أباريق الحب تسكب عطرها في اقداح الهمس لتسكر صبابة التسابيح، فيثمل الورد في حضن القصيد.. يبوح الفجر نجواه كرماً ويحتسب هواه طروباً.. يبتسم له سنا الطفولة تغاريد بريئة حتى تضيئ على جنبات الأشواق لؤلؤةً من تراتيل القصائد.. مابال أنفاس الغدر مختنقةً بقافية الدموع؟ تبحث عن السعادة في دروب يعقوب وأصحاب الذئب جاءوا بقميص الدم والكذب حامليه على أكف الخديعة. رموا بزخات الكذب في وجه الحقيقةأعواماً بإنتظار العتاب وجلي نجمة العتمة بيد الحق والحب لتتبدد ملامح العمر من على وجه الانتظار.....