ليندة حمدود تكتب: بالضفة الغربية .. ثأر مقاومة مع سلطة عميلة

ليندة حمدود تكتب: بالضفة الغربية .. ثأر مقاومة مع سلطة عميلة
الضفة الغربية، الوجه الأول للعمالة و الصهيونية.
عيون اليهود و ٱذانها في جهاز السلطة العميلة تعاقدت على مدى سنوات لتقتل المقاومة وتقضي على حركة تحرر الأرض وتجرمها
و تحملها مسؤولية حرب اليهود و همجيتهم في غزّة.
و لكنها لا تحمل اليهود سلب أراضي الفلسطينيين و تجاوزات المستوطنين وقمع المصلين بالمسجد الأقصى و إخدام خيرة شباب فلسطين في سجون الكيان الصهيوني.
السلطة لم تلتحم لتكفر عن ذنوبها وتنضم لمعركة طوفان الأقصى وتستجيب لنداء الجهاد المبارك في حرب التحرير.
إعتقالات متواصلة طالت الأراضي المحتلة بمخابرات الجهاز الداخلي الٱمني الذي قام بالتبليغ على كتائب المقاومة بالمخيمات.
إعدامات واسعة وإعتقالات كثيرة وتنكيل مستمر كان من طرف سلطة فتح المتصهينة.
يريدون قمع المقاومة والقضاء عليها، يريدون أن تكون فلسطين يهودية باسم السلاك الكاذب.
الأرض المحررة هيا الحلم الذي لا يرغبون في تحقيقه من أجل أن يخدمو مصالحهم ويعززوا مكانتهم القذرة في السياسة.
شهداء المخيمات بجنين والخليل وطولكرم وغيرها من المخيمات كانوا ضحايا عملاء سلطة عباس المتصهينة.
شهداء قتلوا بعدما تم التبليغ عن مكانهم من أبناء جلدتهم الٱعراب لقوات الكيان الصهيوني المجرم.
الضفة الغربية تتقيد فيها المقاومة التي تريد أن تنفجر مع الٱيام لتواجه السلطة قبل الكيان وتضع حدا لنهايتها من أجل أن تعود المقاومة الفلسطينية حركة تحررية في كامل تراب فلسطين.