د/ غادة قنديل تكتب: نداء إلى الرئيس لمنع دخول المنتجات التركية والصينية إلى مصر

 

يشمل ذلك الملابس المستعملة (البالات)، الحلل التركية، الفوط، الملايات، البطاريات، والأواني المنزلية الصينية. هذا النداء يأتي بسبب تأثير الاتفاقيات التجارية مع تركيا والصين على الصناعة المصرية.

# تأثير الاتفاقيات التجارية على الصناعة المصرية

العلاقات التجارية بين مصر وتركيا والصين شهدت تطورات كبيرة في السنوات الأخيرة، ولكن يبدو أن هذه العلاقات لم تكن في صالح الصناعة المصرية. وفقًا لمقالات ودراسات حول العلاقات التركية الصينية، فإن هذه العلاقات تعاني من تقلبات وتوترات، خاصة فيما يتعلق بالتجارة والاستثمارات ¹.

# مطالب الصناعيين المصريين

الصناعيون المصريون يطالبون بضرورة حماية الصناعة المحلية من المنافسة غير العادلة التي تسببها المنتجات المستوردة، خاصة من تركيا والصين. هذه المطالب تشمل ¹:

– *فرض رسوم جمركية*: على المنتجات المستوردة لحماية الصناعة المحلية.

– *دعم الصناعة المحلية*: من خلال توفير التمويل والتدريب اللازمين للصناعيين المصريين.

– *تطوير البنية التحتية*: لتحسين كفاءة الإنتاج والتصدير.

# خلفية الاتفاقيات التجارية

الاتفاقيات التجارية بين مصر وتركيا والصين تهدف إلى تعزيز التجارة والاستثمارات بين هذه الدول. ومع ذلك، يبدو أن هذه الاتفاقيات لم تكن في صالح الصناعة المصرية، حيث أدت إلى زيادة الواردات من المنتجات التركية والصينية، مما أثر سلبًا على الصناعة المحلية.

# تأثيرات على الاقتصاد المصري

زيادة الواردات من المنتجات التركية والصينية أثرت سلبًا على الاقتصاد المصري، حيث أدت إلى ¹:

– *تراجع الصناعة المحلية*: بسبب المنافسة غير العادلة من المنتجات المستوردة.

– *فقدان فرص العمل*: نتيجة لتدهور الصناعة المحلية.

– *زيادة العجز التجاري*: بسبب زيادة الواردات وتقليل الصادرات.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى