مجلس الوحدة العربية والتعاون الدولي هيئة دبلوماسية دولية مستقلة ليس له علاقة بجامعة الدول العربية
يستنكر مجلس الوحدة العربية والتعاون الدولي هيئة دبلوماسية دولية مستقلة ترخيص الهيئة الأمريكية للإعتماد والتوثيق ومصدق على الترخيص واللائحة الداخلية من الخارجية الأمريكية والسفارة المصرية بواشنطن والخارجية المصرية .. وله فروع ومكاتب ومفوضين فى جميع الدول العربية والغربية بموافقة الحكومات الرسمية .
وننوه بأن المجلس لايتبع جامعة الدول العربية كما يدعي البعض ولايستخدم لوجو الجامعة أبدا ولايوجد دليل مادي واحد على ذلك .
وأشار بيان المجلس أن ما ذهب إليه بعض الشخصيات بالإدعاء من أن المجلس هو كيان وهمي أو بسجل وبطاقة ضريبية لا يمت إلى الحقيقه والواقع بأي صله علما بأن مجلس الوحدة العربية والتعاون الدولي له شرعية دولية ويعمل تحت مظلة القانون الدولي .. لذا يستنكر الحملة الممنهجة من بعض ضعاف النفوس حيث ينسبون لنا كارنيه وهمى ، وأكد البيان أن المجلس في طريقة لاتخاذ الإجراءات القانونية ضد كل من يقوم بالتشهير والإساءه للمجلس واعضاءه والإدعاء بالباطل وكذبا بما لايمت بصلة للمجلس .. حيث أن المجلس والهيئة العليا تضم كوكبة من شرفاء وقامات هذا الوطن وشخصيات رفيعة المستوى وقيادات أمنية ووزراء ومحافظين سابقين وأمراء .
– علما بأن الأمين العام هو اللورد / ياشار عباس حلمى ورئيس المجلس المستشار الدبلوماسي / شاهرنورالدين ، وترخيصنا صادر رسميا من الهيئة الأمريكية للإعتماد والتوثيق ومصدق على الترخيص واللائحة الداخلية من الخارجية الأمريكية والسفارة المصرية بواشنطن والخارجية المصرية وحتى لحظة كتابة هذا الإستنكار نتحدى أى جهة تدعي إستخدامنا لإسم أو لوجو جامعة الدول العربية .
– كما ننوه أن المشرف والقائم على متابعة الترخيص منذ عملية ميلاده حتى تسليمنا إياه بكافة الموافقات من الجهات المعنية والأمنية هو المستشار القانوني للمجلس الدكتور / شعبان علم الدين استاذ القانون الدولي .
– وجاري رفع دعوى قضائية من الهيئة القانونية للمجلس برئاسة المستشار / على نبيل الشابط بالتشهير ضد من يقوم بالإساءة للمجلس بدون دليل .
– ويعتقد المجلس أن هناك أشخاص يرغبون فى التودد والتقرب من المسؤولين بالجامعة العربية على حساب الشرفاء فى هذا الوطن الذين يسعون لرفعة الوطن الحبيب مصر على أرض الواقع حيث المؤتمرات الهادفة والمساعي الدولية لتنشيط الإقتصاد والإهتمام بعدة ملفات منها الأمن ومحاربة ومكافحة الفكر المتطرف والإرهاب ولم الشمل العربي .
