هناك .. بقلم الأديبة/ أطياف الخفاجى

عند مداخل نبضي نصبت خيمة حنين

اوتادها رائحة اللقاء مُلئت بمقاعد الشوق..

تخللت جدرانها أصابع الغياب..

حاولت جاهدة البحث عن ذاكرتي التي امتلأت بصور الليل..

صوت خافت لا يسمعه احد..

فقط قلبي المثقل بأحاديث الأحلام يرتجف داخل أذني وشفاه القصيد..

تتمتم من شدة البرد!!

هل من أحد ينتشل الألم من وطأة الحنين المختنق بين جدران الخيمة؟

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى