قصر ثقافة الانفوشي ينظم ندوة بعنوان “دور الإعلام وأهداف التنمية المستدامة”

كتبت/ رفيده الشافعى
ندوة بعنوان دور الإعلام فى نشر أهداف التنمية المستدامة تحت إشراف مديرة قصر ثقافة الانفوشي الفنانة أماني عوض ومديرة التخطيط والمتابعة أ.هبة السايس وكانت تدير اللقاء الشخصية المرموقة الكاتبة الصحفية نسرين عبد الرحيم مساعد تحرير مؤسسة روز اليوسف مع د/شيرين منصور الحاصلة على درجة الدكتوراة فى مجال الإعلام السياسي ومتخصصة في قضايا الأمن القومي ومتخصصة عن استراتيجيات الإعلام الدولي في تغطية العمليات الإرهابية في شمال سيناء كان الفترة الزمنية من ٢٠١٧ل٢٠١٩ قامت بتحميل مضمون صحيفتين الأهرام بلغة الإنجليزية والواشنطن وآخذه ماجستير الخاصة بأحد قضايا الأمن القومي كانت في مضمونها عن سد النهضة والإعلام الموجهة بالغة العربية وتخرجت من أكاديمية نصر العسكرية والحاصلة العديد من الدورات وكان أبرزها دورة الأزمات والتفاوض ودورة الأمن القومي
الإعلام بشكل عام يخدم الدولة والمواطن بشكل كبير ورقيب على الدولة وعلى سلوكيات سواء من الدولة أو من المواطن وعلى نشر الوعي وكشف الفساد سواء مستتر أو غير مستتر فبه دور كبير من خلال إظهار نقاط القوة مثال فى ١٠ سنين الأخيرة في التنمية الذي حصلت في مصر حصلت تنمية بشكل كبير جدا وهذا يتعرف من خلال المتابعة فمثال إسكندرية حصل فيها مشروعات عديده ومن الإنجازات ومكنش مواطن بسيط ممكن يعرفها من خلال وسائل الإعلام ففي وسائل إعلام مقروءة ومسموعة ومرئية أو عن طريق الصفحات السوشيال ميديا فمدينة الإسكندرية حصل فيها تطور مثل الكبارى والمنشآت والمدن ومثال حياة كريمة وبشاير الخير فنحن قد شاهدنا هذه المشروعات قدرت توصل إلى المواطن البسيط من خلال التوطد بحياه كريمة أو بيئة مناسبة وكان كل القطاعات كانت تعمل على التنمية وكانت في مشروعات تخدم الشباب وكبار السن والبسطاء والفقراء ومحددة الدخل حتي الناس الذين دخلهم مرتفع كانت تريد أشياء أكثر فكانت في مشروعات بتدعم جميع الناس .
وكان بداية اقتراح موضوع الإعلام ودوره في نشر أحداث التنمية المستدامة فهو يحمل من عدة زوايا كثيرة فنحن عندنا شقين الشق الأول هو الإعلام والشق الثاني هو التنمية المستدامة فالتنمية المستدامة فهو مصطلح فنحن نسمعه في الأوساط الثقافية ونسمعه كثيرا أو وسط المجتمع كعموما حتي في الإعلام.
فالتنمية المستدامة فهي تنمية تلبي احتياجات الحاضر مع مراعاة احتياجات جيل المستقبل لأن التنمية العادية كانت تهتم بالتطوير فقط فالتنمية قديما كانت تهتم بإحتياجات الحاضر فقط ولا تهتم بإحتياجات الجيل المستقبل.
وكان أول مجموعة اتحطت من الاهداف سنة ٢٠٠٠إلي ٢٠١٥فهي مدتها دائما ١٥عام كل ١٥عام يتم تجديدها وأول أهداف اتحطت كانت سنة ٢٠٠٠تحت اسم أهداف الألفية وكان من أهداف ٨اهداف منها ١.القضاء علي الفقر المنقع والجوع ٢.تحقيق وتعميم التعليم الابتدائي ٣.تعزيز المساواة بين الجنسين ٤.وتخفيض معدل وفيات الأطفال ٥.وتحسين الصحة النفسية ٦.وتحمل فيرس المناعة البشرية ٧. حماية البيئة ٨. وإقامة الشراكة العالمية .
وفي سنة ٢٠١٥ اقرت هيئة الأمم المتحدة بوضع التنمية المستدامة فقد تم تغيير الأهداف الألفية لتصب١٧هدف ومنها مدن ومجتمعات محلية مستدامة والعمل المناخي وعقد الشركات لتحقيق الأهداف وكل هدف يتفرج أهداف فرعية فالأهداف الألفية لم تكن موجه لدول العالم النامي نهائيا بل سنة ٢٠١٥ شملت العالم كله كان التحسن في أحداث الألفية كان تحسين تدريجي وكان قابل للقياس ولكن ٢٠١٥ كان تحقيق كامل لأهداف فنحن محتاجين ٣ مؤشرات يتم القياس عليهم الهيكلي وهو عبارة عن حقوق الإنسان ٢.العلمية قياس الجهود لتحويل الالتزامات إلي نتائج ٣.نتائج قياس النتائج المبذولة
وهذا ملخص تحقيق حقوق الإنسان
فلتنميه المستدامه في ظل وجود ازمه اقتصاديه مثل قررت انها تسير على نهج اهداف التنميه مستدامه ورؤيه مصر 2030 صدفه ايضا اجنده 2063 لاول من الافريقيه وهذه الاجنده خاصه لدول الافريقيه بتنميه الدول الافريقيه مرتبطه باهداف التنميه مستدام الذي يهتم بحقوق الانسان والقضاء على الجوع
تغطية الإعلامى د. محمد المصري والإعلامية رفيده الشافعى والإعلامية ريتاج الشافعى