اتحبينه .. خاطرة بقلم: امل بكير

كل النساء تحبنه 

لكن اناقبلكن  

في زمن لم يعرف 

غير لاواحده منكن 

ولا واحده ولاواحده  

زمني انا وهو هل تحبينه

ام هو العاشق لحبكن 

كان يحكي ويوعدني بلقاء 

وانا فرحه كالاطفال بذلك الموعد 

المرسوم علي ورق جاف من الأشجار 

ولكني انتظرت حنين اللقاء فانا حبيبته 

في الخيال 

اتحبينه هل تحبينه 

كم جاءني في منامي ارق احلامي 

اخاف ان تغفل عيني لمنامي فاراه 

كمالااريد في حياتي 

فتضيع مني كل امنيات احلامي 

وابكي عليها وعلى الاطلال 

وفجاه راته معك كم كان حفوا

بموعدك وذاك اللقاء 

فانت الموعد الحقيقي وانا موعد الخيالي 

هل تحبينه اتحبينه 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى