د. حاتم العنانى يكتب: شهد فنانة بالفطرة ومسار قادم نام لأن يكون علامة فارقة فى الفن التشكيلى

د. حاتم العنانى يكتب: شهد فنانة بالفطرة ومسار قادم نام لأن يكون علامة فارقة فى الفن التشكيلى

د. حاتم العنانى (المستشار الإعلامى للوكالة)
فى كل قلب نبضة
فى كل روح همسة
فى كل رأس فكرة
{ليس الحياة بأنفاس نرددها * إن الحياة حياة الفكر والعمل}
{إذا أحبَّ الإنسانُ شيئاً، وعملَ على تطويرِ مهارتِه ومواهبِه؛ أبدعَ وتَميّز}
كان أول لقاء لى بأيقونة الإبداع شهد رضا المهدى فى إحدى المهرجانات بالقاهرة العاصمة
حيث أبهرت جميع الحاضرين بإبداعتها الفنية .. حقاً فنانة تشكيلية سابقة لعمرها .. ومن تلك اللحظة تتبعت أعمالها الفنية وكنت أول من كتب عنها وقدمت السيرة الذاتية لها، ومن هنا كانت الإنطلاقة،
ومن ضمن الكلمات التى كتبتها عن شهد ووصفى لأعمالها الفنية، استعرض ما يلى:-
(لوحات شهد الفنية قائمة تكاد تتحدث عن نفسها من خلال اللمسات الفنية الدقيقة)
(عندما تتراقص ريشة الفنانة شهد “شهد الفن التشكيلى” يكون الانبهار بفن هادف ينتشر
  كالنسيم العليل ويسافر إلى كل الدنيا محدثاً انتعاشاً وبهجة فى نفوس البشر)
(شهد فنانة مبدعة رغم حداثة عمرها تمتلك حساسية الفكرة وجمال التوظيف الحسى
  والموسيقى اللونية فى أعمالها الفنية الرائعة، فهى صورة مشرفة للعالم العربى بأكمله،      حققت نجاحاً كبيراً وحصدت جوائز دولية، فى اعتقادها أن اللوحة الفنية وطن على منافذ        الإنسانية، وتواصل الفنانة شهد مسيرتها الفنية بأمل الوصول للعالمية)
(قدمت شهد أعمال فنية رائعة وأنفردت وتميزت بأسلوب إبداعى مختلف عن الفنانين
  التشكيليين الآخرين بما تمتلك من مكنونات ومفردات قد وهبها الله إياها)
(تمتلك شهد روح الفنانة التلقائية، فنانة رسمت لمسارها الفني أبعاداً جمالية، إن أعمالها        الفنية تحررنا من الأوهام السائدة حول الجمال بمنطقه المعياري الصارم)
(أصقلت شهد موهبتها وتسعى إلى تحقيق طموحات وآمال تسيطر عليها)
(لا يحتاج الإبداع أن يترجم للغات، فأعمال شهد الفنية نسيم عليل ينتشر فى كافة أجواء            الكون ليملأ النفوس بالبهجة والانتعاش)
(شهد رضا المهدى فنانة تشكيلية بالفطرة، تحرك ريشتها في خفة وإبداع لترسم، حيث            نجحت النجمة الفنانة الجميلة المبدعة شهد فى رسم أجمل اللوحات وكل من يشاهد             أعمالها الفنية ينظر إليها نظرة الإعجاب والانبهار بما تنجزه)
(أيقونة البورتريه الفنانة التشكيلية المصرية شهد رضا ترسم بريشتها السحرية لوحات فنية
  تحكى قصائد شعرية)
(الفنانة التشكيليلية شهد، لوحاتها الفنية تغازلها فرشاة نقشت عليها أنامل فنان أجمل            رسومات فوصفت ولونت فأبدعت، ما أروعك شهد الفن التشكيلى “شهد رضا المهدى”)
(ما بالك أن يكون مصدر الإبداع طفولة بريئة .. مثل جميلة الجميلات الفنانة التشكيلية / شهد
  رضا المهدى “شهد الفن التشكيلى”)
(شهد رضا، ابنة مصر المحروسة أرض الكنانة، إشراقة أمل تحلق فى سماء النجومية و
  تنساب بأطياف العبقرية عبر كل ما تقدمه من أعمال فنية رائعة على بساط من خيوط الإبداع
  فرشت أفكارها المبتكرة، ولا يهدأ بركان إبداعاتها رغم حداثة عمرها)
(الموهبة المصرية الصغيرة العمر شهد رضا المهدى إحدى الفتيات التى اجتهدت وأبدعت          ونالت الشكر والتقدير والإحترام والتشجيع)

(الفنانة التشكيلية المتألقة المصرية شهد رضا المهدى أحست بشمعة الإبداع تتوهج داخل
   أعماق نفسها فى مرحلة مبكرة من طفولتها وأدركت أن وحدة المعنى الذي تجلّى بين             أناملها الناعمة فناً وصارت ترسم لوحاتها الإبداعية الرائعة بحبر الروح وتصنع من الفن               أسلحة لثورتها وترسم بألوانها صوراً مبدعة تنبعث منها سحائب الأمل معلنة حبها للكون ..       دام الإبداع سمو الأميرة المصرية جميلة الجميلات)
(تبدع الفنانة الصغيرة العمر العملاقة الأعمال شهد وكأن لسان حالها يقول:-
 “أنا شهد مصرية الهواء والهوية لي مع الأعمال العديد منذ نعومة أظافري أرى نظرة مختلفة
  لما حولي فبدأت أرسم ما أشعر وأرى .. حركتنى رغبة مطلقة في نفسي فبدأت أتذوق          الفن وفطرتى هى ألوان ريشتى .. طرحى يعبر عن ما بداخلى من مشاعر ووجهة نظري        تمثلني بالمطلق .. أحاسيسى هي حبر ريشتى إن جف توقفت ريشى .. أريد صياغة جديدة    لكل ما يحدث”)
(شهد رضا المهدى إشراقة أمل تحلق فى سماء النجومية و تنساب بأطياف العبقرية عبر كل    ما تقدمه من أعمال فنية رائعة على بساط من خيوط الإبداع فرشت أفكارها المبتكرة، ولا        يهدأ بركان إبداعاتها رغم حداثة عمرها)
(الفنانة التشكيلية الصغيرة عمراً سابقة عمرها أداءاً، شهد رضا المهدى الإبداع والابتكار
 جزءاً من نشاطها اليومي، فالابتكار لا يرتبط بسن محددة ولا زمان ولا مكان ..
 شهد استطاعت أن تشق طريقها فى مجال الفن التشكيلى وتحقق المكانة الرائعة والتألق
  الواضح بما لديها من بصمة خاصة مدهشة لافتة وما تمتلك من تميز وتفرد)
(الفنانة شهد إنسانة وجدت نفسها بين ألوان الحياة.، أعمالها الفنية تمتلئ بالجمال والسحر،    فهى فنانة تمتلك إمكانية خاصة في سرد الموضوع بأدق تفاصيله، خلال أعمالها الفنية،         وهذا لم يأت إلا بعد أن تعبت وطورت نفسها،تسعى لتجسيد مفردات قطوعات لونية على   سطح لوحاتها الفنية ضمن أساسيات إبداعية متميزة، قدمت حلولاً ذات تكوينات معبرة   ومتعددة المصادر، تتضمن أعمالها الفنية بناء درامي مليء بالحركة الجمالية والإنتقالات   اللونية المتعددة)
(شهد رضا المهدى .. ابداع لا يحتاج ليُتَرجَم للغات لكنه يصل إلى كل الكون وبلا استئذان،
  تشق طريقها في مجال الفن التشكيلى بجدية وإخلاص شديدين)
(تتراقص ريشة الفنانة شهد على ايقاعات اللون لترسم لوحات فنية رائعة، حقاً موهبة              تستحق التكريم والتقدير)
(شهد رضا المهدى فنانة تشكيلية، أصبح لها أسلوب مميز بحضورها الفني. تحلم من خلال
  موهبتها أن تحلق إلى فضاء واسع سيعاً لتحقيق جملة من الطموحات والآمال التي تسيطر
  عليها. وتكون اسماً مرموقاً فاعلاً وسط الحركة التشكيلية)
(إبداعات شهد تسبق عمرها الصغير .. تهتم بالتفاصيل الدقيقية فى لوحاتها فتزداد جمالاً          بلمساتها الفنية وكأنها ترسم بفرشاة سحرية)
(شهد رضا .. موهبة‭ ‬متمكنة‭ ‬أسست‭ ‬رغم حداثة عمرها‭ ‬اسماً بدأ يتلألأ فى سماء الإبداع،‬        
  وبنت قاعدة متابعين تتزايد مع كل نتاج فنى لها)‭ 
(شهد رضا المهدى أميرة الألوان ملاك على الأرض يسير الرسم عندها موهبة ربانية لم
  يعلمها أحد بل تعلم منها البعض والبعض الآخر عشق الفن التشكيلى من خلال لوحاتها لقد
  تفوقت على نفسها، فهى تخطو خطوات ثابتة نحو العالمية)
(أميرة الألوان شهد رضا المهدى فتاة هادئة تتمتع بشخصیة جذابة، وهى فنانة أثبتت
 جدارتها من خلال إصداراتها المبدعة، تحمل فكراً هادفاً .. صنعت لشخصيتها لمسات
 سحرية جميلة .. نجمة متألقة في سماء الفن تتمتع بالذكاء الحاد، والعفوية الصادقة.. قد   يكون لائقاًً بها أن يكون لقبها إكسير الفن)
(فنانتنا الجميلة الواعدة “شهد” صاحبة الريشة السحرية والأنامل الرقيقة السحرية تفاجئنا
  بلوحة مرسومة بالقلم الرصاص غاية فى الإبداع .. طلبت منها ذات مرة أن تحاكى لوحات
  المستشرقين لأنها أعمال فنية تهتم بالتفاصيل ومحل إعجاب الفنانيين إينما كانوا .. لكنها        يبدو أنها تفوقت عليهم بالرغم من أن عمرها ما زال صغيراً .. ما أجملك يا أجمل شهد بالكون)
(الفنانة شهد رضا المهدى، هى أميرة الألوان التى تسكن الألوان والألوان تسكنها)
(شهد رضا المهدى – “شهد الفن التشكيلى” – فنانة تلقائية ترسم لمسارها الفني أبعاداً
  رائعة الجمال. فما حققته شهد من إبداع متجدد، وما تتميز به من كونها تمتلك وعى حسى،
  رسم نظرة الإعجاب والانبهار فى عيون الآخرون، لقد أدهشت الجميع بإبداعاتها المتجددة؟
  فهى نموذج منفرد يحمل نكهة الإبداع فى كل إصدار فنى تصدره)
(الفنانة شهد رضا المهدى .. مسار قادم نام لأن يكون علامة فارقة في الفن التشكيلى.
  فنظرة الفنانين التشكيليين والنقاد ومتذوقى الفن لشهد (نظرة إعجاب متمنين لها مستقبلاً
  باهراً، فالريشة والألوان رفيق دربها)
والله ولى التوفيق
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى