مشاريع الشراكة «المصرية ـ اليابانية» في السياحة والآثار

تحظى الحضارة المصرية العريقة بشغف الشعب الياباني، وسوف تكون المحطة المقبلة للمعرض الأثري المؤقت “رمسيس وذهب الفراعنة” خلال عام 2025 العاصمة اليابانية طوكيو لمشاهدة الشعب الياباني للآثار المصرية والاستمتاع والتعرف بصورة أكبر عليها.

وتتمتع البلدان بعلاقات وطيدة ويربطهما تعاوناً وثيقاً في العديد من المجالات وصل إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية منها السياحة والآثار.

ومن أبرز مشاريع الشراكة المصرية اليابانية، في مجال السياحة والآثار:

مشروع المتحف المصري الكبير.
استخراج وترميم وإعادة تركيب مركب خوفو الثانية.

أعمال الترميم والتوثيق الأثري بالعديد من المواقع الأثرية على مستوى الجمهورية.

أعمال الحفائر؛ حيث تعمل عدد من البعثات الأثرية اليابانية في العديد من المواقع الأثرية على مستوى الجمهورية.

وتُعد السوق اليابانية إحدى الأسواق السياحية المستهدفة لجذب مزيد من الحركة السياحية الوافدة منه، حيث بحث وزير السياحة والآثار شريف فتحي ومفوض وكالة السياحة بدولة اليابان، سبل تعزيز التعاون المشترك لتنمية التبادل السياحي بين البلدين، وبحث إمكانية زيادة عدد رحلات الطيران بين البلدين بما يسهم في تحقيق هذا الهدف، وذلك خلال مشاركتهما في الاجتماع الأول لوزراء السياحة لمجموعة الدول الصناعية السبع بمدينة فلورنس بإيطاليا (G7 ITALIA 2024).

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى