الإيجار القديم قضية تمس المجتمع

بقلم /الإعلامية د. غادة قنديل
قضية الإيجار القديم في مصر هي موضوع مثير للجدل، حيث يرى البعض أن القانون الحالي يسبب ظلمًا للمالكين، بينما يرى آخرون أن هناك ظلمًا للمستأجرين. يمكن أن تشمل النقاط الرئيسية في هذا النقاش:
# تأثيرات قانون الإيجار القديم
1. *تقييد الأسعار*: يحدد القانون أسعار الإيجار بشكل كبير، مما قد يؤدي إلى عدم قدرة المالكين على زيادة الإيجار وفقًا للتضخم أو التغيرات في السوق.
2. *التمديد التلقائي للعقود*: في بعض الحالات، يتم تمديد عقود الإيجار تلقائيًا، مما قد يؤدي إلى عدم قدرة المالكين على استعادة ممتلكاتهم.
3. *الورثة والمستأجرون الجدد*: قد يرث المستأجرون حقوق الإيجار، مما قد يؤدي إلى تعقيدات قانونية ومالية للمالكين.
# وجهات النظر المختلفة
1. *وجهة نظر المالكين*: يرى بعض المالكين أن القانون الحالي يسبب لهم ظلمًا، حيث لا يمكنهم زيادة الإيجار أو استعادة ممتلكاتهم بسهولة.
2. *وجهة نظر المستأجرين*: يرى بعض المستأجرين أن القانون يحميهم من الزيادة الكبيرة في الإيجار والإخلاء التعسفي، ويعتبرون أن أي تغيير في القانون قد يؤثر سلبًا على استقرارهم المعيشي.
# الحلول الممكنة
1. *التفاوض والحلول الودية*: يمكن للمالكين والمستأجرين التفاوض للوصول إلى حلول وديّة تتناسب مع احتياجات الطرفين.
2. *التعديلات القانونية*: قد تكون هناك حاجة إلى تعديلات قانونية لتوفير توازن أفضل بين حقوق المالكين والمستأجرين.
3. *الدعم الحكومي*: يمكن للحكومة تقديم دعم مالي أو غيره للمستأجرين الذين قد يتأثرون بتغييرات في قانون الإيجار.
تعتبر قضية الإيجار القديم من القضايا المعقدة التي تتطلب دراسة متأنية وتحليلًا دقيقًا للوصول إلى حلول عادلة ومنصفة لجميع الأطراف لماذا ٦٠ نائب ياخد صف المستأجرين علي حساب المالك ولماذا يروع الآمنين في بيوتهم وماهي مصلحه شركات العقارات في ترويج كلمه الإيجار القديم إهدار للتروه العقاريه