الوصايا العشر للاباء تجاه الأبناء القس لوقا فايز سناده
الوصايا العشر للاباء تجاه الأبناء القس لوقا فايز سناده

الوصايا العشر للاباء تجاه الأبناء
القس لوقا فايز سناده
هناك وصايا هامه جدا على الآباء إتباعها من اجل ان يحيا اولادهم في سلام اريد ان اشارككم فيها خاصه حين دار حوار امامى حين سئل احد الأحباء عن اولادى فرد صديق ثالث مجاوبا عنى قاءلا انه اى انا ابذل كل ما في وسعى لاسعاد أبناءى
من اجل هذا اردت ان اعمل معكم عصف ذهنى حول وصايا لنا بسيطه من اجل اسعاد ابناؤنا
1. احتضنهم
الحضن مضاد حيوي ضد الخذلان والوجع، ومطهّر للقلب من الألم والتخلي. الحضن حياه ومصدر امان احضنهم في كل وقت وفى كل مناسبة وبلا مناسبة
2. اشبّعهم
صحيح أغلب طلباتهم غير منطقية، وبها مبالغات، لكن إنتم الاباء، فشبعهم ماديا ومعنويا انتم المسؤولون عنه، اجعل عيونهم مليانة وان ت
رفضتم طلب لهم ، اشرحوا لهم السبب بلغة تناسبهم
3. امدحهم
الابناء -الصغيروالكبير- يحبوا كلمات الإطراء والمديح، امدحهم امام الغير امدحهم وانت معهم ومن وراءهم
4. قوّيهم
دايما قول لهم إنك في ضهرهم، وموجود من اجلهم طول الوقت مهما حصل، كلّمهم عن أهمية التعليم وتكوين الذات، وإنهم لابد ان يتعلموا كل يوم شى جديد يعملزا ويصبح معهم أموال خاصه ازرع فيهم ضرورة إن يكون لديهم شخصية وكارير وحياة حقيقية حتى لا يبتزهم احد
اعطيهم الثقة في انفسهم، وحملهم مسؤولية ولو بسيطة، وقوّم أخطاءهم واكشفها لهم
٥.اسمعهم
ليس شرط يبقى عندنا حلول لكل مشاكلهم، لكن على الأقل اسمعها، واعطبهم من وقتك وسانديهم مجرد تفاعلك معهم واهتمامك هيريحهم.
٦ اخرج معهم
، اعمل لهم يوم تخرج معاهم حتى وان اشتريتم طلبات بسيطه مجرد المشى معا وتبادل الحديث يعطى مصداقيه لهم
7. احترم خصوصيتهم
لا تنتهك خصوصيتهم، من طفولتهم لا تدخل حجرتهم دون استاذان ، لا تكون معهم محقق بل كن مرشد ومحب وصديق
8. احترس مما تمرره لهم
أكتر حد هيقلّدك: اولادك، من اجل هذا كن متيقظ ومركز في سلوكياتك قصادهم أن اردتهم يقدّروا الآخرين ويشكرهوهم لمجهودهم، قول لهم شكرا ، إنت الذين ترون بذورهم الان
9. اتصل بهم مخصوص
مهما تكون مشغول، اتصل بهم ولو دقيقة واحدة في اليوم، بيهم مخصوص، سواء على تليفونهم أو البيت أو حتى تليفون مامتهم، المهم تكون المكالمة ليهم هم ان كنت خارج المنزل او متاخر في عملك ، اسألهم عن يومهم وأصحابهم واتبسطت ولا لأ،ليس بلهجة المخبر ولا بلهجة آمرة، إنما بحنية ولهجة متسائلة ومهتمة.
10. حبّهم
كل الذى مضى لو كان بدافع الواجب والعادات والتقاليد وصورتك قدام الناس، لن يحرك قلبهم، و لكن لو بدافع الحب الحقيقي، الحقيقي الحقيقي، هيوصلهم كاملا ومقطّرا، فحبّهم ، حبّهم بجد، واملا قلبهم وعقلهم، من اجل ان تبقى خيارها الأول دايما لما يقعوا في مشكلة، أو يتتورطوا في موقف أكبر منهم يلجاؤن اليك