د. حاتم العنانى يكتب: الفنانة التشكيلية أميرة الألوان: د. سارة نصار .. فنانة بحجم الكون

د. حاتم العنانى يكتب: الفنانة التشكيلية أميرة الألوان: د. سارة نصار .. فنانة بحجم الكون

الإعلامى: د. حاتم العنانى

الفنانة التشكيلية الدولية الشابة الحسناء: د. سارة سمير على نصار تجيد جميع أنواع فنون الرسم بدرجة امتياز.

إحدى النجوم التي سطعت في سماء الفن التشكيلى مبكراً ورغم أنها فى مرحلة متوسط العمر إلا أنها كبيرة بمواهبها فالموهبة سر الإبداع فالمواهب تتفاوت وسارة لا تزال تواصل وتبدع في مواهبها.

الفن التشكيلى يعتبر بالنسبة لها حياة، فنانة تعرف كيف تجعل من اللوحة غيمة أو سماء أو أرضاً أو حلماً أو حقيقية؟ ، لوحاتها تجمع العديد من المشاعر مع كل لوحة نقوم برسمها ،تفيض على مشاهدينها رصانة إقناعاً. دخلت خارطة الفن التشكيلى بقوة، فمن يتابع إبداعاتها سيجد فيها الجمال والروعة والأسلوب المؤثر . تلألأت في سماء الإبداع .. أبدعت وأمتعت وأقنعت وقدمت نموذجاً رائعاً.

الجدير بالذكر أن د. سارة حاصلة على ألقاب عديدة، وعلى سبيل المثال وليس الحصر: لقب الأم المثالية ممنوحة من كل من: مدرسة إحياء فن المقامات الأدبية فى العصر الحديث. ومنتدى رباعيات هيام موحدة القافية “رباعيات الخيام”ومقرهما سوريا، ولقب الأم المثالية على مستوى الوطن العربى من مجلس إدارة لوحة شرف العظماء والعلماء والمثقفين والمبدعين العرب، ولقب أبرز الشخصيات الداعمة للطفل دولياً على مستوى الوطن العربى، ولقب أفضل مبدعات المرأة العربية ممنوحة من شركة الهمسات الناعمة لمستحضرات التجميل بسوريا لكونها مبدعة طورت من ذاتها وتفانت فى العطاء، فأصبحت تمتلك بصمة مضيئة فى عالم الإبداع، وحطت بشهادة تقدير شرفية عليا مهداة من مجلس إدارة البرلمان الدولى لأطفال العالم العربى المبدعين نظير إبداعاتها الفنية، ونالت شهادة شرفية عليا إهداء من التجمع العالمى للسلام وحقوق الإنسان تقديراً نظير جهودها الفعالة فى نشر الوعى الثقافى والأدبى بين فئات المجتمع وحرصها على توطيد أواصر المحبة والأخوة والسلام بين الأفراد، وتحصلت على شهادة شرفية عليا بدرجة سفيرة الأمل والسلام العالمى ممنوحة من المنظمة العالمية للسلام والأمل من أجل الإنسان والأوطان – (المملكة المغربية الشريفة) – (الترخيص القانونى رقم: 1654 – 6 فبراير 2020) – بشراكة مع المبادرة اللبنانية الأوربية “السويد” / “لبنان” تقديراً واعترافاً وشكراً لشخصها الكريم على دورها الرائد فى مجال خدمة المجتمع ونشر العلم والثقافة والفكر وقيم السلام والمحبة الرحمة والأخوة الإنسانية الكونية. وحصص لها شهادة أفضل شخصية إنسانية مقدمة من أمانيا وكورديستان العراق، وذلك لجهودها ودورها الفعال لتكريس فكر ورسالة وثقافة المحبة والتسامح والسلام والتآخى والقيم الإنسانيةالنبيلة بين جميع مكونات المجتمع دون تميز وتفرقة وتمييز، وزرع روح الحوار والتعاون والألفة والعيش المشترك وتقبل الآخر.

والله ولى التوفيق.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى