في معترك الحياة، أجد نفسي كأنني بحار في بحر لا يهدأ، أقاوم أمواج القدر و أركب سفينة العزيمة.
كل يوم يحمل معه تحديات جديدة، فأستقبلها بقلب مفعم بالصبر، وإرادة تتسامى فوق المحن.ليس الهروب خيارا، بل الوقوف بثبات في وجه الرياح العاتية، باحثة عن شاطئ السكينة وسط عواصف الزمان.
الحياة لا تهب كل شيء دفعة واحدة، بل تأخذنا في رحلات شاقة، تشكلنا مع كل تجربة، تضع في أيدينا مفاتيح القوة وتعلمنا كيف ننهض عند كل سقوط.
هكذا أجد نفسي في معترك الحياة، ساعية نحو غاياتي، بخطوات ثابتة و متزنة، أكتب فصولها بقلمي و أحياها بروحي.