ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي: المستوى السياسي متردد تجاه توسيع عملية “مراكب جدعون” للأسباب التالية:
غياب الأهداف العسكرية لتنفيذها.
غياب أفق وخاتمة سياسية وراء تنفيذ العملية.
عدم قناعة أوساط عدة في الجيش بجدوى العملية.
ازياد الضغط الدولي لوقف عمليات القصف والقتل.
رفض واسع من المجتمع الإسرائيلي لصالح عودة الرهائن عبر اتفاق مع حماس.
خشية وقوع خسائر في الجنود أو وقوع عمليات أسر ما يعيدنا للدوامة من جديد. فرصة مقتل أغلب الرهائن الإسرائيليين مرتفعة جداً.
الشروع في العملية سيعطل الحياة الاجتماعية والاقتصادية في إسرائيل، ولا أحد يعرف متى يمكن أن تنتهي العملية.
الجيش استنفذ كل خططه وأصبح فاقداً للخيارات ويدور في نفس الدائرة بدون مكاسب.
الفشل المحتمل للعملية سيدمر ما حققه الجيش وستجعله عرضة للتفكك وسيخسر احترامه في المجتمع الإسرائيلي.
تحريك “مراكب جدعون” سيكون تحدي للرئيس ترامب وللدول الغربية وهذا سيضاعف من عزلة حكومة نتنياهو.
في الجيش بدأوا يطلقون عليها “مراكب بدون عجلات. كما أعلن المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي :تعمل قوات الجيش الإسرائيلي في الأيام الأخيرة في محيط مستشفى الأوروبي، مع تركيز على الأنفاق تحت الأرض.
خلال العملية، وصلت القوات إلى مسار تحت الأرض تم استهدافه قبل نحو ثلاثة أسابيع، وكان محمد السنوار ومسلحون آخرون متواجدين فيه. وقد تم العثور في المنطقة على جثث لمسلحين لم يتم التعرف عليها بشكل مؤكد حتى الآن.