تعال .. خاطرة بقلم: أطياف الخفاجي

أنا وأنت نفتح نهد القصيدة لنسافر عبر ازرار الموج فنصل إلى شفاه الحرف حتى نقرأ سنابل البوح التي لاتعرف طريقاً غير طريق الانغماس في خاصرة الشرود.. 

لطالما شهدت ارتعاشة الأضلع عند نزيف الريح …

أشم عبق انفاسك 

بين حروفي وأنتشي دفء الكلمات عند مساحة ثغرك..

 تبللها زهرة العمر

 بقطرات الندى

 ظنها الناس مطر الروح…..

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى