السكينة .. بقلم الكاتبة/ د.لبنى يونس تيجوا احكي لكم علي حاجه كنت بعملها من سنين و الحمد لله تحررت منها........ فلان عمل فلانه مش بتحبني فلانه هتقول كذا لو عملت كذا.... لازم اخلي فلانه تعرف الحقيقة..... لازم فلان يبقي واعي و اساعده حتي لو رافض المساعده .... فلانه لازم تيجي المناسبه الفلانيه فلان ليه بيفكر عني الفكره دي ؟ اكتشفت انها طاقة كبيرة اوي مهدره من روحي و قلبي وضغط نفسي و كانت سبب عصبيتي و بعدين دوست علي زرار اللامبالاة نعم اللا مبالاة........ فلان اخد عني فكره كذا (يبروزها و يحطها عنده ف البيت) فلان رافض يتغير (براحته ليس عليك هداهم) فلانه مش بتحبني (عادي انا بحب نفسي كفايه لينا احنا الاتنين) فلانه هتقول كذا ( عادي الكلام ببلاش) لازم فلان يعرف الحقيقة( هيعرفها ف وقتها و لما يقدر يستوعبها) و من وقتها عرفت معني السكينة . هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما ) . عشان توصل لمرحلة التصالح مع النفس والسكينة ...خلي عندك جزء من التجاهل والتغاضي والتغافل عن ما يفعلة ومايراة الآخرين انت أولي بصحتك وراحة بالك تحرروا