خيال مآتى أم طرزان:

حياتنا بلا انكسار، وعز بلا انهيار ، فلما المآتى والطرزان…….. يمثلان ، أأنكسار أم حصار لذوي المال ، وبات الجهل والمال في انتصار ، أم ترك الساحة حبا في الدمار ، أحقا في انتظار أم انتصار لجهل بات حتما دمار ، وسلمنا القرار للي طال، وبات الفهم والعلم في ضلال، أم أن الانتظار سيأتي يوما ويزيح الدمار ، ومالا وجهلا ضلال، والعلم صار هو القرار ، بالعلم تحيا الأمم ، فريضة وسنن ، وحكم تقال العلم يبني بيوتا لا عماد لها …..والجهل يهدم بيوت العز والكرم ، يا ترى آن الأوان ويكون للعلم دوره ويمحي الضلال ، وعصبة وتعصب كمان، يا ترى آن الأوان للمآتى والطرزان لا يملكون القرار ، وحتما يكون العلم هو القرار ، أملا طال الانتظار لا مآتى ولا طرزان …حفظا لبلد وعظيم قائم يكون القرار … بالعلم تحيا ويكون الانتصار.

تحياتي شخابيط دكتور محمد عويان المحامي