عبد الباسط حمودة: كنت بغنى فى الأفراح بربع جنيه وشوفت أصعب أيام

كتبت -رانيا البدرى

 

استرجع الفنان عبد الباسط حمودة كواليس رحلة صعوده من الغناء في الأفراح بأجر متواضع في السبعينيات.وقال عبد الباسط حمودة: “أنا عشت الحياة بحلوها ومرها، أنا وأحمد عدوية وكتكوت الأمير وعبد اللطيف التلباني وماهر العطار، وشوفنا أصعب أيام في حياتنا”. وأضاف: “كنا ندخل الفرح البلدي بتاع الناس الأبهة، والناس الشعبية الأصيلة ولاد البلد، ونغني من الساعة 9 بالليل لحد الساعة 6 الصبح، ومن حلاوة الفرح ممكن نغني للساعة 8 صباحا”.

وتابع: “أيام ما بدأت في الأفراح كان أجري ربع جنيه ونص جنيه، وكنت بقول يا رب عايز أبقى نجم، وكنت على قد حالي، أنا وأبويا وإخواتي كنا نايمين في أوضة، وأبويا كان مداح للرسول وأنا وإخواتي مداحين معاه”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى