ذلك العالق عند بوابة شفتي: متى اختبئ بين رحم احضانك لأعانق اشتياقي واضم لصدري تلك النبضة التي باتت ليلها تبكي؟ تود اخبارك بأن الاختباء عند نحرك ونبضك تعادل الحياة.... يامنية القلب: ادخلني بمدائن ايسرك لاستنشق روحي من داخل اوردتك.. فمسامات جسدي اصبحت تشتاق لزفراتك كي تستعيد ما تهدم من عطر في غيابك.....