أشلاء قلب آسيا خليل بعدنا .... وأصبحنا عمن نحب أغرابا كأننا ما هوينا يوما ولا كنا .. أحبابا ظننا أن حبنا باق مدى الدهر نسينا أن بعض الظن إثم و أن ظننا خابا عزفنا لحن النهاية على الناي الحزين وغصة لحنه وحدها تكي .... العذابا تروي بنغمها لوعة الشوق و الهيام تواسي الروح تهدئ حنينها لمن غابا رحلت بعيدا ولم تأبه لعذاب أتعبني أدمى الفؤاد بسهامه و ألم .. العذابا مسافر شوقي و الأيام تطول ببعد و حب ينازع الروح يغلق الأبوابا و دمع العين شاهد و الروح تصرخ بحب صادق سكنها لم يكن سرابا و هذا القلب أقسم بصدق مشاعر لحظات حب لم يكن يوما كذابا لطالما حاولت الوصل مرارا لكن تعدد الخصام كان للرحيل أسبابا كم مرة جنيت على نفسي حملتها أوزار حب ٱلمها .. وحاولت العتابا و كم كسرت جليده بدفء نثرته و جعلت من ضلوعي للنار أحطابا أخاف أن يكون ما سكن القلب وهم المحب الحق لايرحل ويخلف العذابا سأجمع أشلاء قلبي المبعثرة ألملمها أعلمه الصبر والعيش وحيدا إن ٱبا وأرمي خلفي حمولا أتعبت أعماقي وأعيد للقلب الهدوء ولو .. ارتابا شرقية أنا في الحب مخلصة لكنني ما يؤلم الروح أفتح لخروجه البابا موحد قلبي غير الله لا يعرف إله و يجعل العشق والحب له أبدا أربابا ٱسيا خليل