الجزء التاسع من سلسلة الوداع الأخير … بقلم الاديبة / آمنة يوسف كنعان

الجزء التاسع من سلسلة الوداع الأخير … بقلم الاديبة / آمنة يوسف كنعان

 اشتقت إليك 

هاهو الشوق يطرق بابي،،،،،،

إني لا أعلم ماذا يجري،،،،،،

لكن هناك شوقا يهز كياني يهذيني،،،،

يشعرني أني في أوجة الشوق،،،،،

يلامس الفؤاد يذهبني إلى

الأماكن التي نلعب بها ،،،،،

نمارس جنون الشوق والحب بها،،،،،،

إنها الأشواق يا سيد الهجران،،،

داهمتني مستيقظة في الوجدان خالدة بالقلب،،،،،

ثائرة لا يوقفها رحيلك ، تناجيك يا من ودعها،،،،،

وقال لها : وداعا ياخليلة القلب،،،،

إلى متى؟ هل سنلتقي،،،،؟ 

شريدة أنا’، مضطربة وضربات قلبي تؤلمني،،،،،

لا تهدأ.. 

أسير وأسير إلى مالا نهاية،،،،،،

أجرى وراء سراب،،،،

أذهب إلى الشجرة التي حفرت أسماءنا عليها،،،،،،

أكلمها.. أقبلها.. أغرقها بالدموع،،،

العشق والشوق 

نيران الشوق تلهب كياني،،،،،،

عد إليَّ حتى يزهر ربيع عمري،،،،،،

رحيلك أتعب القلب،،،،،

وها أنا أنتظر قدومك

ياسيدي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى