ومازالت المؤامرات مستمره

بقلم /أحمد عبد المنعم سرور
تشهد مصر بل ووطننا العربي اكبر مؤامره في التاريخ
بالأمس كانت كل المؤامرات من أيام الملك الي حقبة
السادات وكانت كل المؤامرات
ان لاتقوي مصر فاستعمل أعدائنا
البارود والسلاح للاجهاض علي مصر. ولكن ذهبت كل مؤامرات هؤلاء مع الريح
. لأنهم يعرفون جيدا. اذا ضاعت مصر. ضاعت الأمه العربيه بأثرها…..
عاد هؤلاء ورسموا الخطط والمؤمرات عن طريق زعزعة استقرار البلدان العربيه من الداخل حاول هؤلاء
بشتي الطرق استخدام الفتنه الطائفية وعن طريق
حليفهم الأوحد داخل وطننا وهم الاخوان المسلمون
استطاعو بذكاء. الدخول والبوتقه داخل المجتمعات الصغيره….
نجحوا في،تجنيد الشباب وانشأوا تنظيم قوي داخل كل المجتمعات العربيه. وكل هدفهم الانقضاض
علي الحكم في كل البلدان فواجدناهم بتونس وايضا
بمصر.
ولكن هنا أقف. مصر واعيه ولديها ثقافه تستطيع أن تعي،الخطر جيدا. وقد كان بالفعل واستطاع
الشعب أن يعيد هيبة الدوله من جديد ….
هل صمت هؤلاء لا والله بل استمروا في. تدبير المؤامرات والجميع يعلم الحرب الشرسه،التي خاضتها
مصر وتطهير سيناء من داعش صنع،الامريكان…..
كيف يصمت هؤلاء. بل استمروا،
لأن هدفهم،الاول،
هو تدمير مصر ليستطيعوا التحكم في،الامه،باثرها
فافتعلوا. الأزمات علي كل الحدود المصريه. بل الاكثر،
هو مايحدث بالسودان. وغزه والبحر الأحمر.
وجدوا ان مصر لاتهاب،احد فقرروا. حربها اقتصاديا
ربما يحدث انقسام بالداخل.
وهذا مايريده. أعداء امتنا …..
ولكن. اقول. لهم. مصر هيه ذراع،الأمه
ولن تنالوا. منها. وسيأتي اليوم،الذي. تعلمون،فيه
أن انتفاضة المارد المصرى تآتي بعد الصبر. فاحزروا
نفاذ صبر المارد. حمي الله مصر. شعبا وقياده
وتحيا مصر. وتحيا امتنا العربيه…..