هلم لسترة الضم قبل أن يذرف الشتاء دموعه و يغادر ضلوعك عطرا لطالما اعتادته حواسك وسط دفىء الفراء بمعطف تشرين ينتظرك شهيق الشوق و يودعك بزفرة وعد و على عكاز الزمن يتوكىء لقاء انحنت قامته ومازال شابا في عمق الحلم لا عتاب فى عتق النار ولا بأس ،،،، إن صار الدفىء قرار