افتقدك حد حضورك في مخيلتي. واشتاقك بحجم انتظاري للموت. اكتبك على اوراقي بوجع، فالكل يقرأ شوقي إلا أنت.... حروفي تتألق بوهج قلمي لكنها تتألم بفقدك.. فأنت الحاضر بغيابك والغائب بحضورك.. لا تتألم لأجلي... فانا بخير كبلدي، رغم الحزن يبتسم؛ لأنه يحمل عبارة "الله اكبر" في جوفه...