stanford, Ohio, Columbia, Pennsylvania, Michigan, Yale, Chicago, Washington, Minnesota, Virginia, … and others,” which placed copies of my internationally referred book on the shelves of its libraries internationally in view of its utmost importance to them

Leading to the current crisis I am experiencing in Cairo, with the CIA and the Israeli Mossad, through another Gulf state, concluding a deal with members of the banned terrorist group the Muslim Brotherhood in Egypt and the countries of Pakistan and Afghanistan to pursue me, threaten me, get rid of me, and kill me… until I am constantly pursued by terrorists from Afghanistan and Pakistan. And using a number of doors of foreign embassies in Cairo to threaten me

I am attaching to you proven and conclusive evidence of communication (an anonymous Pakistani citizen) via the WhatsApp application – the actual moment I wrote this statement – in addition to dozens of others who are trying to reach me, as real proof and conclusive and proven evidence that terrorists and extremists in Pakistan and Afghanistan are directing me towards me. Cairo to kill me, get rid of me, and find out my whereabouts, to expose the plans of Mossad and the CIA in the face of us all.

Given my refusal to violate my academic conscience and acknowledge – contrary to the truth – the existence of real Jewish minorities on Chinese territory, and my demand that the Chinese Ministry of Defense expel all of its citizens from all Israeli military institutions because this would not affect future relations between China and the Arabs in favor of Israel.

In doing so, I preserved the right of the Arabs and our peoples to confront the bullying of the Chinese by the Israelis and Americans by trying to use me to confront them. This is what I rejected and I strongly reject

In view of this American and Zionist intelligence directive to all their agents in the heart of Egypt and the region, and the extremist terrorists in Pakistan and Afghanistan, to gather at once, send me threats, and try to reach me with the largest number of terrorists belonging to the international organization of the Brotherhood in the state of Pakistan, specifically, to get rid of me in retaliation for what I did to them. And I alone – and for example – sent to all of you a screenshot from an anonymous Pakistani person who is not a member of any group we share on WhatsApp. He contacted me the moment I actually wrote this statement – to ask me randomly about my place of residence in Cairo. This is real proof that there are real threats to my personal and human safety from the terrorists and extremists in the state of Pakistan and their communication with me without any prior knowledge between us to find out my place of residence and residence in the heart of Cairo to liquidate, kill and get rid of me after exposing all the Zionist and American plans in confronting us all.

I will prove it to them immediately, as these real agents and traitors claim falsehood to me, as I am the first Egyptian and Arab academic to actually study the conditions of the Jews of the Chinese Kaifeng region – based on China’s official approval of this – by detaining, beating, and attacking a Zionist and an Israeli inside the “Jewish Chabad House designated for Jewish prayers in The Chinese capital, Beijing – in their refusal to study the conditions of the Jews of the Chinese Kaifeng region and to recruit them into the Israeli Defense Army, and even to formally address the Chinese Ministry of Defense to communicate with all Israeli military institutions to expel their Chinese citizens who are militarily recruited from them because this would not affect China’s relations with the Arabs in the future. And both the Israeli and American sides know. Well, what did I do to them from the heart of China, as I am the only Egyptian and Arab academy that was allowed to study the conditions of the Jews of the Chinese Kaifeng region and recruit them into the Israeli Defense Army? Here I attach to you, in a proven and unequivocal manner, this Israeli apology officially addressed to me in the Chinese capital, Beijing, after the severe beating of me. And my threat to escalate the matter internationally in confronting them, and the Chinese and the entire world were witnesses to what was done by the Israeli Mossad in confronting me in the Chinese capital, Beijing.

Rather, I will announce to the Israeli Mossad an extreme surprise that it did not expect, by informing me of the names, data, and evidence of the academics and researchers whom my successor sent to Cairo to record me audio, to find out everything related to my understanding of the conditions of the Jews of the Chinese Kaifeng region and their recruitment into the Israeli Defense Army, and an attempt to blackmail and threaten me through these same academics and researchers. Later, through their professors, their official and real relationship with the Americans was confirmed… I will send all those facts and proof against the Israeli Mossad to the official Egyptian and Chinese side to verify it completely… to find out who among us is the traitor, the true patriot, and the agent?

I will also prove to the Egyptian General Intelligence Service, all the Arab and Chinese intelligence services, and the entire international community, as well as the peoples of the region, with proven and conclusive evidence… that there is a real relationship proven by pictures, evidence, audio, video, and video between (those who falsely claimed that I stood in favor of normalization with Israel in the Chinese file after my intelligence invitation) An American party for the Camp David peace agreement with the late President Anwar Sadat in 2019, and the same pictures, lectures and seminars of everyone who falsely claimed that Ali welcomed normalization, with pictures and videos of him proving his true relationship with the Americans and his directing American and Israeli intelligence in confronting me). The official Chinese side verified it completely, and discovered the existence of an American and Israeli conspiracy against me, with conclusive and complete evidence, in audio and video, and also via video screens, to attempt to blackmail me, primarily an American and Israeli, and to recruit me against the Chinese. I have real and documented videos and photos that confirm the official and real relationship of all these people with the Americans

I also declare my rejection of this American and Israeli blackmail through them and their same traitorous agents, by trying to give me forged documents proving the existence of real Chinese Jewish minorities in China. By announcing and revealing, for the first time in the world, real proven secret documents, proving the testimonies of German Jewish and American citizens and others (within the archives of the Central Library of the ruling Communist Party in China) confirming that these Jews in the Chinese Kaifeng region are not real Jews, but rather intelligence Judaizers… and this is only a response to all… Who falsely claims that I stand with normalization and others from these same traitorous agents. By providing me with all these documents about the Zionist and American intelligence movements against China and the peoples of the region and our homelands, to try to gain recognition of the Jews as a real minority in China, number 57, given that there are 56 nationalities and ethnic and religious minorities that are only officially recognized by China. I leave this testimony to history, to confirm that I am the only Egyptian and Arab academy that studied the conditions of the Jews of the Chinese Kaifeng region and their recruitment into the Israeli Defense Army… I assure you and everyone that there is no trace of any real Jew on the land of China, conclusively, proven and completely. It is strictly forbidden to manipulate all of us and the Chinese in the future.

As long as we are in the middle of a major American and Israeli intelligence game taking place against Egypt, the peoples of the region, all our Arab countries, and China is with us… I will stand to the end next to the peoples and nations, declaring my acceptance of entering into the intelligence challenge with the Americans and the Israelis, despite being alone in confronting them all and in confronting all of their paid agents. .. By directing a decisive intelligence strike against them all, with my assistance to my dear homeland, Egypt, and its great Egyptian General Intelligence Service, and helping them track all the movements and activities of the Israeli Mossad and the American Central Intelligence Agency in China from the same places they are, and imposing their conditions on the Americans and the Israelis as well. This is just so they stop sending real agents and traitors after me to constantly bother me

Thus, I have fulfilled my promise to my beloved homeland, Egypt, our honorable people, and our great army… declaring my acceptance of the intelligence challenge against the Israelis and the Americans in order to prove to them and to everyone who among us is the traitor and who is the patriot and the agent?

I warn agents of American intelligence and the Israeli Mossad against any attempt to escalate in my confrontation or to deal with superiority or impoliteness in my confrontation, because that means a global war of escalation on my part and on China’s side with us in confronting everyone. Thus, my message has reached everyone. Peace be upon you

我的重要国际声明由以下人士主持：

Dr.Nadia Helmy (娜迪娅) 博士 – 埃及中国和亚洲政治事务专家 – 贝尼苏韦夫大学政治学教授……致辞：

致所有阿拉伯和国际情报部门以及整个国际社会……题为：

你是如何操纵摩萨德的？…有证据证明

并迫使以色列在中国首都北京的中心向我发出正式道歉，此前他们殴打我，阻止我研究中国犹太人的状况并将他们征召入以色列占领军。 在我威胁要升级中国和国际社会对他们的调查之后……我附上以色列和犹太人向我致的正式道歉

重新发表我针对所有埃及、阿拉伯和国际情报部门的重要国际声明……解释恐怖分子穆斯林兄弟会国际组织与以色列摩萨德和美国中央情报局之间在我的对抗中达成的可疑交易的细节……有关：

我如何在中国土地上操纵摩萨德和美国情报，有证据证明，我对中以美关系史上最危险的情报档案的研究，就是（中国开封的中国人犹太化档案） 并征召他们加入以色列占领军），并要求中国国防部向以色列国防部发出通知，将他们驱逐出所有……以色列军事机构，因为这不会影响中阿关系的未来

我们用英文出版了引起国际轩然大波的最重要的国际书籍，其中有来自中国开封地区的犹太人在以色列占领军中的照片。 我附上它的封面给你，以至于美国和世界排名第一的哈佛大学与第一所和最大的美国和国际大学一起购买了它的副本。

为了不错过面对以色列摩萨德和针对我的学术界所证实的这一重要事实，我的继任者以色列摩萨德派了两名研究人员撰写了他们的全部论文和论文，内容与我的观点相同。 来自中国开封地区的中国人的犹太化，并就我的问题对我进行了录音：我如何研究中国犹太化者的状况以及摩萨德感兴趣的其他细节。 然后我很惊，真正见到我记录我的研究人员只不过是以色列摩萨德的真正特。 他招募他们只是为了给我录制我研究中国人犹太化档案的录音，然后交给摩萨德。

这里我保留了两封国际信件和两位研究人员的名字，关于与我想法完全相同的中国人犹太化的档案，以便将其交给有关当局……以确保主要是以色列和美国情报部门 面对对我的追捕和威胁，我进入了学术和研究领域，招募了我周围的研究人员和学者来追随。 这就是我在国际上、在伟大的埃及人民、该地区人民及其学者面前宣布的拒绝的内容

我还将证明，以色列摩萨德继任者派出的这些研究人员，在记录了他们关于中国犹太化者状况的论文和科学论文后，立即前往几个西方国家和外国记录了同样的科学论文。 中国犹太主义者。 有证据证明……这引起了很多问号？ 我知道，其中一位记录有关中国开封地区犹太教徒信息的研究人员，像我一样，专门研究希伯来语言和文学，而不是以色列政治。 这证实了针对我和我们所有人招募的学者和研究人员对我构成学术威胁

在此，我向整个国际社会附上以色列驻中国首都“北京”大使馆在他们殴打和攻击我并威胁我将此事升级到国际上的事件后向我签署的正式道歉。 在我被阻止进入查巴德的家后，中国要求中国对以色列和全球犹太游说团体展开紧急国际调查。 并通过他们在中国的犹太教堂来研究中国犹太教徒的状况

然后，我遭到以色列驻中国首都北京大使馆警卫的严厉殴打和袭击，他们被传唤袭击我，并阻止我进入查巴德的家和犹太教堂。 我向整个国际社会附上以色列官方向我道歉的副本

然后，当我在中国查巴德房屋和犹太教堂的中心公开发布中国皈依者的照片时，我陷入了影响我的生活和人身安全的最大威胁危机，这违反了中国禁止中国人进入这些地方的法律法规。 对外国人的崇拜，这使得他们必须立即关闭。 这导致以色列摩萨德与穆斯林兄弟会这一国际恐怖组织达成了历史上最肮脏的协议，在埃及街头和各处追捕我，对我施加最可怕的压力， 威胁我的生命和人身安全。

因此，今天，当我独自一人免受以色列摩萨德和美国中央情报局的迫害和威胁时，我请求整个国际社会、埃及人民、该地区人民以及他们的情报部门保护我。 与恐怖分子穆斯林兄弟会达成可疑交易，威胁我的生命并到处跟踪我。

知道这场全球资助的美国和犹太复国主义针对我的情报游戏涉及我的教授和同事，他们被招募来与我作为美国人和以色列人讨价还价，目的是违反我的学术良心，并与事实相反地承认存在 中国的真正犹太少数民族，特别是在中国开封地区，而不是他自己创造的假犹太少数民族。 以色列摩萨德，我和他们讨价还价，给了我伪造的情报文件……我拒绝并声明我拒绝……并充分理解这个问题：

在我揭露犹太复国主义者和美国情报机构向我们宣传“假亚伯拉罕宗教”的概念并在我们中间公开宣传这些术语之后，我收到了许多威胁和企图跟踪和接近我的企图，以除掉我并杀死我 “马耳他骑士团、圣殿骑士团和所罗门圣殿骑士团的回归”，推动“神圣古代十字军东征”回归的时代，并推动“伯纳德·刘易斯”计划将埃及分为四个国家， 包括“亚历山大省和西部沙漠的基督教国家，特别是瓦迪埃尔纳特伦僧侣的修道院”，以及所谓的假“马耳他骑士团”驻开罗大使馆，该大使馆在我们十月战争胜利后随机开放 根据美国情报指令，反对篡夺犹太复国主义实体。 1973年我们战胜犹太复国主义后，犹太复国主义利用“宗派冲突”这张牌在我们之间制造隔阂，并通过使用与之相关的“圣殿骑士团和马耳他骑士团”术语以及正在进行的犹太复国主义计划来促进其未来的关系 向以色列传播所谓的亚伯拉罕宗教，并公开地、毫无羞耻地在我们中间宣传全球公民和人类的概念（提供假国籍证，并公开宣传“所谓的虚构亚特兰蒂斯王国” 通过他们在开罗的知名代理人将所谓的亚伯拉罕宗教的概念应用到以色列的模式，并使其完全无效……我将向他们所有缺乏思想和文化、针对我和我们的小代理人解释 详细情报：

有证据表明，你是如何在中国土地上操纵以色列摩萨德的？

我将向所有埃及和阿拉伯情报部门提供真实的文件，这些文件将激怒华盛顿的犹太游说团体和以色列方面，并使他们对我感到愤怒……作为站起来对抗他们和以色列的真正证据 中国的土地上没有真正的犹太人，我拥有的真正的秘密文件证明了这一点，这些文件根本没有在国际上流传。

我将在理论上而不是在实践中对所有这些叛徒、伪君子和伪装爱国主义的人作出回应，这在世界上是第一次，我将给他们一个严厉的教训——他们曾经在美国、犹太复国主义和外国情报机构的指令下集结。 来对抗我 – 宣布我给埃及及其埃及情报总局的最伟大的礼物，给他们并授予他们一份宝贵的礼物，这将使他们操纵以色列摩萨德和情报机构。 美国中心主义从他们的地方出发，并将其条件强加给他们……我将在埃及和阿拉伯舆论以及整个国际社会面前明确证明：

我们当中谁是汉奸，谁是爱国者，谁是特工？

我将在国际上解释我如何面对来自中国开封地区的中国人犹太化以及以色列摩萨德和以色列军事情报部门招募他们加入以色列国防军的档案，并正式要求中国国防部向以色列国防部提出以下要求： 将他们驱逐出以色列军事机构？

我将第一次在阿拉伯和国际情报部门面前解释……以色列人和美国人如何试图贿赂我并向我提供虚假文件，以便出现在媒体和国际上，并承认中国和国际上存在真正的犹太少数民族。 不是他们自己创造的犹太教徒吗？ 鉴于中国当局仅承认 56 个宗教和少数民族，以促进中国承认他们为第 57 个少数民族的进程。

在以色列摩萨德袭击我并威胁我在国际上升级针对他们的事件后，我如何迫使他们在中国首都北京向我提交正式的国际书面道？

为什么世界上排名第一的最大和第一所美国大学购买了我的重要国际书籍英文版，该书关于：“中国的犹太少数民族和以色列智囊团对阿拉伯国家安全的影响”……而处于最前沿的是大学 :

“哈佛大学，世界排名第一，纽约大学、斯坦福大学、俄亥俄大学、哥伦比亚大学、宾夕法尼亚大学、密歇根大学、耶鲁大学、芝加哥大学、华盛顿大学、明尼苏达大学、弗吉尼亚大学……等等”，这本书将我的国际参考书放在了书架上 其图书馆在国际上具有极其重要的地位。 给他们

导致我在开罗经历的当前危机，中央情报局和以色列摩萨德通过另一个海湾国家，与被禁止的恐怖组织埃及穆斯林兄弟会的成员以及巴基斯坦和阿富汗国家达成协议，追捕我， 威胁我、除掉我、杀了我……直到我不断受到来自阿富汗和巴基斯坦的恐怖分子的追捕。 并利用多个外国驻开罗大使馆的大门来威胁我

我向您附上通过 WhatsApp 应用程序（一位匿名巴基斯坦公民）进行通信的经过证实且确凿的证据——我写此声明的实际时刻——以及其他数十名试图联系我的人，作为真实的、确凿的和经过证实的证据 有证据表明巴基斯坦和阿富汗的恐怖分子和极端分子正在把我引向我。 开罗杀了我，除掉我，找出我的下落，在我们所有人面前揭露摩萨德和中央情报局的计划。

鉴于我拒绝违背我的学术良心并拒绝承认（与事实相反）中国领土上存在真正的犹太少数民族，并且我要求中国国防部将其所有公民驱逐出所有以色列军事机构，因为这不会影响 未来中国与阿拉伯国家的关系有利于以色列。

通过这样做，我保留了阿拉伯人和我们各国人民的权利，以对抗以色列人和美国人对中国人的欺凌，试图利用我来对抗他们。 这是我拒绝的，也是我强烈拒绝的

鉴于美国和犹太复国主义情报机构向埃及和该地区的所有特工以及巴基斯坦和阿富汗的极端恐怖分子发出指令，立即聚集起来，向我发出威胁，并试图以最大数量的人员联系我。 属于巴基斯坦境内兄弟会国际组织的恐怖分子，特别是为了除掉我，以报复我对他们所做的一切。 举个例子，我一个人向你们所有人发送了一张来自巴基斯坦匿名人士的屏幕截图，他不是我们在 WhatsApp 上分享的任何群组的成员。 当我真正写下这份声明时，他就联系了我——随机询问我在开罗的居住地。 这是真实的证据，证明巴基斯坦境内的恐怖分子和极端分子对我的人身和人类安全构成真正的威胁，他们在我们事先不知情的情况下与我进行沟通，以查明我的居住地和在开罗市中心的居住地 在揭露犹太复国主义和美国对抗我们所有人的所有计划后，清算、杀死并除掉我。

我将立即向他们证明这一点，因为这些真正的特工和叛徒向我声称是谎言，因为我是第一个真正研究中国开封地区犹太人状况的埃及和阿拉伯学者——基于中国官方对此的批准—— 在中国首都北京指定用于犹太人祈祷的犹太查巴德屋内拘留、殴打和攻击一名犹太复国主义者和一名以色列人，因为他们拒绝研究中国开封地区犹太人的状况并招募他们加入 以色列国防军，甚至正式致函中国国防部，与以色列所有军事机构沟通，驱逐其入伍的中国公民，因为这不会影响未来中国与阿拉伯国家的关系。 以色列和美国双方都知道。 那么，我从中国的内心对他们做了什么，因为我是唯一被允许研究中国开封地区犹太人状况并招募他们加入以色列国防军的埃及和阿拉伯学院？ 在此，我以经过验证和明确的方式向您附上以色列在我遭受严厉殴打后在中国首都北京向我正式提出的道歉。 我威胁要在国际上升级问题以对抗他们，中国和全世界都见证了以色列摩萨德在中国首都北京对抗我的所作所为。

相反，我将向以色列摩萨德宣布一个极大的惊喜，它没想到，通过告诉我我的继任者派往开罗为我录制音频的学者和研究人员的姓名、数据和证据，找出所有相关的信息。 我对中国开封地区犹太人状况的了解以及他们被招募到以色列国防军的情况，并试图通过这些学者和研究人员勒索和威胁我。 后来，通过他们的教授，他们与美国人的正式和真实的关系得到了证实……我会将所有针对以色列摩萨德的事实和证据发送给埃及和中国官方，以彻底核实……找出我们当中谁是叛徒 ，真正的爱国者，和代理人？

我还将用确凿的证据向埃及情报总局、所有阿拉伯和中国情报部门、整个国际社会以及该地区人民证明……有图片证明的真实关系， 2019年与已故总统安瓦尔·萨达特达成戴维营和平协议的美国一方（那些在我的情报邀请后在中国档案中错误地声称我支持与以色列实现正常化的人）之间的证据、音频、视频和视频， 以及所有错误地声称阿里欢迎关系正常化的人的相同照片、讲座和研讨会，其中有他的照片和视频证明了他与美国人的真实关系以及他指挥美国和以色列情报部门与我对峙）。 中方官方已全面核实，发现美国和以色列对我的阴谋存在，证据确凿、完整，有音频、视频，也有视频屏幕，试图敲诈我，主要是美国人和以色列人， 并招募我对抗中国人。 我有真实记录的视频和照片，证实了所有这些人与美国人的官方和真实关系

我还声明，我拒绝美国和以色列通过他们及其同样的叛徒特工进行的勒索，试图向我提供伪造的文件，证明中国存在真正的中国犹太少数民族。 通过在世界上首次公布和披露真实可靠的秘密文件，证明德国犹太人和美国公民等人的证词（在中国执政的共产党中央图书馆的档案内），证实这些犹太人在 中国开封地区不是真正的犹太人，而是情报犹太化者……这只是对所有……错误地声称我支持正常化和来自这些叛徒特工的其他人的回应。 通过向我提供所有这些关于犹太复国主义和美国情报运动针对中国以及该地区和我们祖国的情报运动的文件，试图让犹太人承认中国是第 57 个真正的少数民族，因为有 56 个民族 以及仅得到中国官方承认的少数民族和宗教少数群体。 我把这个见证留给历史，以确认我是唯一一家研究中国开封地区犹太人状况以及他们被以色列国防军招募的埃及和阿拉伯学院……我向你们和所有人保证，没有任何痕迹 中国土地上任何一个真正的犹太人，都是确凿的、被证明的、完全的。 今后严禁操纵我们所有人和中国人。

只要我们还在美国和以色列针对埃及、该地区人民、所有阿拉伯国家的重大情报博弈中，中国就与我们站在一起……我将与各国人民和国家站在一起，直至最后一刻 ，宣布我接受与美国人和以色列人进行情报挑战，尽管我独自面对他们所有人并面对他们所有的付费特工。 .. 通过对他们所有人进行决定性的情报打击，在我对我亲爱的祖国埃及及其伟大的埃及情报总局的协助下，并帮助他们追踪以色列摩萨德和美国中央情报局的所有动向和活动。 中国也从同样的地方向美国人和以色列人强加他们的条件。 这只是为了让他们不再派出真正的特工和叛徒来跟踪我，不断地骚扰我

因此，我履行了对我深爱的祖国埃及、我们可敬的人民和我们伟大的军队的承诺……宣布我接受针对以色列人和美国人的情报挑战，以便向他们和我们中的每个人证明 汉奸和爱国者又是谁？

我警告美国情报机构和以色列摩萨德的特工，不要试图在我的对抗中升级，或者在我的对抗中处理优越感或无礼行为，因为这意味着我和中国方面与我们对抗所有人的全球战争升级。 这样，我的信息就传达给了所有人。 祝你平安