إثار الحياة .. الكاتب/ أبو بكر الصيعرى

الحياة جَميلة برضى الجبارِ  

والمبدى والطَاعة و الافتقار 

ياقاااادة النفاق حذاري 

لاَ تصبوا الزيت فوق النارِ 

كَفَاكُم تَطبِيعا كَفَاكُم نِفاق  

كَفَاكُم خِيَااااانَة لِلأَحرارِ  

مَاذا جَنيتُم أيُهَا الأَنْذَال 

سِوى ذُلٍِ . وخزيٌ وعَارِ

تَطبيع . وَتَركِيع وَخُنُوعٌ

نِفَاق وإنْحِطَاط وإنحِدَار

حَيرتُمُونا وَشَتَتُم الأَفكارِ  

ضَيَعتُم هَوِيتَكُم وَالشِعَار

بِعتُم السِيَادَةِوَزِدتُم نِفَاقاً  

وَفَقدتُم النَخْوَةَ وَالوقَار

حَربْ المُسلمين وَاليَهُود 

حَرب مَصير مَافيها أعذَار 

مَن لاَ يتضَامن مع غَزَة 

عَمِيلٌ ومُطبع فَاقد القَرارِ 

ألَكُم وَجُوه أيُهَا. الأَقزام   

وَبِلادُ المُسلمين تَشْعَلُ نَار 

فلسطين تُقصَف كُل يوم  

والأقصىَ . يَشكُو الدمار

 

أطفَال دُفِنت تَحت الرُكَام 

وَالشِيُوخ أهلَكَهُم الحِصار

 

أينَ؟أسلِحتكُم وَطَائِرَاتكُم 

يامن تَحَالَفتُم على الجَارِ 

مهما تخاذلتُم أو رَقصتُم 

وَأوعَدتُم الكَيان بالإِنتِصارِ 

اليَمن مَع طُوفَان الأَقصىَ   

والنصر آتٍ آت كَالإِِعصارِ 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى