قولي لقومي بهِ نوائبي وما أري، رحي الحرب أهلكت قلبي إلي الدُجي، ما ألت إليهِ عديد القرى؟ جوادي قطعها طولًا وعرضًا فلا أري، من الإنس و أي كائنًا هنا. هل غدو في قبورهم، أم تبخروا؟ وددت تعثرى وجوادي بما أرى، حتي رأيت هالة الشمس فى الفضا. فما سبيلي عابرًا؟ وما جرى؟ وزوال عقلي هو المبتغي ....