اذا كانت مصر ام الدنيا فهي كذلك درة وتاج الامة العربية ويشهد التاريخ الماضي والحاضر بذلك

……كتبت : حكمت شهاب
اليوم من المستشفى التخصصي بدمياط وكان لي الشرف رفقة معالي النائب احمد البالشي عضو مجلس الشيوخ و معالي النائبة أيفلين متي زيارة اهلنا ورفقاء العروبة الفلسطنيين الذي يتم علاجهم من أصابات الاعتداء الغاشم ومنهم من يعالج من الاورام والأمراض المزمنة
وكنت شاهد علي مارأته عيني من رعاية وخدمة طبية فائقة للمرضى وذويهم وتوفير كل سبل الاعاشة والاقامة للمرافقين وتلبية احتياجاتهم وجميع طلابتهم والترفيه لاطفالهم
تحية وتقدير واجلال لقيادتنا السياسية الرشيدة لاحتوائها لابناء عروبتنا وهذا ليس بجديد ولا غريب فمصر دائما في المقدمه لتقديم المعونة والامن لكل من يلتمس منها المساعدة والوقوف بجانبهم في اوقات الصعاب والشدائد
الشكر موصول لقائد كتيبة المستشفي التخصص دكتور كمال سلامه وفقه الله وسدد خطاه هو وكل ابناء الوطن الوطنيين المخلصين….
تحياتنا للسادة نواب مدير المستشفي وجميع الاطقم الطبية والتمريض لما يبذلونه من جهد خارق وفوق العادة ولكن هذا ما عهدناه عليهم لتوفير سبل الراحة والعلاج لأهلنا الفلسطنيين باسرهم…..
عيشتي يا مصر وعاشوا ولادك…مصرية دمياطية وأفتخر 🇾🇪