الحرب تعود لبدايتها ولم يبقى سوى شهر على إتمام عام لحرب غزّة.
طائرات بقصف كثيف وغير مسبوق يهدد بإستئناف الحرب بشكل مضاعف على قطاع غزّة وشمالها بعد فشل كل المفاوضات التي كانت قد تنهي الحرب.
جباليا البلد،مشروع بيت لاهيا،حي الزيتون،حي الشيخ رضوان
كانوا ليلة أمس ولا يزالون الآن تحت القصف و الصواريخ المباشرة للمنطقة.
قصف مدرسة عمر بن العاص التي تؤوي نازحين وشبه المنظر أنه زلزال لشده القصف.
تسجيل شهداء منذ الفجر ما بين خمسين شهيدا وعشرات الجرحى الذين احترقوا في الإستهداف.
دمار كلي حلّ بالمدرسة التي سقطت على روؤس نازيحها ولم يعد مأوى للمقيمين هناك.
بعد نزوح طيلة إحدى عشر شهرا الكيان الصهيوني الذي عجز عن التوغل في الشمال واتخذ من حدوده الجغرافية مناطق توسع للبقاء في غزّة.
صمود و ثبات جعل هذا الكيان الفاشي المغتصب يواصل حربه على غزّة دون المواجهة بريا أو التحرك حضوريا في شمال أعتبر ممر الموت للصهاينة.
القصف والصواريخ و الدبابات والٱحزمة النارية هي أسلحة كيان فاشل مهزوم للإنتقام من شعب غزّة ومقاومتها.
