حينَ نؤمن أنّ هناك خير في كل شر، ستتغيّر نظرتنا للحياة، سنرى ألطاف الله في كل صغيرة وكبيرة، ستحمل قلوبنا الإيجابيّة وأرواحنا الطمأنينة، فالتّسليم والرّضا أهم قواعد الحياة السعيدة، ستُصبح أمورنا كلها خير ونظرتنا للأمور مختلفة، سيوسع لنا في المدارِك وتطيب لنا الحياة، هناك خير في كل شر لا احد يعرف إلا الله، كان النبي ﷺ يكثر من دعاء :
“اللهم ارضني بما قضيت، وعافني فيما أبقيت، حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت”