فانظروا من حولكم ستجدون جميع البشر متساوين بشكل أو بآخر في مجموع ماوهبوا ومامنعوا تجدون صاحب المليارات المكنوزه والأملاك التي لا تعد ولا تحصى عليلا في صحته أو مضطربا في نفسيته
وتجدون الفقير المعدم الذي بالكاد يجد قوت يومه ولكن صحته الجسديه في افضل حال وهنا بالذات يكون الاختيار مقنعا فالله سبحانه وتعالى لم يفرض الزكاه الا على الغني ولو أننا حكمنا المساواه في هذا الأمر لكان من الظلم أن تفرض على الفقير وعلى هذا الأساس نستطيع قياس الكثير من الأمور