شنكال الثانية حيدر الاداني أحبكِ كأنكِ شنكالا لولا الخجل لقلتُها صراحةً أرى موطني بين جفونكِ ... كشنكالا قلبي كالكثير من بيوت مدينتي مهجور منذ سنين ... و اليوم لو خيّروني بين شنكالا و المهجر لاخترتُ قبلكِ ملاذاً لأنكِ الأمان حين تغيب المدن وفي غيابكِ كل الأماكن فراغ وكل الطرقات بلا معنى